431
عيون الحكم و المواعظ

۷۳۸۱.مَنِ اقْتَحَمَ اللُّجَجَ غَرِقَ.

۷۳۸۲.مَنْ كَثُرَ حِرْصُهُ قَلَّ يَقينُهُ.

۷۳۸۳.مَنْ كَثُرَ شَكُّهُ فَسَدَ دينُهُ.

۷۳۸۴.مَنْ عَرَفَ اللّهَ كَمُلَتْ مَعْرِفَتُهُ.

۷۳۸۵.مَنْ خافَ اللّهَ قَلَّتْ مَخافَتُهُ.

۷۳۸۶.مَنْ كَفَّ أَذاهُ لَمْ يُعادِه أَحَدٌ.

۷۳۸۷.مَنِ اتَّقى قَلْبُهُ لَمْ يَدْخُلْهُ الْحَسَدُ.

۷۳۸۸.مَنْ خَلُصَتْ مَوَدَّتُهُ احْتُمِلَتْ دالَّتُهُ.

۷۳۸۹.مَنْ كَثُرَتْ زِيارَتُه قَلَّتْ بَشاشَتُهُ.

۷۳۹۰.مَنْ حَفِظَ لِسانَهُ أَكْرَمَ نَفْسَهُ.

۷۳۹۱.مَنِ اتَّبَعَ هَواهُ أَرْدى نَفْسهُ.

۷۳۹۲.مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ جَلَّ أَمْرُهُ.

۷۳۹۳.مَنْ ساسَ نَفْسَهُ أَدْرَكَ السِّياسَةَ.

۷۳۹۴.مَنْ بَذَلَ مَعْرُوفهُ اسْتَحَقَّ الرِّئاسَةَ.

۷۳۹۵.مَنْ تَعاهَدَ نَفْسَهُ بِالْحَذَرِ أَمِنَ.

۷۳۹۶.مَنْ أَيْقَنَ بِالْجَزاءِ أَحْسَنَ.

۷۳۹۷.مَنْ صَغُرَتْ هِمَّتُهُ قَلَّتْ فَضيلَتُهُ.

۷۳۹۸.مَنْ غَلَبَ عَلَيْهِ الْحِرْصُ عَظُمَتْ بَلِيَّتُهُ.

۷۳۹۹.مَنْ صَحَّتْ دِيانَتُهُ قَويَتْ أَمانَتُهُ.

۷۴۰۰.مَنْ زادَتْ شَهْوَتُهُ قَلَّتْ مُرُوَّتُهُ.

۷۴۰۱.مَنْ ساءَ خُلْقُهُ ضاقَ رِزْقُهُ.

۷۴۰۲.مَنْ كَرُمَ خُلْقُهُ اتَّسَعَ رِزْقُهُ.

۷۴۰۳.مَنْ حَسُنَتْ سِياسَتُهُ وَجَبَتْ طاعَتُهُ.

۷۴۰۴.مَنْ حَسُنَتْ سَريرَتُهُ حَسُنَتْ عَلانِيَتُهُ.

۷۴۰۵.مَنْ لَمْ يَحْتَمِلْ مَرارَةَ الدَّواءِ دامَ أَلَمُهُ.

۷۴۰۶.مَنْ لَمْ يَصْبِرْ عَلى مَضَضِ الْحِمْيَةِ طالَ سُقْمُهُ.

۷۴۰۷.مَنْ طالَتْ عَداوَتُهُ زالَ سُلْطانُهُ.

۷۴۰۸.مَنْ أَمِنَ الزَّمانَ خانَهُ.

۷۴۰۹.مَنْ أَعْظَمَ الزَّمانَ أَهانَهُ ۱ .

۷۴۱۰.مَنْ زَرَعَ الْعُدْوانَ حَصَدَ الْخُسْرانَ.

۷۴۱۱.مَنْ تَعَزَّزَ بِاللّهِ لَمْ يُذِلَّهُ شَيْطانٌ ۲ .

۷۴۱۲.مَنِ اعْتَصَمَ بِاللّهِ لَمْ يُؤْذِه سُلْطانٌ.

۷۴۱۳.مَنْ نَظَرَ فِي الْعَواقِبِ سَلِمَ مِنَ النَّوائِبِ.

۷۴۱۴.مَنْ أَحْكَمَ التَّجارِبَ سَلِمَ مِنَ الْمَعاطِبِ.

۷۴۱۵.مَنْ طَلَبَ السَّلامَةَ لَزِمَهُ الاْءِسْتِقامَةُ.

۷۴۱۶.مَنْ كانَ صَدُوقا لَمْ يَعْدَمِ الْكَرامَةَ.

۷۴۱۷.مَنِ اسْتَصْلَحَ الْأَضْدادَ بَلَغَ الْمُرادَ ۳ .

۷۴۱۸.مَنْ عَمِلَ لِلْمَعادِ ظَفَرَ بِالْسَّدادِ.

۷۴۱۹.مَنِ اعْتَرَفَ بِالْجَريرَةِ اسْتَحَقَّ الْمَغْفِرَةَ.

1.و في الغرر : و من أعظمه أهانه.

2.في الغرر : سلطان ، و في التالية : شيطان ، و قد سقطت التالية من (ب).

