427
عيون الحكم و المواعظ

دَواءُهُ وَ بَعُدَ ۱ شِفاءُهُ وَ عَدِمَ الطَّبيبَ.

۷۲۳۶.مَنْ طالَ حُزْنُهُ عَلى نَفْسِه فِي الدُّنْيا أَقَرَّ اللّهُ عَيْنَهُ يَوْمَ الْقِيامَة وَ أَحَلَّهُ دارَ الْمُقامَةِ.

۷۲۳۷.مَنْ كانَ غَرَضُهُ الْباطِلَ لَمْ يُدْرِكِ الْحَقَّ وَ لَوْ كانَ أَشْهَرَ مِنَ الْشَّمْسِ.

۷۲۳۸.مَنْ رَخَّصَ لِنَفْسِه ذَهَبَتْ بِه إِلى مَذاهِبِ الظَّلَمَةِ ۲ .

۷۲۳۹.مَنْ جَعَلَ مُلْكَهُ خادِما لِدينِه انْقادَ لَهُ كُلُّ سُلْطانٍ.

۷۲۴۰.مَنْ جَعَلَ دينَهُ خادِما لِمُلْكِه طَمَعَ فيهِ كُلُّ إِنْسانٍ.

۷۲۴۱.مَنْ لَمْ يَعْرِفْ مَنْفَعَةَ الْخَيرِ لَمْ يَقْدِرْ عَلى الْعَمَلِ بِهِ.

۷۲۴۲.مَنْ لَمْ يُعِنْهُ اللّهُ عَلى نَفْسِه لَمْ يَنْتَفِعْ بِمَوْعِظةِ واعِظٍ.

۷۲۴۳.مَنْ لَمْ يَعْتَبِرْ بِغِيَرِ الدُّنْيا وَ صُرُوفِها لَمْ تَنْفَعْهُ الْمَواعِظُ.

۷۲۴۴.مَنْ لَمْ يُداوِ شَهْوَتَهُ بِالتَّرْكِ لَها لَمْ يَزَلْ عَليلاً.

۷۲۴۵.مَنْ لَمْ يَمْلِكْ شَهْوَتَهُ لَمْ يَمْلِكْ عَقْلَهُ.

۷۲۴۶.مَنْ لَمْ يَعْمَلْ لِلاْخِرَةِ لَمْ يَنلْ أَمَلَهُ.

۷۲۴۷.مَنْ لَمْ يَصْبِرْ عَلى كَدِّه صَبَرَ عَلى الاْءِفلاسِ.

۷۲۴۸.مَنْ لَمْ يَنْتَفِعْ بِنَفْسِه لَمْ يَنْتَفِعْ بِهِ النّاسُ .

۷۲۴۹.مَنْ لَمْ يُصْلِحْ نَفْسَهُ لَمْ يُصْلِحْ غَيرَهُ.

۷۲۵۰.مَنْ لَمْ يَسْتَظْهِرْ بِالْيقَظةِ لَمْ يَنْتَفِعْ بِالْحَفَظَةِ.

۷۲۵۱.مَنْ ظَفَرَ بِالْدُّنْيا نَصِبَ وَ مَنْ فاتَتْهُ تَعِبَ.

۷۲۵۲.مَنْ حارَبَ النّاسَ حُرِبَ [وَ مَنْ أمِنَ السَلْبَ سُلِبَ].

۷۲۵۳.مَنْ لَمْ يُنْصِفْكَ مِنْهُ حَياءُهُ لَمْ يُنْصِفْكَ مِنْهُ دينُهُ.

۷۲۵۴.مَنْ لَمْ يَشْكُرِ الاْءِحْسانَ لَمْ يَعْدُهُ الْحِرْمانُ.

۷۲۵۵.مَنْ لَمْ يَشْتَدَّ مِنَ اللّهِ خَوْفُهُ لَمْ يَنَلِ الْأَمانَ ۳ .

۷۲۵۶.مَنْ عَكَفَ عَلَيْهِ اللَّيْلُ وَ النَّهارُ أَدَّباهُ وَ أَبْلَياهُ وَ مِنَ الْمَنايا أَدْنَياهُ.

1.في الغرر ۱۳۷۱ : و أعيى.

2.و يجوز أن تقرأ : الظُلْمة ، بسكون اللاّم و ضم الظاء ، و هكذا الكثير من فقرات الحكم من هذا الكتاب و غيره يمكن أن تقرأ على وجهين أو على وجوه .

3.في الغرر ۱۳۴۳ : من لم يصدق من اللّه خوفه لم ينل منه الأمان.


