463
عيون الحكم و المواعظ

۸۴۱۵.مَنْ سَكَّنَ قَلْبَهُ الْعِلْمَ بِاللّهِ أَسْكَنَهُ الْغِنى عَنْ خَلْقِ اللّهِ.

۸۴۱۶.مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَكمُلَ إِيمانُهُ فَلْيَكُنْ حُبُّهُ لِلّهِ وَ بُغْضُهُ لِلّهِ [وَ رِضاهُ لِلّهِ] وَ سَخَطُهُ لِلّهِ.

۸۴۱۷.مَنْ جَعَلَ الْحَمْدَ خِتامَ النِّعْمَةِ جَعَلَهُ اللّهُ مِفْتاحَ الْمَزيدِ.

۸۴۱۸.مَنِ اسْتَعانَ بِذَوِي الْأَلْبابِ سَلَكَ سَبيلَ الرَّشاد.

۸۴۱۹.مَنْ صَبَرَ فَنَفْسَهُ وَقَّرَ وَ بِالثَّوابِ ظَفَرَ وَ لِلّهِ أَطاعَ.

۸۴۲۰.مَنْ جَزَعَ فَنَفْسَهُ عَذَّبَ وَ أَمْرَ اللّهِ أَضاعَ وَ ثَوابَهُ باعَ.

۸۴۲۱.مَنْ شاقَّ وَ عَرَتْ عَلَيْهِ طُرُقُهُ وَ أَعْضَلَ عَلَيْهِ أَمْرُهُ وَ ضاقَ عَلَيْهِ مَخْرَجُهُ.

۸۴۲۲.مَنْ رَفِقَ بِصاحِبِه وافَقَهُ وَ مَنْ أَعْنَفَ بِه أَخْرَجَهُ [وَ فارَقَهُ].

۸۴۲۳.مَنْ رَضِيَ بِقِسَمِ اللّهِ لَمْ يَحْزَنْ عَلى ما فاتَهُ.

۸۴۲۴.مَنْ لَمْ يَتَعَلَّمْ فِي الصِّغَرِ لَمْ يَتَقَدَّمْ فِي الْكِبَرِ.

۸۴۲۵.مَنْ عَرَفَ خِداعَ الدُّنْيا لَمْ يَغْتَرَّ مِنْها بِمُحالاتِ الْأَحْلامِ.

۸۴۲۶.مَنْ عَجَزَ عَنْ أَعْمالِه أَدْبَرَ في أَحْوالِه.

۸۴۲۷.مَنْ عَرَفَ اللّهَ لَمْ يَشْقَ أَبَدا.

۸۴۲۸.مَنْ آثَرَ رِضا رَبٍّ قادِرٍ فَلْيَتَكَلَّمْ بِكَلِمَةِ عَدْلٍ عِنْدَ سُلْطانٍ جائِرٍ.

۸۴۲۹.مَنْ وَصَلَكَ وَ هُوَ مُعْدِمٌ خَيرٌ مِمَّنْ حَباكَ ۱ وَ هُوَ مُكْثِرٌ.

۸۴۳۰.مَنْ لَمْ يَرْضَ بِالْقَضاءِ دَخَلَ الْكُفْرُ دينَهُ.

۸۴۳۱.مَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِالْجَزاءِ أَفْسَدَ الشَّكُّ يَقينَهُ.

۸۴۳۲.مَنْ لَمْ يَقْبَلِ التَّوْبَةَ عَظُمَتْ خَطيئَتُهُ.

۸۴۳۳.مَنْ لَمْ تَسْكُنِ الرَّحْمَةُ قَلْبَهُ قَلَّ لِقاءُهُ لَها عِنْدَ حاجَتِهِ.

۸۴۳۴.مَنْ لَمْ يَكُنْ أَفْضَلَ خِصالِه أَدَبُهُ كانَ أَهْوَنَ أَحْوالِه عَطَبُهُ.

۸۴۳۵.مَنْ تَوَكَّلَ عَلى اللّهِ أَضاءَتْ لَهُ الشُّبُهاتُ وَ كُفِيَ الْمَؤُوناتِ وَ أَمِنَ التَّبِعاتِ.

۸۴۳۶.مَنْ لَمْ يُوقِنْ قَلْبُهُ لَمْ يُطِعْهُ عَمَلُهُ.

۸۴۳۷.مَنْ لَمْ يَصْلَحْ عَلى اخْتِيارِ اللّهِ لَمْ يَصْلحْ عَلى اخْتِيارِه لِنَفْسِه.

۸۴۳۸.مَنْ لَمْ يَصْلَحْ عَلى أَدَبِ اللّهِ لَمْ يَصْلَحْ عَلى أَدَبِ نَفْسِه.

1.من الحبوة ، و تصحفت في الغرر إلى «جفاك».


