201
عيون الحكم و المواعظ

أَبْلَغُ الْعِبَرِ.

۴۰۵۷.تَجَرُّعُ غُصَصَ الْحِلْمِ ، يُطْفِى ءُ نارَ الْغَضَـبِ.

۴۰۵۸.تَعْجيلُ السَّراحِ نَجاحٌ.

۴۰۵۹.تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ الْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسانِه.

۴۰۶۰.تَوَكَّلْ عَلى اللّهِ سُبْحانَهُ فَإِنَّهُ تَعالى قَدْ تَكَفَّلَ بِكِفايَةِ الْمُتَوَكِّلينَ عَلَيْهِ.

۴۰۶۱.تَقَرَّبْ إِلى اللّهِ سُبْحانَهُ فَإِنَّهُ يُزْلِفُ الْمُتَقَرِّبينَ إِلَيْهِ.

۴۰۶۲.تَمَسَّكْ بِكُلِّ صَديقٍ أَفادَكَ فِي الشِّدَّةِ.

۴۰۶۳.تَوَقّوا الْمَعاصِيَ وَ احْبِسُوا أَنْفُسَكُمْ عَنْها فَإِنَّ الشَّقِيَّ مَنْ أَطْلَقَ فيها عِنانَهُ.

۴۰۶۴.تَرْكُ جَوابِ السَّفْيهِ أَبْلَغُ جَوابِه.

۴۰۶۵.تَأَمْيلُ النَّاسِ نَوالَكَ خَيْرٌ مِنْ خَوْفِهِمْ نَكَالَكَ ۱ .

۴۰۶۶.تاجِرِ اللّهَ تَرْبَحْ.

۴۰۶۷.تَوَسَّلْ بِطاعَةِ اللّهِ تَنْجَحْ.

۴۰۶۸.تَمامُ الْعِلْمِ اسْتِعْمالُـهُ.

۴۰۶۹.تَمامُ الْعِلْمِ اسْتِكْمالُهُ.

۴۰۷۰.تَواضَعْ لِلّـهِ يَرْفَعْـكَ.

۴۰۷۱.تَمَسَّكْ بِطاعَةِ اللّهِ يُزْلِفْكَ.

۴۰۷۲.تَعْجيلُ الْمَعْرُوفِ مِلاكُ الْمَعْرُوفِ.

۴۰۷۳.تَضْييعُ الْمَعْرُوفِ وَضْعُهُ في غَيرِ مَعْرُوفٍ.

۴۰۷۴.تَأْخيرُ الْعَمَلِ عِنْوانُ الْكَسَلِ.

۴۰۷۵.تَصْفِيَةُ الْعَمَلِ أَشَدُّ مِنَ الْعَمَلِ.

۴۰۷۶.تاجُ الْمُلْـكِ عَـدْلُـهُ.

۴۰۷۷.تَزْكِيَةُ الرَّجُلِ عَقْلُهُ.

۴۰۷۸.تَواضُعُ المَرْءِ يَرْفَعُهُ.

۴۰۷۹.تَكَبُّـرُ الْمَـرْءِ يَضَعُـهُ.

۴۰۸۰.تَنْزِلُ الْمَثُوبَةُ بِقَدْرِ ۲ الْمُصيبَةِ.

۴۰۸۱.تَنْزِلُ مِنَ اللّهِ الْمَعُونَةُ عَلى قَدْرِ الْمَؤُنَةِ .

۴۰۸۲.تَحَرّي الصِّدْقِ وَ تَجَنُّبُ الْكِذْبِ أَجْمَلُ شيمَةٍ وَ أَفْضَلُ أَدَبٍ.

۴۰۸۳.تَمْييزُ الْباقِي مِنَ الْفاني مِنْ أَشْرَفِ النَّظَر.

۴۰۸۴.تاجُ الرَّجُلِ عَفافُهُ وَ زينَتُهُ إِنْصافُهُ.

۴۰۸۵.تَقِيَّةُ الْمُؤْمِنِ في قَلْبِه وَ تَوْبَتُهُ في اعْتِرافِه.

۴۰۸۶.تَلْويحُ زَلَّةِ الْعاقِلِ لَهُ أَمَضُّ مِنْ عِتابِه.

۴۰۸۷.تَحَبَّبْ إِلى اللّهِ بِالرَّغْبَةِ فيما لَدَيْهِ.

1.و مثله في طبعة طهران من الغرر ، و في طبعة النجف ۴۹ : تأميل الناس خيرك .. و مثله سيأتي برقم ۴۱۱۹ فلاحظ.

2.و في الغرر ۲۴ : على قدر.


عيون الحكم و المواعظ
200

۴۰۳۸.تَوَقُّعُ الفَرَجِ إِحْدى الرّاحَتَينِ.

