371
عيون الحكم و المواعظ

۶۲۴۹.قطيعةُ الرَّحم تَجلُبُ النِّقَمَ.

۶۲۵۰.قِلَّةُ الْخُلْطَةِ تَصُونُ الدِّينَ وَ تُريحُ مِنْ مُقارَنَةِ الْأَشْرارِ.

۶۲۵۱.قِلَّةُ الْكَلامِ تَسْتُرُ الْعَوارَوَ تُؤْمِنُ الْعَثارَ.

۶۲۵۲.قَدْرُ الْمَرْءِ عَلى قَدْرِ فَضْلِه.

۶۲۵۳.قَدْرُ كُلِّ امْرِءٍ ما يُحْسِنُهُ.

۶۲۵۴.قِلَّةُ الْعفْوِ أَقْبَحُ الْعُيُوبِ وَ التَّسَرُّعُ إِلى الاْءِنْتِقام أَعْظَمُ الذُّنُوبِ.

۶۲۵۵.قِلَّةُ الْكَلامِ تَسْتُرُ الْعُيُوبِ وَ تُقَلِّلُ الْذُّنُوبَ.

۶۲۵۶.قَلِيْلُ الْعِلْم مَعَ الْعَمَلِ خَيْرٌ مِنْ كَثيرٍ بِلا عَمَل.

۶۲۵۷.قَدِّرْ ثُمَّ اقْطَعْ وَ فَكِّرْ ثُمَّ انْطِقْ وَ تَبَيَّنْ ثُمَّ اعْمَلْ.

۶۲۵۸.قَلْبُ الْأَحْمَقِ في فيه وَ لِسانُ الْعاقِلْ في قَلْبِه.

۶۲۵۹.قَلْبُ الْأَحْمَقِ وراءَ لِسانِه وَ لِسانُ الْعاقِلِ وَراءَ قَلْبِه.

۶۲۶۰.قِلَّةُ الاْءِسْتِرْسالِ إِلى النّاسِ أَحْزَمُ.

۶۲۶۱.قَلَّ مَنْ أَكْثَرَ مِنَ الطَّعامِ فَلَمْ يَسْقَمْ.

۶۲۶۲.قَليلٌ يَكفي خَيرٌ مِنْ كَثيرٍ يُطْغي.

۶۲۶۳.قُرِنَتِ الْحِكْمَةُ بِالْعِصْمَةِ.

۶۲۶۴.قُرِنَتِ الْهَيْبَةُ بِالْخَيْبَةِ.

۶۲۶۵.قُرِنَ الاْءِكْثارُ بِالْمَـلَلِ.

۶۲۶۶.قَطيعَةُ الْأَحْمَقِ حَـزْمٌ.

۶۲۶۷.قَطيعَةُ الْفاجِـرِ غُنْـمٌ.

۶۲۶۸.قَليلُ الْأَدَبِ خَيرٌ مِنْ كَثيرِ النَّسَبِ.

۶۲۶۹.قَليلُ الْحَقِّ يَدْفَعُ كَثيرَ الْباطِلِ كَما أَنَّ الْقَليلَ مِنَ النّارِ يُحْرِقُ كَثيرَ الْحَطَبِ.

۶۲۷۰.قاتِلْ هَواكَ بِعَقْلِكَ تَمْلِكْ رُشْدَكَ.

۶۲۷۱.قَليلٌ مِنَ الاْءِخْوانِ مَنْ يُنْصِفُ.

۶۲۷۲.قَليلٌ مِنَ الْأَغْنِياءِ مَنْ يُواسي وَ يُسْعِفُ.

۶۲۷۳.قَليلٌ تَدُومُ عَلَيْهِ خَيرٌ مِنْ كَثيرٍ مَلُولٍ.

۶۲۷۴.قَلَّما تَنْجَحُ حيلَةُ الْعَجُولِ أَوْ تَدُومُ خُلَّةُ الْمَلُولِ.

۶۲۷۵.قَليلٌ تُحْمَدُ مَغَبَّتَهُ خَيرٌ مِنْ كثيرٍ تَضُرُّ عاقِبَتُهُ.

۶۲۷۶.قَدْرُ الرَّجُلِ عَلى قَدْرِ هِمَّتِه وَ عَمَلُهُ عَلى قَدْرِ نِيَّتِه.

۶۲۷۷.قَليلٌ يُفْتقَرُ إِلَيْه خَيرٌ مِنْ كَثيرٍ يُسْتَغْنى عَنْهُ.

۶۲۷۸.قَليلٌ يَخِفُّ عَلَيْكَ عَمَلُهُ خَيرٌ مِنْ كَثيرٍ يُسْتَثْقَلُ حَمْلُهُ.

۶۲۷۹.قَليلُ الشُّكْرِ يُزْهِدُ فِي اصْطِناعِ الْمَعْرُوفِ.


