447
عيون الحكم و المواعظ

۷۸۷۸.مَنْ أَدَّى زَكاةَ مالِه وَقى شُحَّ نَفْسِه.

۷۸۷۹.مَنْ سَأَلَ في صِغَرِه أَجابَ في كِبَرِه.

۷۸۸۰.مَنْ مَلَكَ عَقْلَهُ كانَ حَكيما.

۷۸۸۱.مَنْ مَلَكَ غَضَبَهُ كانَ حَليما.

۷۸۸۲.مَنِ اتَّقَى اللّهَ كانَ كريما.

۷۸۸۳.مَنِ اسْتَأْذَنَ عَلى اللّهِ أذِنَ لَهُ.

۷۸۸۴.مَنْ قَرَعَ بابَ اللّهِ فُتحَ لَهُ.

۷۸۸۵.مَنْ شُكِرَ عَلى الاْءِسْاءَةِ سُخِرَ بِه.

۷۸۸۶.مَنْ حُمِدَ عَلى الظُّلْمِ مُكِرَ بِه.

۷۸۸۷.مَنْ جارَ عَلى الْقَصْدِ ۱ ضاقَ مَذْهَـبُهُ.

۷۸۸۸.مَنِ اعْتَصَمَ بِاللّهِ عَزَّ مَطْلبُهُ.

۷۸۸۹.مَنْ زَهِدَ هانَتْ عَلَيْهِ الْمِحَنُ.

۷۸۹۰.مَنِ اقْتَصَدَ خَفَّتْ عَلَيْهِ الْمُؤَنُ.

۷۸۹۱.مَنْ كَتَمَ الاْءِحْسانَ عُوقِبَ بِالْحِرْمانِ.

۷۸۹۲.مَنْ مَنَعَ الاْءِحْسانَ سُلِبَ الاْءِمْكانَ.

۷۸۹۳.مَنْ أَدامَ الشُّكْرَ اسْتَدامَ الْبِرَّ.

۷۸۹۴.مَنْ تَرَكَ الشَّرَّ فُتِحَتْ عَلَيْهِ أَبْوابُ الْخَيرِ.

۷۸۹۵.مَنْ خالَفَ رُشْدَهُ تَبعَ هَواهُ.

۷۸۹۶.مَنْ أَطاعَ هَواهُ بَاعَ آخِرَتَهُ بِدُنْياهُ.

۷۸۹۷.مَنْ عَصى نَصيحَهُ نَصَرَ ضِدَّهُ.

۷۸۹۸.مَنْ كَثُرَ هَزْلُهُ بَطَلَ جِدُّهُ.

۷۸۹۹.مَنْ قَلَّتْ مَخافَتُهُ كَثُرَتْ آفَـتُهُ.

۷۹۰۰.مَنْ حارَبَ أَهْلَ وَِلايَتِه ذَلَّتْ ۲ دَوْلَتُهُ.

۷۹۰۱.مَنْ أَصْلَحَ الْمَعادَ ظَفَرَ بِالرَّشادِ.

۷۹۰۲.مَنْ أَيْقَنَ بِالْمَعادِ اسْتَكْثَرَ مِنَ الْزّادِ.

۷۹۰۳.مَنِ اهْتَدى بِهُدَى اللّهِ فارَقَ الْأَضْدادَ.

۷۹۰۴.مَنْ زَرَعَ خَيرا حَصَدَ أَجْرا.

۷۹۰۵.مَنِ اصْطَنَعَ يَدا ۳ اسْتَفادَ شُكْرا.

۷۹۰۶.مَنْ أَعْمَلَ فِكْرَهُ أَصابَ جَوابَهُ.

۷۹۰۷.مَنْ فَكَّرَ قَبْلَ الْعَمَلِ كَـثُرَ صَوابُهُ.

۷۹۰۸.مَنْ أَحْسَنَ الْمُصاحَبَةَ كَثُرَ أَصْحابُهُ.

۷۹۰۹.مَنْ نَصَحَ فِي الْعَمَلِ نَصَحَتْهُ الْمُجازاةُ.

۷۹۱۰.مَنْ أَحْسَنَ الْعَمَلَ حَسُنَتْ لَهُ الْمُكافاةُ.

۷۹۱۱.مَنْ قَبِلَ النَّصيحَةَ سَلِمَ مِنَ الْفَضيحَةِ.

۷۹۱۲.مَنْ غَشَّ مُسْتَشيرَهُ سُلِبَ تَدْبيرُهُ.

۷۹۱۳.مَنْ غَلَبَ عَقْلُهُ هَواهُ أَفْلَحَ.

۷۹۱۴.مَنْ غَلَبَ هَواهُ عَقْلَهُ افْتَضَحَ.

1.في الغرر طبعة النجف ۶۷۷ : جاز عن القصد ، و في ط. طهران : جار عن الصدق.

2.في (ب) : زلّت ، و في الغرر ۷۱۵ : من جارت ولايته زالت .

3.و في الغرر ۶۹۲ : حُرّا.


عيون الحكم و المواعظ
446

۷۸۴۲.مَنِ اعْتَبَرَ بِعَقْلِه اسْتَبانَ.