۴۰۳۹.تَجاوَزْ عَنِ الزَّلَلِ وَ أَقِلِ الْعَثَراتِ تُرْفَعْ لَكَ الدَّرَجاتُ.

۴۰۴۰.تَغَمَّدِ الذُّنُوبَ بِالغُفْرانِ سِيَّما في ذَوِي المُرُوَّةِ وَ الْهِباتِ.

۴۰۴۱.تَقَرَّبْ إِلى اللّهِ بِالسُّجُودِ وَ الركُوعَِ وَ الْخُضُوعِ لِعَظَمَتِه وَ الْخُشُوعِ ۱ .

۴۰۴۲.تَبادَرُوا إِلى مَحامِدِ الْأَفْعالِ وَ فَضائِلِ الخِلالِ وَ تَنافَسُوا في صِدْقِ الْأَقْوالِ وَ بَذْلِ الْأَمْوالِ.

۴۰۴۳.تَعَزَّ عَنِ الشَّيْءِ إِذا مُنِعْتَهُ بِقِلَّةِ ما يَصْحَبُكَ مِنْهُ إِذا أُوتيتَهُ.

۴۰۴۴.تَبادَرُوا إِلى الْمَكارِمِ وَ سارِعُوا إِلى تَحَمُّلِ الْمَغارِمِ وَ اسْعَوْا في حاجَةِ مَنْ هُوَ نائِمٌ يَحْسُنْ لَكُمْ فِي الدّارَيْنِ الْجَزاءُ وَ تَنالُوا مِنَ اللّهِ عَظيمَ الْحَباءِ.

۴۰۴۵.تَنافَسُوا فِي الْأَخْلاقِ الرَّغيبَةِ وَ الْأَحْلامِ العَظيمَةِ وَ الْأَخْطارِ الْجَليلَةِ يَعْظُمْ لَكُمُ الْجَزاءُ.

۴۰۴۶.تَجَنَّبُوا تَضاغُنَ الْقُلُوبِ وَ تَشاحُن
الصُّدُورِ وَ تَدابُرَ النُّفُوسِ وَ تَخاذُلَ الْأَيْدي تَمْلِكُوا أَمْرَكُمْ.

۴۰۴۷.تَزَوَّدُوا مِنَ الدُّنْيا ما تُنْقِذُونَ بِهِ ۲ أَنْفُسَكُمْ غَدا وَ خُذُوا مِنَ الفَناءِ لِلبَقاءِ.

۴۰۴۸.تَجاوَزْ مَعَ القُدْرَةِ وَ أَحْسِنْ مَعَ الدَّوْلَةِ تكْمُلْ لَكَ السِّيادَةُ.

۴۰۴۹.تَعَلَّمُوا العِلْمَ تُعْرَفُوا بِه وَ اعْمَلُوا بِه تَكُونُوا مِنْ أَهْلِه.

۴۰۵۰.تَقاضَ نَفْسَكَ بِما يَجِبُ عَلَيْها تَأْمَنْ تَقاضِيَ غَيرِكَ لَكَ وَ اسْتَقْصِ عَلَيْها تَغْنَ عَنِ اسْتِقْصاءِ غَيرِكَ عَلَيْكَ.

۴۰۵۱.تَرْكُ الشَّهَواتِ أَفْضَلُ عِبادَةٍ وَ أَجْمَلُ عادَةٍ.

۴۰۵۲.تارِكُ التَّأَهُّبِ لِلْمَوْتِ وَ اغْتِنامِ الْمَهَلِ غافِلٌ عَنْ هُجُومِ الْأَجَلِ.

۴۰۵۳.تَحَبَّبْ إِلى النَّاسِ بِالزُّهْدِ فيما في أَيْديهِمْ تَفُزْ بِالْمَحَبَّةِ مِنْهُمْ.

۴۰۵۴.تَناسَ مَساوِى ءَ الاْءِخْوانِ تَسْتَدِمْ وُدَّهُمْ.

۴۰۵۵.تَوَخَّ رِضى اللّهِ وَ تَوَقَّ سَخَطَهُ وَ زَعْزِعْ قَلْبَكَ بِخَوْفِه.

۴۰۵۶.تَدَبَّرْ آياتِ الْقُرْآنِ وَ اعْتَبِرْ بِه فَإِنَّه

1.كذا في الغرر . و في (ب) : و الخشوع لعظمته و الخضوع . و في (ت) : و الخشوع و الخضوع لعظمته . إلاّ أن سياق الحكمة التالية في الغرر و المعادلة لها تناقض (ت).

2.و في طبعتي الغرر : تحوزون.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 98344
صفحه از 566
پرینت  ارسال به