233
عيون الحكم و المواعظ

۴۴۵۷.حَدُّ اللِّسانِ أَمْضى مِنْ حَدِّ السِّنانِ.

۴۴۵۸.حِفْظُ اللِّسانِ وَ بَذْلُ الاْءِحْسانِ مِنْ أَفْضَلِ فَضَائِلِ الاْءِنْسانِ.

۴۴۵۹.حَدُّ الْحِكْمَةِ الإِعْراضُ عَنْ دارِ الْفَناءِ وَ التَّوَلّهُ بِدارِ الْبَقاءِ.

۴۴۶۰.حَقٌّ عَلى الْعاقِلِ أَنْ يَسْتدَيمَ الاْءِسْتِرْشادَ وَ يَتْرُكَ الاْءِسْتِبْدادَ.

۴۴۶۱.حَصِّنُوا الدِّينَ بِالدُّنْيا وَ لا تُحَصِّنُوا الدُّنْيا بِالدِّينِ.

۴۴۶۲.حَقٌّ عَلى الْمَلِكِ أَنْ يَسُوسَ نَفْسَهُ قَبْلَ جُنْدِه.

۴۴۶۳.حُزْنُ الْقُلُوبِ يُمَحِّصُ الذُّنُوبَ.

۴۴۶۴.حُسْنُ التَّوْبَةِ يَمْحُو الحَوْبَةَ.

۴۴۶۵.حُفَّت الدُّنْيا بِالشَّهَواتِ وَ تَحَبَّبَتْ بِالْعاجِلَةِ وَ تَزَيَّنَتْ بِالْغُرُورِ وَ تَحَلَّتْ بِالاْمالِ.

۴۴۶۶.حارِبُوا أَنْفُسَكُمْ عَلى الدُّنْيا وَ اصْرِفُوها عَنْها فَإِنَّها سريعَةُ الزَّوالِ كَثيرَةُ الزِّلْزالِ وَشيكَةُ الاْءِنْتِقالِ.

۴۴۶۷.حَسْبُكَ مِنَ الْقَناعَةِ رِضاكَ ۱ بِما قَسَمَ اللّهُ سُبْحانَهُ لَكَ.

۴۴۶۸.حَدُّ ۲ السِّنانِ يَقْطَعُ الْأَوْصالَ.

۴۴۶۹.حَدُّ اللِّسانِ يَقْطَعُ الاْجالَ.

۴۴۷۰.حَرامٌ عَلى كُلِّ عَقْلٍ مَغْلُولٍ بِالشَّهْوَةِ أَنْ يَنْتَفِعَ بِالْحِكْمَةِ.

۴۴۷۱.حُكِمَ عَلى مُكْثِري أَهْلِ الدُّنْيا بِالْفاقَةِ وَ أَعينَ مَنْ غَنِيَ عَنْها بِالْقَناعَةِ ۳ بِالرّاحَةِ.

۴۴۷۲.حَرامٌ عَلى [كُلِّ] قَلْبٍ مُتَوَلِّهٍ بِالدُّنْيا أَنْ يَسْكُنَهُ التَّقْوى.

۴۴۷۳.حَدُّ الْعَقْلِ الاْءِنْفِصالُ عَنِ الْفاني وَ الاْءِتِّصالُ بِالباقي.

۴۴۷۴.حَصِّنُوا أَنْفُسَكُمْ بِالصَّدَقَةِ.

۴۴۷۵.حَصِّنُوا الْأَعْراضَ بِالْأَمْوالِ.

۴۴۷۶.حَصِّلُوا الاْخِرَةَ بِتَرْكِ الدُّنْيا وَ لا تُحَصِّلُوا بِتَرْكِ الدِّينِ الدُّنْيا.

۴۴۷۷.حاصِلُ التَّواضُعِ الشَّرَفُ.

۴۴۷۸.حَقٌّ وَ باطِلٌ وَ لِكُلٍّ أَهْلٌ.

۴۴۷۹.حِفْظُ الْعَقْلِ بِغَلَبَةِ الْهَوى وَ العُزُوفِ عَنِ الدُّنْيا.

۴۴۸۰.حِفْظُ ما فِي الْوِعاءِ بِشَدِّ الْوِكاءِ.

۴۴۸۱.حِفْظُ ما في يَدِكَ خَيرٌ لَكَ مِمّا ۴ فى ¨

1.في الغرر ۳۰ : غناك ، و المثبت أنسب.

2.و هذه الحكمة في الغرر معطوفة على السابقة فصارت معها حكمة واحدة .

3.لفظة بالقناعة لم ترد في الغرر ۷۱.

4.في الغرر ۵۸ : من طلب ما في.


