435
عيون الحكم و المواعظ

۷۵۰۷.مَنْ أَكْثَرَ الْفِكْرِ فيما تَعَلَّمَ أَتْقَنَ عِلْمَهُ وَ تَفَهَّمَ ما لَمْ يَكُنْ يَفْهَمُ.

۷۵۰۸.مَنْ رَغِبَ في نَيْلِ الدَّرَجاتِ الْعُلى فَلْيَغْلِبِ الْهَوى.

۷۵۰۹.مَنْ لَمْ يُقَدِّمْ فِي اتِّخاذِ الاْءِخْوانِ الاْءِخْتِبارَ دَفَعَهُ الاْءِضْطِرارُ إِلى صُحْبَةِ الْفُجّارِ.

۷۵۱۰.مَنْ اتَّخَذَ أَخَا مِنْ غَبرِ اخْتِبارٍ أَلْجَأَهُ الاْءِضْطِرارُ إِلى مُرافَقَةِ الْأَشْرارِ.

۷۵۱۱.مَنْ وَبَّخَ نَفْسَهُ عَلى الْعُيُوبِ ارْتَدَعَتْ عَنْ كَثيرٍ مِنَ الذُّنُوبِ.

۷۵۱۲.مَنْ حاسَبَ نَفْسَهُ وَقَفَ عَلى عُيُوبِه وَ أَحاطَ بِذُنُوبِه وَ اسْتَقالَ مِنَ الذُّنُوبِ وَ أَصْلَحَ الْعُيُوبَ.

۷۵۱۳.مَنْ كَثُرَ مُِزاحُهُ لَمْ يَخْلُ مِنْ حاقِدٍ عَلَيْهِ وَ مُسْتَخِفٍّ بِه.

۷۵۱۴.مَنْ لَمْ يَتَّعِظْ بِالْنّاسِ وَعَظَ اللّهُ النّاسَ بِه.

۷۵۱۵.مَنْ أَيْقَنَ بِالْقَدَرِ لَمْ يَكْتَرِثْ بِما نابَهُ.

۷۵۱۶.مَنْ عَرَفَ الدُّنْيا لَمْ يَحْزَنْ عَلى ما أَصابَهُ.

۷۵۱۷.مَنْ فَهِمَ مَواعِظَ الزَّمانِ لَمْ يَسْكُنْ إِلى حُسْنِ الظَّنِّ بِالْأَيّامِ.

۷۵۱۸.مَنْ ذَكَرَ الْمَوْتَ رَضِيَ مِنَ الدُّنْيا بِالْيَسيرِ.

۷۵۱۹.مَنِ اكْتَفى بِالْيَسيرِ اسْتَغْنى عَنِ الْكَثيرِ .

۷۵۲۰.مَنِ اسْتَعانَ بِالْحِلْمِ عَلَيْكَ غَلَبَكَ وَ تَفَضَّلَ عَلَيْكَ.

۷۵۲۱.مَنْ نَقَلَ إِلَيْكَ نَقَلَ عَنْكَ.

۷۵۲۲.مَنْ آثَرَ عَلى نَفْسِهِ اسْتَحَقَّ اسْمَ الْفَضيلَةِ.

۷۵۲۳.مَنْ بَخِلَ بِما لا يَمْلِكُهُ فَقَدْ بالَغَ فِي الرَّذيلَةِ.

۷۵۲۴.مَنِ اتَّقى اللّهَ جَعَلَ اللّهُ لَهُ مِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجا وَ مِنْ كُلِّ ضيقٍ مَخْرَجا.

۷۵۲۵.مَنْ صَبَرَ عَلى بَلاءِ اللّهِ فَحَقَّ اللّهِ أَدّى وَ عِقابَهُ اتَّقى وَ ثَوابَهُ رَجى.

۷۵۲۶.مَنْ أَسْرَعَ إِلى النّاسِ بِما يَكْرَهُونَ قالُوا فيهِ ما لا يَعْلَمُونَ.

۷۵۲۷.مَنْ أَحْسَنَ ظَنَّهُ بِاللّهِ فازَ بِالْجَنَّةِ.

۷۵۲۸.مَنْ حَسُنَ ظَنُّهُ بِالدُّنْيا تَمَكَّنَتْ مِنْهُ الْمِحْنَةُ.

۷۵۲۹.مَنْ حَسُنَ ظَنُّهُ بِالْنّاسِ حازَ مِنْهُمُ الْمَحَبَّةَ.

۷۵۳۰.مَنْ مَكَرَ بِالْنّاسِ رَدَّ اللّهُ مَكْرَهُ في عُنُقِه.


عيون الحكم و المواعظ
434

۷۴۸۳.مَنْ تَعَرَّى عَنْ لِباسِ التَّقْوى لَمْ يَسْتَتِرْ بِشَيْءٍ مِنْ أَسْبابِ الدُّنْيا.

