367
عيون الحكم و المواعظ

۶۱۵۴.قَدْ يَزِلُّ الْحَكيمُ.

۶۱۵۵.قَدْ يَزْهَق الحَليمُ.

۶۱۵۶.قَـدْ تُفاجـى ءُ الْبَلِيَّـةُ.

۶۱۵۷.قَدْ تَذْهِلُ الرَّزِيَّةُ.

۶۱۵۸.قَدْ تَغُرُّ الاُْمْنِيَّةُ.

۶۱۵۹.قَدْ تُعاجِلُ الْمَنِيَّةُ.

۶۱۶۰.قَدْ أَصابَ الْمُسْتَرْشِدُ.

۶۱۶۱.قَـدْ أَخْطَـأَ الْمُسْتَبِـدُّ.

۶۱۶۲.قَـدْ سَعَـدَ مَـنْ جَـدَّ.

۶۱۶۳.قَـدْ نَجـا مَـنْ وَحَّـدَ.

۶۱۶۴.قَدْ يُصابُ الْمُسْتَظْهِرُ.

۶۱۶۵.قَدْ يَسْلَـمُ الْمَغْـرُورُ.

۶۱۶۶.قَدْ تَعُمُّ الاُْمُورُ.

۶۱۶۷.قَـدْ يُتَنَغَّـصُ السُّـرُورُ.

۶۱۶۸.قَـدْ تَكْـذِبُ الاْمـالُ.

۶۱۶۹.قَـدْ تُخْـدَعُ الرِّجـالُ.

۶۱۷۰.قَدْ يَعْطبُ الْمُتَحَـذِّرُ.

۶۱۷۱.قَدْ يَذِلُّ الْمُتَجَبِّرُ.

۶۱۷۲.قَدْ يَدُومُ الضُّرُّ.

۶۱۷۳.قَدْ يُضامُ الْحُرُّ.

۶۱۷۴.قَدْ أَضاءُ الصُّبْحُ لِذي عَيْنَيْنِ.

۶۱۷۵.قَدْ يَتَفاصَلُ الْمُتواصِلان وَ يُشَتَّتُ جَمْع الْأَليفَيْنِ.

۶۱۷۶.قَدْ أَخْطَأَ ۱ مَنِ اسْتَغْنى بِرَأْيِه.

۶۱۷۷.قَدْ جَهِلَ مَنِ اسْتَنْصَحَ أَعْداءَهُ.

۶۱۷۸.قَدْ نَصَحَ مَـنْ وَعَـظَ.

۶۱۷۹.قَدْ تَيَقَّظَ مَـنِ اتَّعَـظَ.

۶۱۸۰.قَدْ وَضَحَتْ مَحَجَّةُ الْحَقِّ لِطُلاّبِها.

۶۱۸۱.قَدْ أَسْفَرَتِ السّاعَةُ عَنْ وَجْهِها وَ ظَهَرَتِ الْعَلامَةُ لِمُتَوَسِّمِها.

۶۱۸۲.قَد انْجابَتِ السَّرائرُ لاِهْلِ الْبصائِرِ.

۶۱۸۳.قَدْ صِرْتُمْ بَعْدَ الْهِجْرَةِ أَعْرابا وَ بَعْدَ الْمُوالاةِ أَحْزابا.

۶۱۸۴.قَدْ يَكُونُ الْيَأْسُ إِدْراكا إِذا كانَ الطَّمَعُ هَلاكا.

۶۱۸۵.قَدْ أَوْجَبَ الاْءِيْمانُ عَلى مُعْتَقده إِقامَة سُنَنِ الاْءِسْلامِ وَ الْفَرْضِ.

۶۱۸۶.قَدْ اسْتَدارَ الزَّمانُ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّماوات وَ الْأَرْضَ.

۶۱۸۷.قَدْ خاضُوا بِحارَ الْفِتَنِ وَ أَخَذُوا بِالْبِدَع دُونَ السُّنَنِ وَ تَوَغَّلُوا الْجَهْل وَ اطَّرَحُوا الْعِلمَ.

۶۱۸۸.قاله في حقّ مَنْ ذَمَّهُمْ.
قَدْ يُرْزَقُ الْمَحْرُومُ .

۶۱۸۹.قَدْ يُنْصَـرُ الْمَظْلُـومُ.

1.و في الغرر : خاطر ، و لكل منهما وجه.


عيون الحكم و المواعظ
366

فَأَبْصِرُوُا وَ أُرْشِدْتُمْ فَاسْتَرْشِدُوا.