3.تكررت الحكمة في الغرر في موردين فتابعه المصنف فحذفنا الثانية.


عيون الحكم و المواعظ
430

۷۳۳۷.مَنْ بَذَلَ عِرْضَهُ حُقِّرَ.

۷۳۳۸.مَنْ صانَ عِرْضَهُ وُقِّرَ.

۷۳۳۹.مَنْ قَدَّمَ الْخَيْرَ غَنِـمَ.

۷۳۴۰.مَنْ دارَى النّاسَ سَلِمَ.

۷۳۴۱.مَنْ مَلَكَ نَفْسَهُ عَلا أَمْرُهُ.

۷۳۴۲.مَنْ مَلَكَتْهُ نَفْسُهُ ذَلَّ قَدْرُهُ.

۷۳۴۳.مَنْ قَبَضَ يَدَهُ مَخافَةَ الْفَقْرِ فَقَدْ تَعَجَّلَ الْفَقْرَ.

۷۳۴۴.مَنْ سالَـمَ اللّهَ سَلِـمَ.

۷۳۴۵.مَنْ حارَبَ اللّهَ حُرِبَ.

۷۳۴۶.مَنْ عانَـدَ اللّهَ قُصِـمَ.

۷۳۴۷.مَنْ غالَبَ الْحَقَّ غُلِبَ.

۷۳۴۸.مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ عَرَفَ رَبَّهُ.

۷۳۴۹.مَنْ كَثُرَ ضِحْكُهُ ماتَ قَلْبُهُ.

۷۳۵۰.مَنْ ضاقَ خُلْقهُ مَلَّهُ أَهْلُهُ.

۷۳۵۱.مَنْ غَلَبَ شهْوَتَهُ ظَهَرَ عَقْلُهُ.

۷۳۵۲.مَنْ أَسْرَعَ الْمَسيرَ أَدْرَكَ الْمَقيلَ.

۷۳۵۳.مَنْ أَيْقَنَ بِالْنَقْلَةِ تَأَهَّبَ لِلرَّحيلِ.

۷۳۵۴.مَنْ أَظْهَرَ عَداوَتَهُ قَلَّ كَيْدُهُ.

۷۳۵۵.مَنْ وافَقَ هَواهُ خالَفَ رُشْدَهُ.

۷۳۵۶.مَنْ كَثُرَ كَلامُهُ كَثُرَ سَقَطُهُ.

۷۳۵۷.مَنْ تَفَقَّدَ مَقالَهُ قَلَّ غَلَطُهُ.

۷۳۵۸.مَنْ أَحْسَنَ إِلى جَوارِه كَثُرَ خَدَمُهُ.

۷۳۵۹.مَنْ كَثُرَ شُكْرُهُ تَضاعَفَ نِعَمُهُ.

۷۳۶۰.مَنْ أَظْهَرَ عَزْمَهُ بَطَلَ حَزْمُهُ.

۷۳۶۱.مَنْ قَلَّ حَزْمُهُ بَطَلَ عَزْمُهُ.

۷۳۶۲.مَنْ حَذَّرَكَ كَمَنْ بَشَّرَكَ.

۷۳۶۳.مَنْ ذَكَّرَكَ فَقَدْ أَنْذَرَكَ.

۷۳۶۴.مَنْ كَثُرَ حِقْدُهُ قَلَّ عِتابُهُ.

۷۳۶۵.مَنْ قَلَّ عَقْلُهُ ساءَ خِطابُهُ.

۷۳۶۶.مَنْ أَطْلَقَ غَضَبَهُ تَعَجَّلَ حَتْفَهُ.

۷۳۶۷.مَنْ أَطْلَقَ طَرْفَهُ كَثُرَ أَسَفُهُ.

۷۳۶۸.مَنْ قَوِيَ هَواهُ ضَعُفَ عَزْمُهُ.

۷۳۶۹.مَنْ ساءَ ظَنُّهُ ساءَ وَهْمُهُ.

۷۳۷۰.مَنِ اعْتَزَلَ سَلِمَ وَرَعُهُ.

۷۳۷۱.مَنْ قَنَعَ قَـلَّ طَمَعُـهُ.

۷۳۷۲.مَنْ كابَدَ الاُْمُورَ عَطَبَ.

۷۳۷۳.مَنْ غَلَبَ عَلَيْهِ الْغَضَبُ لَمْ يَأْمَنِ الْعَطَبَ.

۷۳۷۴.مَنْ عانَدَ الْحَقَّ صَرَعَهُ.

۷۳۷۵.مَنِ اغْتَرَّ بِالْأَمَلِ خَدَعَهُ.

۷۳۷۶.مَنْ عُرِفَ بِالصِّدْقِ جازَ كَذِبُهُ.

۷۳۷۷.مَنْ عُرِفَ بِالْكِذْبِ لَمْ يُقْبَلْ صِدْقُهُ.

۷۳۷۸.مَنْ كَثُرَ قَلَقُهُ لَمْ يُعْرَفْ بِشْرُهُ.

۷۳۷۹.مَنْ جَهِلَ قَدْرَهُ عَدا طَوْرَهُ.

۷۳۸۰.مَنْ كَثُرَ لَهْوُهُ اسْتُحْمِقَ.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 100011
صفحه از 566
پرینت  ارسال به