۷۴۸۴.مَنْ أَحَبَّ السَّلامَةَ فَلْيُؤْثِرِ الْفَقْرَ وَ مَنْ أَحَبَّ الرَّاحَةَ فَلْيُؤْثِرِ الزُّهْدَ فِي الدُّنْيا.

۷۴۸۵.مَنْ عَمِلَ بِطاعَةِ اللّهِ لَمْ يَفُتْهُ غُنْمٌ وَ لَمْ يَغْلِبْهُ خَصْمٌ.

۷۴۸۶.مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ فَقَدِ انْتَهى إِلى غايَةِ كُلِّ [مَعْرِفَةٍ وَ] عِلْمٍ.

۷۴۸۷.مَنْ طَلَبَ خِدْمَةَ السُّلْطانِ بِغَيْرِ أَدَبٍ خَرَجَ مِنَ السَّلامَةِ إِلى الْعَطَبِ.

۷۴۸۸.مَنْ طَلَبَ الدُّنْيا بِعَمَلِ الاْخِرَةِ كانَ أَبْعَدَ لَهُ مِمّا طَلَبَ.

۷۴۸۹.مَنْ كانَتِ الاْخِرَةُ هِمَّتَهُ بَلَغَ مِنَ الْخَيرِ غايَةَ أُمْنِيَّتِه.

۷۴۹۰.مَنْ سَخَتْ نَفْسُهُ عَلى مَواهِبِ الدُّنْيا فَقَدِ اسْتَكْمَلَ الْعَقْلَ.

۷۴۹۱.مَنْ أَحْسَنَ إِلى مَنْ أَساءَ إِلَيْهِ فَقَدْ أَخَذَ بِجَوامِعِ الْفَضْلِ.

۷۴۹۲.مَنْ أَحَبَّ فَوْزَ الاْخِرَةِ فَعَلَيْهِ بِالْتَّقْوى.

۷۴۹۳.مَنْ عَقَلَ تَيقَّظَ مِنْ غَفْلَتِه وَ تَأَهَّبَ لِرِحْلَتِه وَ عَمَرَ دارَ إِقامَتِه.

۷۴۹۴.مَنْ خَضَعَ لِعَظَمَةِ اللّهِ ذَلَّتْ لَهُ الرِّقابُ.

۷۴۹۵.مَنْ تَوَكَّلَ عَلى اللّهِ سَهُلَتْ لَهُ الصِّعابُ.

۷۴۹۶.مَنْ أَطاعَ اللّه لَمْ يَضُرَّهُ مَنْ أَسْخَطَ مِنَ النّاسِ ۱ .

۷۴۹۷.مَنْ حَلُمَ لَمْ يُفَرِّطْ فِي الاُْمُورِ وَ عاشَ حَميدا فِي النّاسِ.

۷۴۹۸.مَنِ اتَّخَذَ أَخا بَعْدَ حُسْنِ الاْءِخْتِبارِ دامَتْ صُحْبَتُهُ وَ تَأَكَّدَتْ مَوَدَّتُهُ.

۷۴۹۹.مَنْ جَعَلَ الْحَقَّ مَطْلَبَهُ لانَ لَهُ الشَّديدُ وَ قَرُبَ عَلَيْهِ الْبَعْيدُ.

۷۵۰۰.مَنْ كَثُرَ أَكْلُهُ قَلَّتْ صِحتُهُ وَ ثَقُلَتْ عَلى نَفْسِه مَؤُنَتُهُ.

۷۵۰۱.مَنْ مَلَكَ مِنَ الدُّنْيا شَيْئا فَاتَهُ مِنَ الاْخِرَةِ أَكْثَرَ مِمّا مَلَكَ.

۷۵۰۲.مَنْ تَرَكَ شَيْئا لِلّهِ عَوَّضَهُ اللّهُ خَيرا مِمّا تَرَكَ.

۷۵۰۳.مَنْ أَضعَفَ الْحَقَّ وَ خَذَلَهُ ؛ أَهْلَكَهُ الْباطِلُ وَ قَتَلَهُ.

۷۵۰۴.مَنْ قَصَّرَ في أَيَّامِ أَمَلِه قَبْلَ حُضُورِ أَجَلِه فَقَدْ خَسِرَ عُمْرَهُ وَ أَضَرَّهُ أَجَلُهُ.

۷۵۰۵.مَنْ عَدَلَ في سُلْطانِه وَ بَذَلَ إِحْسانَهُ أَعْلى اللّهُ شَأْنَهُ وَ أَعَزَّ أَعْوانَهُ.

۷۵۰۶.مَنْ أَكْثَرَ مُدارَسَةَ الْعِلْمِ لَمْ يَنْسَ ما عَلِمَ وَ اسْتَفادَ ما لَمْ يَعْلَمْ.

1.نهج البلاغة برقم ۳۱ من قصار الحكم ، و لم ترد في الغرر.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 99955
صفحه از 566
پرینت  ارسال به