عيون الحكم و المواعظ
426

۷۲۱۴.مَنْ لَمْ تُصْلِحْهُ الْكَرامَةُ أَصْلَحَتْهُ الاْءِهانَةُ.

۷۲۱۵.مَنِ اقْتَصَدَ فِي الْغِنى وَ الْفَقْرِ فَقَدِ اسْتَعَدَّ لِنَوائِبِ الدَّهْرِ.

۷۲۱۶.مَنْ بادَرَ إِلى مَراضي اللّهِ وَ تَأَخَّرَ عَنْ مَعاصيهِ فَقَدْ أكمَلَ الطّاعَةَ.

۷۲۱۷.مَنْ طَلَبَ رِضا النّاسِ بِسَخَطِ اللّهِ رَدَّ اللّهُ حامِدَهُ مِنَ النّاسِ ذامّا.

۷۲۱۸.مَنْ طَلَبَ رِضَا اللّهِ بِسَخَطِ النّاسِ رَدَّ اللّهُ ذامَّهُ مِنَ النّاسِ حامِدا.

۷۲۱۹.مَنْ غَرَسَ في نَفْسِه مَحَبَّةَ أَنْواعِ الطَّعامِ اجْتَنى ثِمارَ فُنُونِ الْأَسْقامِ.

۷۲۲۰.مَنْ أَعانَ عَلى مُؤْمِنٍ فَقَدْ بَرِى ءَ مِنَ الاْءِسْلامِ.

۷۲۲۱.مَنْ شَغَلَ نَفْسَهُ بِغَيْرِ نَفْسِه تَحَيَّرَ فِي الظُّلُماتِ وَ ارْتَبَكَ فِي الْهَلَكاتِ.

۷۲۲۲.مَنْ تَوَكَّلَ عَلى اللّهِ ذَلَّتْ لَهُ الصِّعابُ وَ تَسَهَّلَتْ عَلَيْهِ الْأَسْبابُ وَ تَبَوَّأَ الْخَفْضَ وَ الْكَرامَةَ.

۷۲۲۳.مَنِ اتَّخَذَ دينَ اللّهِ لَهْوا وَ لَعِبا أَدْخَلَهُ اللّهُ النّارَ مُخلَّدا فيها.

۷۲۲۴.مَنْ خافَ اللّهَ آمنَهُ [اللّهُ ]مِنْ كُلِّ شَيْءٍ.

۷۲۲۵.مَنْ خافَ النّاسَ أَخافَهُ اللّهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ.

۷۲۲۶.مَنْ تَهاوَنَ بِالدِّينِ هانَ.

۷۲۲۷.مَنْ غالَبَ الْحَقَّ لانَ.

۷۲۲۸.مَنْ تَسَرْبَلَ أَثْوابَ التُّقى لَمْ يَبْلَ سِرْبالُهُ.

۷۲۲۹.مَنْ قَصَّرَ في الْعَمَلِ ابْتَلاهُ اللّهُ بالْهَمِّ وَ لا حاجَةَ لِلّهِ فيمَنْ لَيْسَ لَهُ في نَفْسِه وَ مالِه نَصيبٌ.

۷۲۳۰.مَنْ أَعْطى في اللّهِ وَ مَنَعَ فِي اللّهِ وَ أَحَبَّ فِي اللّهِ وَ أبْغَضَ فِي اللّهِ فَقَدْ اسْتَكْمَلَ الاْءِيْمانَ.

۷۲۳۱.مَنْ لَمْ يُدارِ مَنْ فَوْقَهُ لَمْ يُدْرِكْ بُغْيَتَهُ.

۷۲۳۲.مَنْ لَمْ يَعْرِفْ مَضرَّةَ الشَّيْءِ لَمْ يَقْدِرْ عَلى الاْءِمْتِناعِ مِنْهُ.

۷۲۳۳.مَنْ لَمْ يَحْسُنْ خُلْقُهُ لَمْ يَنْتَفِعْ بِه مُصاحبُهُ ۱ .

۷۲۳۴.مَنْ كانَ مَقْصَدُهُ الْحَقَّ لَمْ يَفُتْه وَ إِنْ ۲ كانَ كَثيرَ اللَّبْسِ.

۷۲۳۵.مَنْ لَمْ يَتَدارَكْ نَفْسَهُ بِإِصْلاحِها أَعْضَلَ

1.و في الغرر ۱۳۵۱ : قرينه ، و هو الصواب لقرينة القافية و السياق.

2.في الغرر ۱۳۷۰ : الحق أدركه و لو .

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 100097
صفحه از 566
پرینت  ارسال به