عيون الحكم و المواعظ
462

۸۳۹۱.مَنْ أَعْجَبَ بِحُسْنِ حالَتِه قَصُرَ عَنْ حُسْنِ حِيلتِه.

۸۳۹۲.مَنْ كانَ ذا حِفاظٍ وَ وَفاءٍ لَمْ يَعْدَمْ حُسْنَ الاْءِخْاءِ.

۸۳۹۳.مَنْ لَهَجَ قَلْبُهُ بِحُبِّ الدُّنْيا الْتاطَ مِنْها بِثَلاثٍ : هَمٍّ لا يَغبّهُ وَ حِرْصٍ لا يَتْرُكُهُ وَ أَمَلٍ لا يُدْرِكُهُ.

۸۳۹۴.مَنْ جَهِلَ اغْتَرَّ بِنَفْسِه وَ كانَ يَوْمُهُ شَرّا مِنْ أَمْسِه.

۸۳۹۵.مَنْ أَطْلَقَ لِسانَهُ أَبانَ عَنْ سَخَفِه.

۸۳۹۶.مَنْ بَصَّرَكَ عَيْبَكَ وَ حَفِظَ غَيْبَكَ فَهُوَ الصَّديقُ فَاحْفَظْهُ.

۸۳۹۷.مَنِ انْتَجَعَكَ مُؤَمِّلاً فَقَد أَسْلَفَكَ حُسْنَ الظَّنِّ بِكَ فَلا تُخَيِّبْ ظَنَّهُ.

۸۳۹۸.مَنِ احْتَاجَ إِلَيْكَ كانَتْ طاعَتُةُ بِقَدْرِ حاجَتِه إِلَيْكَ.

۸۳۹۹.مَنْ أَخافَكَ لِكَيْ يُؤْمِنَكَ خَيْرٌ لَكَ مِمَّنْ يُؤْمِنُكَ لِكَيْ يُخْيِفَكَ.

۸۴۰۰.مَنْ سامَحَ نَفْسَهُ فيما تُحِبُّ أَتْعَبَـتْهُ فيما يَكْرَهُ.

۸۴۰۱.مَنْ ضَرَبَ يَدَهُ عَلى فَخَذِه عِنْدَ مُصيبَةٍ فَقَدْ أَحْبَطَ أَجْرَهُ.

۸۴۰۲.مَنْ أَسْهَرَ عَيْنَ فِكْرَتِه بَلَغَ كُنْهَ هِمَّتِه.

۸۴۰۳.مَنْ بَذَلَ جُهْدَ طاقَتِه بَلَغَ كُنْهَ إِرادَتِه.

۸۴۰۴.مَنْ حَرَمَ السَّائِلَ مَعَ الْقُدْرَةِ عُوقِبَ بِالْحِرْمانِ.

۸۴۰۵.مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنْيا أَعْتَقَ نَفْسَهُ وَ أَرْضى رَبَّهُ.

۸۴۰۶.مَنْ خَلا عَنِ الْغِلِّ قَلْبُهُ رَضِيَ عَنْهُ رَبُّهُ.

۸۴۰۷.مَنِ اقْتَصَرَ عَلى قَدْرِه كانَ أَبْقى لَهُ.

۸۴۰۸.مَنْ حَسُنَ عَمَلُهُ بَلَغَ مِنَ الاْخِرَةِ أَمَلَهُ.

۸۴۰۹.مَنْ حَسُنَ ظَـنُّهُ بِالنّاسِ حازَ مِنْهُمُ الْمَحَبَّةَ ۱ .

۸۴۱۰.مَنِ اسْتَسْلَمَ لِلْحَقِّ وَ أَطاعَ الْمُحِقَّ كانَ مِنَ الْمُحْسِنينَ.

۸۴۱۱.مَنْ سَرَّهُ الْغِنى بِلا مالٍ وَ الْعِزُّ بِلا سُلْطانٍ وَ الْكَثْرَةُ بِلا عَشيرَةٍ فَلْيَخْرُجْ مِنْ ذُلِّ مَعْصِيَةِ اللّهِ إِلى عِزِّ طاعَتِه فَإِنَّهُ واجِدُ ذلِكَ كُلِّه.

۸۴۱۲.مَنْ غَشَّ النّاسَ في ديـنِهِمْ فَهُوَ مُعانِدٌ لِلّهِ وَ لِرَسُولِه.

۸۴۱۳.مَنْ أَطالَ الْحَديثَ فيما لا يَنْبَغي فَقَدْ عَرَّضَ نَفْسَهُ لِلْمَلامَةِ.

۸۴۱۴.مَنِ اعْتَذَرَ مِنْ غَيرِ ذَنْبٍ أَوْجَبَ عَلى نَفْسِهِ الذَّنْبَ.

1.تقدمت فيما سبق.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 98698
صفحه از 566
پرینت  ارسال به