441
عيون الحكم و المواعظ

۷۶۶۲.مَنْ أَيْقَن بِالاْخِرَةِ سَلا عَنِ الدُّنْيا.

۷۶۶۳.مَنْ أَيْقَنَ بِالْمُجازاةِ لَمْ يُؤْثِرْ غَيْرَ الْحُسْنى.

۷۶۶۴.مَنْ أسَّسَ أَساسَ الشَّرِّ أَسَّسَهُ عَلى نَفْسِه.

۷۶۶۵.مَنْ عَدَلَ في سُلْطانِهِ اسْتَغْنى عَنْ إِخْوانِه ۱ .

۷۶۶۶.مَنْ أَشْفَقَ عَلى سُلْطانِه قَصَّرَ في عُدْوانِه.

۷۶۶۷.مَنْ قَعَدَ عَنْ حيلَتِه أَقامَتْهُ الشَّدائِدُ.

۷۶۶۸.مَنْ نامَ عَنْ عَدُوِّه أَنْبَهَتْهُ الْمَكائِدُ.

۷۶۶۹.مَنْ نامَ عَنْ نُصْرَةِ وَلِيِّه انْتَبَهَ بِوَطْأَةِ عَدُوِّه.

۷۶۷۰.مَنْ كافَأ الاْءِحْسانَ بِالاْءِسائَةِ فَقَدْ بَرِى ءَ مِنَ الْمُرُوَّةِ.

۷۶۷۱.مَنْ جَهِلَ مَواقِعَ قَدَمِه عَثَرَ بِدَواعي نَدَمِه.

۷۶۷۲.مَنْ ظَلَمَ قَصَمَ عُمْرَهُ وَ دَمَّرَ عَلَيْهِ ظُلْمُهُ.

۷۶۷۳.مَنْ اطَّرَحَ مايَعْنيهِ دُفِعَ إِلى ما لا يَعْنيهِ.

۷۶۷۴.مَنْ أَمَرَكَ بِإِصْلاحِ نَفْسِكَ فَهُوَ أَحَقُّ مَنْ تُطيعُهُ.

۷۶۷۵.مَنْ كَفَرَ حُسْنَ الصَّنيعَةِ اسْتَوْجَبَ قُبْحَ الْقَطيعَةِ.

۷۶۷۶.مَنْ صَبَرَ عَلى مُرِّ الْأَذى أبانَ عَنْ صِدْقِ التَّقْوى.

۷۶۷۷.مَنِ اسْتَهْدَى الْغاوِيَ عَمِيَ عَنْ نَهَجِ الْهُدى.

۷۶۷۸.مَنْ عَتَبَ عَلى الدَّهْرِ طالَ مَعْتَبُهُ.

۷۶۷۹.مَنْ تَعَدَّى الْحَقَّ ضاقَ مَذْهَبُهُ.

۷۶۸۰.مَنْ سَألَ فَوْق قَدْرِهِ اسْتَحَقَّ الْحِرْمانَ.

۷۶۸۱.مَنِ انْتَصَرَ بِأَعْداءِ اللّهِ اسْتَوْجَبَ الْخِذْلانَ.

۷۶۸۲.مَنْ تَلِنْ حاشِيَتُهُ يَسْتَدِمْ مِنْ قَوْمِهِ الْمَحَبَّةَ.

۷۶۸۳.مَنْ كَثُرَ اعْتِبارُهُ قَلَّ عِثارُهُ.

۷۶۸۴.مَنْ ساءَ اخْتِيارُهُ قَبُحَتْ آثارُهُ.

۷۶۸۵.مَنْ عانَدَ الْحَقَّ لَزِمَهُ الْوَهْنُ.

۷۶۸۶.مَنِ اسْتَدامَ الْهَمَّ غَلَبَ عَلَيْهِ الْحُزْنَ.

۷۶۸۷.مَنْ سَلا عَنِ الدُّنْيا أَتَتهُ راغِمَةٌ.

۷۶۸۸.مَنْ تَعاهَدَ نَفْسَهُ بِالْمَحاسِنِ أَمِنَ فيهَا الْمُداهَنَةَ.

۷۶۸۹.مَنْ خَبُثَ عُنْصُرُهُ ساءَ مَحْضَرُهُ.

۷۶۹۰.مَنْ كَرُمَ مَحْتِدُهُ حَسُنَ مَشْهَدُهُ.

۷۶۹۱.مَنْ ناهَزَ الْفُرْصَةَ أَمِنَ الْغُصَّةَ.

1.و في الغرر ۱۰۱۴ : أعوانه.


عيون الحكم و المواعظ
440

۷۶۳۳.مَنْ عامَلَ النّاسَ بِالْجَميلِ كافُؤوهُ بِه.

