449
عيون الحكم و المواعظ

۷۹۵۸.مَنْ قَنَعَ بِرِزْقِ اللّهِ اسْتَغْنى عَنِ الْخَلْقِ.

۷۹۵۹.مَنْ رَضِيَ بِالْمَقْدُورِ قَوِيَ يَقينُهُ.

۷۹۶۰.مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنْيا حَسُنَ دينُهُ.

۷۹۶۱.مَنْ أُلْهِمَ الْعِصْمَةَ أَمِنَ الزَّلَلَ.

۷۹۶۲.مَنْ أَمَدَّهُ التَّوْفيقُ أَحْسَنَ الْعَمَلَ.

۷۹۶۳.مَنْ تَجَبَّرَ حَقَّرَهُ اللّهُ وَ وَضَعَهُ.

۷۹۶۴.مَنْ تَواضَعَ عَظَّمَهُ اللّهُ وَ رَفَعَهُ.

۷۹۶۵.مَنْ كَثُرَ إِحْسانُهُ أَحَبَّهُ إِخْوانُهُ.

۷۹۶۶.مَنْ حَسُنَتْ كِفايَتُهُ أَحَبَّهُ سُلْطانُهُ.

۷۹۶۷.مَنْ راقَبَ أَجَلَهُ اغْتَنَمَ مَهَلَهُ.

۷۹۶۸.مَنْ قَصُرَ أَمَلُهُ حَسُنَ عَمَلُهُ.

۷۹۶۹.مَنْ كَثُرَ مُناهُ قَلَّ رِضاهُ.

۷۹۷۰.مَنْ تَبِعَ مُناهُ كَثُرَ عَناهُ.

۷۹۷۱.مَنِ اسْتَنْصَحَ اللّهَ حازَ التَّوْفيقَ.

۷۹۷۲.مَنْ صَدَّقَ الْواشِيَ أَفْسَدَ الصَّديقَ.

۷۹۷۳.مَنِ ارْتابَ بِالاْءِيْمانِ أَشْرَكَ.

۷۹۷۴.مَنْ أَبْدا صَفْحَتَهُ لِلْحَقِّ هَلَكَ.

۷۹۷۵.مَنْ تَذَكَّرَ بُعْدَ السَّفَرِ اسْتَعَدَّ.

۷۹۷۶.مَنْ تَفَكَّرَ في ذاتِ اللّهِ أَلْحَدَ.

۷۹۷۷.مَنْ رَضِيَ عَنْ نَفْسِه كَثُرَ السّاخِطُ عَلَيْهِ.

۷۹۷۸.مَنْ بَذَلَ مَعْرُوفَهُ كَثُرَ الرّاغِبُ إِلَيْهِ.

۷۹۷۹.مَنْ حَسُنَ خُلْقُهُ سَهُلَتْ لَهُ طُرُقُهُ.

۷۹۸۰.مَنْ شَكَرَ الْمَعْرُوفَ فَقَدْ قَضى حَقَّهُ.

۷۹۸۱.مَنْ صَدَقَتْ لَهْجَتُهُ قَوِيَتْ حُجَّتُةُ.

۷۹۸۲.مَنِ اسْتَطارَهُ ۱ الْجَهْلُ فَقَدْ عَصَى الْعَقْل.

۷۹۸۳.مَنْ عَفا عَنِ الْجَرائِمِ فَقَدْ أَخَذَ بِجَوامِعِ الْفَضْلِ.

۷۹۸۴.مَنْ تَفَكَّرَ في آلاءِ اللّهِ وُفِّقَ.

۷۹۸۵.مَنْ أَكْثَرَ مِنْ ذِكرِ الْمَوْتِ نَجا مِنْ خِداعِ الدُّنْيا.

۷۹۸۶.مَنْ رَغِبِ في نَعيمِ الاْخِرَةِ قَنَعَ بِيَسيرِ الدُّنْيا.

۷۹۸۷.مَنْ أَغْبَنُ مِمَّنْ باعَ الْبَقاءَ بِالْفَناءِ.

۷۹۸۸.مَنْ أَخْسَرُ مِمَّنْ تَعَوَّضَ عَن الاْخِرَةِ بالدُّنْيا ۲ .

۷۹۸۹.مَنْ مَنَّ بِمَعْرُوفِه أَسْقَطَ شُكْرَهُ.

۷۹۹۰.مَنْ أَعْجَبَ بِعَمَلِه أَحْبَطَ أَجْرَهُ.

۷۹۹۱.مَنْ جَعَلَ كُلَّ هَمِّه لاِخِرَتِه ظَفِرَ بِالْمَأْمُولِ.

۷۹۹۲.مَنْ أَمْسَكَ لِسانَهُ أَمِنَ نَدَمَهُ.

۷۹۹۳.مَنْ رَكِبَ الْباطِلَ زَلَّ قَدَمُهُ.

1.و في طبعة النجف وحدها ۸۴۶ : من استظهر.

2.كذا في الغرر ط. طهران ۵ / ۳۰۹ ، و في أصلي : من أحسن ممن تعرض بالآخرة عن الدنيا.


عيون الحكم و المواعظ
448

۷۹۱۵.مَنْ أَماتَ شَهْوَتَهُ أَحْيى مُرُوَّتَهُ.