عيون الحكم و المواعظ
370

۶۲۲۹.قِوامُ الْعَيْشِ حُسْنُ التَّقْديرِ وَ مَلاكُهُ حُسْنُ التَّدْبيرِ.

۶۲۳۰.قُوَّةُ الْحِلْمِ عِنْدَ الْغَضَب أَفْضَلُ مِنَ الْقُوَّةِ عَلى الاْءِنْتقامِ.

۶۲۳۱.قَدِّمُوا الدّارِعَ وَ أخّرُوا الْحاسِر وَ عَضُّوا عَلى النَّواجِذِ فَإِنَّهُ أَنْبا لِلسُّيُوفِ عَنِ الْهامِ.

۶۲۳۲.قَدِّمِ الاْءِخْتِبارَ فِي اتّخاذِ الاْءِخْوانِ فَإِنَّ الاْءِخْتِبارَ مِعْيارٌ يُفَرَّقُ بِه بَينَ الْأَخْيارِ وَ الْأَشْرار.

۶۲۳۳.قَدِّمِ الاْءِخْتِبارَ وَ أَجِدِّ الاْءِسْتِظْهارَ في اخْتِبارِ الاْءِخْوانِ وَ إِلاَّ أَلْجأكَ الاْءِضْطِرارُ إِلى مُقارَنَةِ الْأَشْرارِ.

۶۲۳۴.قَليلُ الدُّنْيا لا يَدُومُ بَقاءُهُ وَ كَثيرُها لا يُؤْمَنُ بَلاءُهُ.

۶۲۳۵.قَلَّ مَنْ غَرِيَ بِاللَّذّاتِ إِلاّ يَكُونَ فيها هَلاكُهُ.

۶۲۳۶.قَلَّ مَنْ أَكْثَرَ مِنْ فُضُولِ الطَّعامِ إِلاّ لَزِمَتْهُ الْأَسْقامُ.

۶۲۳۷.قَبُولُ عُذْرِ الْمُجْرِمِ مِنْ مَواجِبِ الْكَرَمِ وَ مَحاسِنِ الشِّيَمِ.

۶۲۳۸.قَيِّدُوا قَوادِمَ النِّعَمِ بِالشُّكْرِ فَما كُلُّ شاردٍ بِمَرْدُودٍ.

۶۲۳۹.قَوامُ الشَّريعَةِ الْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ إِقامُ الْحُدُودِ.

۶۲۴۰.قِلَّةُ الْغَذاءِ أَكْرَمُ لِلنَّفْسِ وَ أَدْوَمُ لِلصِّحَّةِ.

۶۲۴۱.قوامُ الدُّنْيا بِأَرْبَعٍ : عالِمٍ يَعْمَلُ بِعلْمِه ، وَ جاهِلٍ لا يَسْتَنْكِفُ أَنْ يَتَعَلَّمَ ، وَ غَنِيٍّ يَجُودُ بِمالِه عَلى الْفُقَراءِ ، وَ فَقيرٍ لا يَبيعُ آخِرَتَهُ بِدُنْياهُ ، فَإِذا لَمْ يَعْمَلِ الْعالِمُ بِعلْمِه اسْتَنْكَفَ الْجاهِلُ أَنْ يَتَعَلَّمَ ، وَ إِذا بَخِلَ الْغَنِيُّ بِمالِه باعَ الْفقيرُ آخِرَتَهُ بِدُنْياهُ.

۶۲۴۲.قَصِّرُوا الْأَمَلَ وَ بَادِرُوا الْعَمَلَ وَ خافُوا بَغْتَةَ الْأجَلِ فَإِنَّهُ لا يُرْجى مِنْ رَجْعَةِ الْعُمْرِ ما يُرْجى مِنْ رَجْعَةِ الرِّزْقِ فَما فاتَ الْيَوْمَ مِنَ الرِّزْقِ يُرْجى غَدا زِيادَتُهُ ، وَ ما فاتَ أَمْسِ مِنَ الْعُمْرِ لَمْ يُرْجَ الْيَوْمَ رَجْعَتُهُ.

۶۲۴۳.قُلُوبُ الرَّعِيَّةِ خَزائِنُ مَلِكِها فَما أَوْدَعَها مِنْ عَدْلٍ أَوْ جَوْرٍ وَجَدهُ.

۶۲۴۴.قَليلٌ يَدُومُ خَيرٌ مِنْ كَثيرٍ مُنْقَطعٍ.

۶۲۴۵.قَليلُ الطَّمَعِ يُفْسِدُ كَثيرَ الْوَرَعِ.

۶۲۴۶.قَتَلَ الْحِرْصُ راكِبَـهُ.

۶۲۴۷.قَتَلَ الْقُنُوطُ صاحِبَـهُ.

۶۲۴۸.قِلَّةُ الْأَكْلِ تَمْنَعُ كَثيرا مِنْ أَعْلالِ الْجسْم.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 97917
صفحه از 566
پرینت  ارسال به