۷۶۳۴.مَنْ تَكَبَّرَ في وَِلايَتِه كَثُرَ عِنْدَ عَزْلِهِ ذِلَّتُهُ.

۷۶۳۵.مَنِ احْتالَ في وَِلايَتِه أَبانَ عَنْ حَماقَتِهِ.

۷۶۳۶.مَنْ أَتْعَبَ نَفْسَهُ فيما لا يَنْفَعُهُ وَقَعَ فيما يَضُرُّهُ.

۷۶۳۷.مَنْ نَشَرَ بِرَّهُ انْتَشَرَ ذِكْرُهُ.

۷۶۳۸.مَنِ اشْتَغَلَ بِالْفُضُولِ فاتَهُ [مِنْ مُهِمِّهِ ]الْمَأْمُولُ.

۷۶۳۹.مَنْ كَرُمَ عَلَيْهِ عِرْضُهُ هانَ عَلَيْهِ الْمالُ.

۷۶۴۰.مَنْ كَرُمَ عَلَيْهِ الْمالُ هانَتْ عَلَيْهِ الرِّجالُ.

۷۶۴۱.مَنْ بَذَلَ مالَهُ اسْتَرَقَّ الرِّقابَ.

۷۶۴۲.مَنْ أَسْرَعَ الْجَوابَ لَمْ يُدْرِكِ الصَّوابَ.

۷۶۴۳.مَنِ اسْتَشارَ ذَوِي [النُّهى وَ ]الْأَلْبابِ أَدْرَكَ الصَّوابَ.

۷۶۴۴.مَنْ بَذَلَ مَعْرُوفَهُ مالَتْ إِلَيْهِ الْقُلُوبُ.

۷۶۴۵.مَنْ بَذَلَ النَّوالَ قَبْلَ السُّؤالِ فَهُوَ الْكَريمُ الْمَحْبُوبُ.

۷۶۴۶.مَنِ اسْتَغْنى عَنِ النّاسِ أَغْناهُ اللّهُ.

۷۶۴۷.مَنِ انْفَرَدَ عَنِ النّاسِ أَنِسَ بِاللّهِ.

۷۶۴۸.مَنِ اتَّخَذَ الطَّمَعَ شِعارا جَرَّعَتْهُ الْخَيْبَةُ مِرارا.

۷۶۴۹.مَنْ نَكَبَ عَنِ الْحَقِّ ذُمَّ عاقِبَتُهُ.

۷۶۵۰.مَنْ طابَقَ سِرُّهُ عَلانِيَتَهُ وَ وافَقَ فِعْلُهُ مَقالَتَهُ فَهُوَ الَّذي أَدَّى الْأَمانَةَ وَ أَخْلَصَ ۱ عِبادَتهُ.

۷۶۵۱.مَنِ اسْتَعْمَلَ الرِّفْقَ اسْتَدَرَّ الرِّزْقَ.

۷۶۵۲.مَنِ اسْتَحْيى مِنْ قَوْلِ الْحَقِّ فَهُوَ أَحْمَقُ.

۷۶۵۳.مَنْ جاهَدَ عَلى إِقامَةِ الْحَقِّ وُفِّقَ.

۷۶۵۴.مَنْ شاوَرَ الرِّجالَ شارَكَها في عُقُولِها.

۷۶۵۵.مَنْ عامَلَ النّاسَ بِالاْءِسائَةِ كافُؤوهُ بِها.

۷۶۵۶.مَنْ مَدَحَكَ بِما لَيْسَ فيكَ فَهُوَ خَليقٌ بِأَنْ يَذُمَّكَ بِما لَيْسَ فيكَ.

۷۶۵۷.مَنْ بَسَطَ يَدَهُ بِالاْءِنْعامِ حَصَّنَ نِعْمَتَهُ مِنَ الاْءِنْصِرامِ.

۷۶۵۸.مَنْ لَمْ يَشْكُرِ الاْءِنْعامَ فَلْيَعُدَّ نَفْسَهُ مِنَ الْأَنْعامِ.

۷۶۵۹.مَنْ لَمْ يَعْتَبِرْ بِالْأَيّامِ لَمْ يَنْزَجِرْبِالْمَلامِ.

۷۶۶۰.مَنْ أَكْثَرَ مِنْ ذِكرِ الْمَوْتِ رَضِيَ مِنَ الدُّنْيا بِالْكَفافِ.

۷۶۶۱.مَنْ قَنَعَتْ نَفْسُهُ أَعانَتْهُ عَلى النَّزاهَةِ وَ الْكفافِ ۲ .

1.في الغرر ۱۰۰۱ : و تحققت عدالته .

2.و في الغرر ۱۰۰۸ : و العفاف ، و هو أولى.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 99851
صفحه از 566
پرینت  ارسال به