۷۸۴۳.مَنْ أَفْشى سِرّا اسْتُودِعَهُ فَقَدْ خانَ.

۷۸۴۴.مَنْ كَتَمَ عِلْما فَكَأَنَّهُ جاهِلٌ.

۷۸۴۵.مَنْ عَمَرَ دارَ إِقامَتِه فَهُوَ الْعاقِلُ.

۷۸۴۶.مَنِ انْتَظَرَ الْعاقِبَةَ صَبَرَ.

۷۸۴۷.مَنْ سَلَّمَ أَمْرَهُ إِلى اللّهِ اسْتَظْهَرَ.

۷۸۴۸.مَنْ حَسُنَتْ مَساعيهِ طابَتْ مَراعيهِ.

۷۸۴۹.مَنْ كَثُرَ تَعَدّيهِ كَثُرَتْ أَعاديهِ.

۷۸۵۰.مَنْ أَساءَ النِّيَّةَ عَدِمَ الاُْمْنِيَّةَ.

۷۸۵۱.مَنِ اعْتَمَدَ عَلى الاُْمْنِيَّةِ قَطَعَتْهُ الْمَنِيَّةَ.

۷۸۵۲.مَنْ ساءَ مَقْصَدُهُ ساءَ مَوْرِدُهُ.

۷۸۵۳.منْ ساءَ عَزْمُهُ رَجَعَ عَلَيْهِ سَهْمُهُ.

۷۸۵۴.مَنْ خالَفَ عِلْمَهُ عَظُمَ إِثْمُهُ.

۷۸۵۵.مَنْ سائَتْ سَجيَّتُهُ سَرَّتْ مَنيَّـتُةُ.

۷۸۵۶.مَنْ طالَتْ غَفْلَتُهُ تَعَجَّلَتْ هَلَكَتُهُ.

۷۸۵۷.مَنْ فَسَدَ دينُهُ فَسَدَ مَعادُهُ.

۷۸۵۸.مَنْ أَساءَ إِلى رَعِيَّتِه سَرَّ حُسّادَهُ.

۷۸۵۹.مَنْ خَذَلَ جُنْدَهُ نَصَرَ أَضْدادَهُ.

۷۸۶۰.مَنْ خافَ رَبَّهُ كَفَّ ظُلْمَهُ.

۷۸۶۱.مَنْ زادَ وَرَعُهُ نَقَصَ إِثْمُهُ.

۷۸۶۲.مَنْ بَلَّغَكَ شَتْمَكَ فَقَدْ شَتَمَكَ.

۷۸۶۳.مَنْ شَكَرَ إِلَيْكَ غَيْرَكَ فَقَدْ سَأَلَكَ.

۷۸۶۴.مَنْ حَصَرَ ۱ سِرَّهُ مِنْكَ فَقَدِ اتَّهَمَكَ.

۷۸۶۵.مَنْ أَيْقَنَ بِالاْخِرَةِ لَمْ يَحْرِصْ عَلى الدُّنْيا.

۷۸۶۶.مَنْ صَدَّقَ بِالْمُجازاةِ لَمْ يُؤْثِرْ غَيرَ الْحُسْنى.

۷۸۶۷.مَنْ رَأَى الْمَوْتَ بِعَيْنِ يَقيـنِه رَآهُ قَريبا.

۷۸۶۸.مَنْ رَأَى الْمَوْتَ بِعَينِ أَمَلِه رَآهُ بَعيدا.

۷۸۶۹.مَنْ وَثِقَ بِاللّهِ صانَ يَقينَهُ.

۷۸۷۰.مَنِ انْفَرَدَ عَنِ النّاسِ صانَ دينَهُ.

۷۸۷۱.مَنْ طالَ عُمْرُهُ كَثُرَتْ مَصائبُهُ.

۷۸۷۲.مَنْ لَمْ يُجْهِدْ نَفْسَهُ في صِغَرِه لَمْ يَجِدْ راحَةً ۲ في كِبَرِه.

۷۸۷۳.مَنْ كَتَمَ وَجعا أَصابَهُ ثَلاثَةَ أَيّامٍ وَ شَكى إِلى اللّهِ كانَ اللّهُ مُعافِيهُ.

۷۸۷۴.مَنْ لا حَياءَ لَهُ لا خَيرَ فيهِ.

۷۸۷۵.مَنِ اسْتُهْتِرَ ۳ بِالْأَدَبِ فَقَدْ زَيَّنَ نَفْسَهُ.

۷۸۷۶.مَنْ أَحْسَنَ عَمَلَهُ بَلَغَ أَمَلَهُ.

۷۸۷۷.مَنْ بَلَغَ غايَةَ أَمَلِه فَلْيَتَوَقَّعْ حُلُولَ أَجَلِه.

1.في الغرر ۱۴۸۳ : حصَّن ، و لم ترد هذه الحكمة في (ب).

2.في الغرر ۶۲۶ : لم يَنْبُلْ.

3.و في (ب) وحدها : اشتهر.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 99450
صفحه از 566
پرینت  ارسال به