۷۹۱۶.مَنْ غَلَبَ شَهْوَتَهُ صانَ قَدْرَهُ.

۷۹۱۷.مَنْ أَطاعَ اللّهَ عَلا أَمْرُهُ.

۷۹۱۸.مَنْ سَرَّهُ الْفَسادُ ساءَهُ الْمَعادُ.

۷۹۱۹.مَنْ عِمِلَ بِأَوامِرِ اللّهِ أَحْرَزَ الْأَجْرَ.

۷۹۲۰.مَنْ أَمِنَ الْمَكْرَ لَقِيَ الشَّرَّ.

۷۹۲۱.مَنْ عَمِلَ بِطاعَةِ اللّهِ مَلَكَ.

۷۹۲۲.مَنْ أَمِنَ مَكْرَِ اللّهِ هَلَكَ.

۷۹۲۳.مَنْ رَضِيَ بِالدُّنْيا فاتَتْهُ الاْخِرَةُ.

۷۹۲۴.مَنِ اسْتَغْفَرَ اللّهَ أَصابَ الْمَغْفِرَةَ.

۷۹۲۵.مَنْ أَطاعَ اللّهَ لَمْ يَشْقَ أَبَدا.

۷۹۲۶.مَنْ أَبْصَرَ عَيْبَ نَفْسِه لَمْ يَعِبْ أَحَدا.

۷۹۲۷.مَنْ أَعْجَبَ بِفِعْلِه أُصيبَ بِعَقْلِه.

۷۹۲۸.مَنْ قَوَّمَ لِسانَهُ زانَ عَقْلَهُ.

۷۹۲۹.مَنْ كَثُرَ إِعْجابُه قَلَّ صَوابُهُ.

۷۹۳۰.منْ طالَ عُمْرُهُ فُجِعَ بِأَحْبابِه.

۷۹۳۱.مَنْ كَثُرَ وَقارُهُ كَـثُرَتْ جَلالَتُهُ.

۷۹۳۲.مَنْ كَثُرَ ظُلْمُهُ كَثُرَتْ نَدامَتُهُ.

۷۹۳۳.مَنْ عَقَلَ كَثُرَ اعْتِبارُهُ.

۷۹۳۴.مَنْ جَهلَ كَثُرَ عِثارُهُ.

۷۹۳۵.مَنْ لانَ عُودُهُ كَثُفَتْ أَغْصانُهُ.

۷۹۳۶.مَنْ حَسُنَتْ عِشْرَتَهُ كَثُرَ إِخْوانُهُ.

۷۹۳۷.مَنْ أُوْلِعَ بِالْغيبَةِ شُتِمَ.

۷۹۳۸.مَنْ قَرُبَ مِنَ الدَّنِيَّةِ اتُّهِمَ.

۷۹۳۹.مَنْ قَلَّ كَلامُهُ قَلَّتْ آثامُهُ.

۷۹۴۰.مَنْ كَبُرَتْ هِمَّتُهُ عَزَّ مَرامُهُ.

۷۹۴۱.مَنْ أمَّرَ عَلَيْهِ لِسانَهُ قُضِيَ بِحَتْفِه.

۷۹۴۲.مَنْ أَطاعَ غَضَبَهُ عَجَّلَ تَلَفَهُ.

۷۹۴۳.مَنْ قالَ ما لا يَنْبَغي سَمِعَ ما لا يَشْتَهي.

۷۹۴۴.مَنْ أَطاعَ اللّهَ عَزَّ وَ قَوِيَ.

۷۹۴۵.مَنْ أَحْسَنَ أَفْعالَهُ أَعْرَبَ عَنْ [وُفورِ ]عَقْلِه.

۷۹۴۶.مَنْ سَدَّدَ مَقالَهُ بَرْهَنَ عَنْ [غَزارَةِ ]فَضْلِه.

۷۹۴۷.مَنْ آمَنَ بِالاْخِرَةِ أَعْرَضَ عَنِ الدُّنْيا.

۷۹۴۸.مَنْ أَيْقَنَ بِما يَبْقى زَهِدَ فيما يَفْنى.

۷۹۴۹.مَنْ تَوَكَّلَ عَلى اللّهِ كُفِيَ وَ اسْتَغْنى.

۷۹۵۰.مَنِ انْقَطَعَ إِلى غَيرِ اللّهِ شَقِيَ وَ تَعَنّى.

۷۹۵۱.مَنْ أَحَبَّ لِقاءَ اللّهِ سَلا عَنِ الدُّنْيا.

۷۹۵۲.مَنْ كَثُرَ لَهْوُهُ قَلَّ عَقْلُهُ.

۷۹۵۳.مَنْ كَثُرَ حَسَدُهُ طالَ كمَدُهُ.

۷۹۵۴.مَنْ كَثُرَ هَزْلُهُ فَسَدَ عَقْلُهُ.

۷۹۵۵.مَنْ غَلَبَ عَلَيْهِ الْغَفْلَةُ ماتَ قَلْبُهُ.

۷۹۵۶.مَنْ كَثُرَ لُؤْمُهُ كَثُرَ عارُهُ.

۷۹۵۷.مَنِ اعْتَزَّ بِالْحَقِّ أَعَزَّهُ الْحَقُّ.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 99389
صفحه از 566
پرینت  ارسال به