عيون الحكم و المواعظ
232

۴۴۳۱.حُبُّ الدُّنْيا يُوجِبُ الطَّمَعَ.

۴۴۳۲.حُبُّ الْفَقْرِ يَكْسِبُ الْوَرَعَ.

۴۴۳۳.حُبُّ الْمالِ يُفْسِدُ المآل.

۴۴۳۴.حُبُّ الْعِلم وَ حُسْنُ الْحِلْمِ وَ لُزُومِ الصَّوابِ مِنْ فَضائِلِ أُولِي النُّهى وَ الْأَلْبابِ.

۴۴۳۵.حَلاوَةُ الاْخِرَةِ تُذْهِبُ مَضاضَةَ شَقاءِ الدُّنْيا.

۴۴۳۶.حَلاوَةُ الدُّنْيا تُوجِبُ مَرارَةَ الاْخِرَةِ وَ سُوءَ الْعُقْبى.

۴۴۳۷.حَلاوَةُ الظَّفَرِ تَمْحُو مَرارَةَ الصَّبْرِ.

۴۴۳۸.حَقُّ اللّهِ عَلَيْكُمْ فِي الْيُسْرِ الْبِرُّ وَ الشُّكْرُ ، وَ فِي الْعُسْرِ الرِّضا وَ الصَّبْرُ.

۴۴۳۹.حَلاوَةُ الْأمْنِ تَنْكَدُها مَضاضَةُ ۱ الْخَوفِ وَ الْحَذَرِ.

۴۴۴۰.حَلاوَةُ الْمَعْصِيَةِ تُثْمِرُ ۲ أَليمَ الْعُقُوبَةِ.

۴۴۴۱.حَلاوَةُ الشَّهْوَةِ تَنْكَدُها ۳
عارُ الْفَضيحَةِ.

۴۴۴۲.حُلْوُ الدُّنْيا صَبِرَ وَ غَذائُها سِمامٌ وَ أَسْبابُها رِمامٌ.

۴۴۴۳.حَيٌّ الدُّنْيا هَدَفُ سِهامِ الْحِمام
وَصَحيحُها غَرَضُ الأَسْقامِ ۴ .

۴۴۴۴.حَسَبُ الْمَرْءِ عِلْمُهُ ، وَ جَمالُهُ عَقْلُهُ.

۴۴۴۵.حاصِلُ الدُّنْيَا ۵ الْأَسَفُ.

۴۴۴۶.حاصِلُ الْمَعاصِي التَّلَفُ.

۴۴۴۷.حَدُّ الْعَقْلِ النَّظَرُ فِي الْعَواقِبِ وَ الرِّضا بِما يَجْري بِهِ الْقَضاءُ.

۴۴۴۸.حَقٌّ يُضِرُّ خَيْرٌ مِنْ باطِلٍ يُسِرُّ.

۴۴۴۹.حُسْنُ الصَّبْرِ مَلاكُ كُلِّ أَمْرِ.

۴۴۵۰.حَقٌّ عَلى الْعاقِلِ أنْ يَضيفَ إِلى رَأْيَهِ رَأْيَ الْعُقَلاءِ وَ يَجْمَعُ إِلى عِلْمِه عُلُومَ الْحُكَماءِ.

۴۴۵۱.حَقٌّ عَلى الْعاقِلِ الْعَمَلُ لِلْمَعادِ وَ الاْءِسْتِكْثارُ مِنَ الزّادِ.

۴۴۵۲.حَسَبُ الْأَخْلاقِ ۶ الْوَفاءُ.

۴۴۵۳.حُطْ عَهْدَكَ بِالْوَفاءِ يَحْسُنْ لَكَ الْجَزاءُ.

۴۴۵۴.حَسَبُ الرَّجُلِ مالُهُ ، وَ كَرَمُهُ دينُهُ.

۴۴۵۵.حَسَبُ الرَّجُلِ عَقْلُهُ وَ مُرُوَّتُهُ خُلْقُهُ.

۴۴۵۶.حَسْبُكَ مِنَ التَّوَكُّلِ أَنْ لا تَرى لِرِزْقِكَ مُجْرِيا إِلاَّ اللّهَ تَعالى.

1.في الغرر : مرارة ، و المعنى واحد.

2.و في الغرر ۱۸ : يفسدها ، و هو أنسب.

3.و في الغرر : ينغصها ، و المعنى واحد.

4.و في الغرر ۲۱ : حي الدنيا عرض (بعرض) الموت و صحيحها غرض الأسقام و دريئة الحِمام.

5.و في الغرر ۴۵ : حاصل الأماني.

6.في الغرر ۲۲ : الخلائق.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 85639
صفحه از 566
پرینت  ارسال به