۶۱۳۵.قَدْ دُلِلْتُمْ إِنِ اسْتَدْلَلْتُمْ وَ وُعِظْتُمْ إِنِ اتَّعَظْتُمْ وَ نُصِحْتُمْ إِنِ اسْتَنْصَحْتُمْ.

۶۱۳۶.قَدْ لَعمْري يَهْلِكُ في لَهَبِ الْفِتْنَةِ الْمُؤْمِنُ وَ يَسْلَمُ فيها غَيرُ الْمُسْلِمِ.

۶۱۳۷.قَدْ تُآخَى النُّفُوسُ عَلى الْفُجُورِ وَ تَهاجَرُوا عَلى الدِّينِ وَ تَحابُّوا عَلى الْكِذْبِ وَ تَباغَضُوا عَلى الصِّدْقِ.

۶۱۳۸.قَدْ ظَهَرَ أَهْلُ الشَّرِّ وَ بَطَنَ أَهْلُ الْخَيرِ وَ فاضَ الْكِذْبُ وَ غاضَ االصِّدْقُ.

۶۱۳۹.قَدْ كَثُرَ الْقَبيحُ حَتّى قَلَّ الْحَياءُ مِنْهُ.

۶۱۴۰.قَدْ كَثُرَ الْكِذْبُ حَتّى قَلَّ مَنْ يُوثَقُ بِه.

۶۱۴۱.وَ قال عليه السلام في حقّ مَنْ ذَمَّهُ:
. قَدْ خَرَقَتِ الشَّهَواتُ عَقْلَهُ وَ أَماتَتْ قَلْبَهُ وَ وَلَّهَتْ عَلَيْها نَفْسَهُ .

۶۱۴۲.وَ قال عليه السلام في حقّ مَنْ أَثْنى عَليه:
قَدْ أَحْيى عَقْلَهُ وَ أَماتَ شَهْوَتَهُ وَ أَطاعَ رَبَّهُ وَ عَصى نَفْسَهُ .

۶۱۴۳.قَدْ أَصْبَحْنا في زَمانٍ عَنُودٍ وَ دَهْرٍ كَنُود يُعَدُّ فيهِ الْمُحْسِنُ مُسيئا وَ يَزْدادُ الظّالمُ فيهِ عُتُوّا.

۶۱۴۴.قَدْ أَشْرَفَتِ السّاعَةُ بِزَلازِلِها وَ أَناخَتْ بِكلاكِلِها.

۶۱۴۵.قَدْ غابَ عَنْ قُلُوبِكُمْ ذِكْرُ الاْجالِ وَ حَضَرَتْكُمْ كَواذبُ الاْمالِ.

۶۱۴۶.قَدْ أُمْهِلُوا في طَلَبِ الْمَخْرَج وَ هُدُوا سَبيل الْمَنْهَجِ.

۶۱۴۷.قَدِ شَخَصوا عَنْ ۱ مُسْتَقرِّ الْأَجْداثِ وَ صارُوا إِلى مَقامِ الْحِسابِ وَ أُقيمَتْ عَلَيْهِمُ الْحُجَجُ.

۶۱۴۸.قَدْ أَمَرَّ مِنَ الدُّنْيا ما كانَ حُلْوا وَ كَدرَ مِنْها ما كانَ صَفْوا.

۶۱۴۹.وَ قال عليه السلام في ذكر الْمُنافقين:
قَدْ أَعَدُّوا لِكُلِّ حَقٍّ باطِلاً وَ لِكُلِّ قائِمٍ مائِلاً وَ لِكُلِّ حَيٍّ قاتِلاً وَ لِكُلِّ بابٍ مِفْتاحا وَ لِكُلِّ لَيْلٍ صَباحا .

۶۱۵۰.قَدْ تَزَيَّنَتِ الدُّنْيا بِغُرُورِها وَ غَرَّتْ بِزينَتِها.

۶۱۵۱.قَدْ طَلَعَ طالِعٌ وَ لَمَعَ لامِعٌ وَ لاحَ لائِحٌ وَ اعْتَدَلَ مائِلٌ.

۶۱۵۲.قَدْ صارَ دينُ أَحَدِكُمْ لَعْقَةً عَلى لِسانِه صَنيعَ مَنْ فَرَغَ مِنْ عَمَلِه وَ أَحْرَزَ رِضا سَيِّدِه.

۶۱۵۳.قَدْ يَكْذِبُ الرَّجُلُ عَلى نَفْسِه عِنْدَ شِدَّةِ الْبَلاءِ بِما لَمْ يَفْعَلْهُ.

1.كذا في النهج و الغرر ، و في أصلي : قد استقروا في.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 99372
صفحه از 566
پرینت  ارسال به