471
عيون الحكم و المواعظ

لاِسْتِماعِ شَكْوَى الْمَلْهُوفِ.

۸۶۰۴.مِنْ كَمالِ الشَّرَفِ احْتِمالُ جِناياتِ الْمَعْرُوفِ.

۸۶۰۵.مِنْ أَماراتِ الْأَحْمَقِ كَثْرَةُ تَلَوُّنِه.

۸۶۰۶.مِنْ عَلاماتِ حُسْنِ النِّـيَّةِ الصَّبْرُ عَلى الْبَلِيَّةِ.

۸۶۰۷.مِنْ أَفْضَلِ الاْءِخْتِيارِ التَّحَلِّي بِالاْءِيْثارِ.

۸۶۰۸.مِنْ أَحْسَنِ الاْءخْتِيارِ مُصاحَبَة الْأَخْيارِ وَ تَجَنُّبُ الْأَشْرارِ.

۸۶۰۹.مِنْ أَفْضَلِ الاْءِحْسانِ الاْءِحْسانُ إِلى الْأَبْرارِ.

۸۶۱۰.مِنْ أَفْضَلِ الْعَمَلِ ۱ ما أَوْجَبَ الْجَنَّةَ وَ أَنْجى مِنَ النّارِ.

۸۶۱۱.مِنَ الْخُرْقِ الدّالَّةُ عَلى السُّلْطانِ وَ تَرْكُ الْفُرْصَةِ مَعَ الاْءِمْكانِ ۲ .

۸۶۱۲.مِنْ كَمالِ الاْءِنْسانِ وَ وُفُورِ فَضْلِه اسْتِشْعارُهُ بِنَفْسِهِ النُّقْصَانَ.

۸۶۱۳.مِنْ عَلاماتِ الاْءقْبالِ سَدادُ الْأَقْوالِ وَ الرِّفْقُ فِي الْأَفْعالِ.

۸۶۱۴.مِنْ أَفْضَلِ الاْءِسْلامِ الْوَفاءُ بِالذِّمامِ.

۸۶۱۵.مِنْ أَفْضَلِ الْبِرِّ تَعَهُّدُ الْأَيْتامِ ۳ .

۸۶۱۶.مِنْ تَقْوَى النَّفْسِ الْعَمَلُ بِالطَّاعَةِ.

۸۶۱۷.مِنْ شَرَفِ الْهِمَّةِ لُزُومُ الْقَناعَةِ.

۸۶۱۸.مِنْ أَفْضَلِ الاْءِخْتِيارِ وَ أَحْسَنِ الاْءِسْتِظْهارِ أَنْ تَعْدِلَ فِي الْقَضاءِ وَ تُجْرِيَهُ فِي الْخاصَّةِ وَ الْعامَّةِ عَلى السَّواءِ.

۸۶۱۹.مِنْ سُوءِ الاْءخْتِيارِ مُغالَبَةُ الْأَكْفّاءُ وَ مُكاشَفَةُ الْأَعْداءِ وَ مُكافاةُ مَنْ يَقْدِرُ عَلى الضَّرّاءِ.

۸۶۲۰.مِنَ الْمُرُوَّةِ أَنَّكَ إِذا سُئِلْتَ تَتَكَلَّفُ وَ إِذا سَألْتَ تُخَفِّفُ.

۸۶۲۱.مِنْ دَلائِلِ الاْءِيْمانِ الْوَفاءُ بِالْعَهْدِ.

۸۶۲۲.مِنَ الْمُرُوَّةِ إِنْجازُ الوَعْدِ.

۸۶۲۳.مِنَ الْفَراغِ تَكُونُ الصَّبْوَةُ.

۸۶۲۴.مِنَ الْخِلافِ تَكُونُ النَّبْوَةُ.

۸۶۲۵.مِنَ اللِّئامِ تَكُونُ الْقَسْوَةُ.

۸۶۲۶.مِنْ صِغَرِ الْهِمَّةِ حَسَدُ الصَّديقِ عَلى النِّعْمَةِ.

۸۶۲۷.مِنْ كَمالِ الْعِلْمِ الْعَمَلُ بِما يَـقْتَضيهِ.

۸۶۲۸.مِنْ كَمالِ الْعَمَلِ حُسْنُ الاْءِخْلاصِ فيهِ.

۸۶۲۹.مِنْ أَقْبَحِ الْغَدْرِ إِذاعَةُ السِّرِّ.

1.في الغرر ۱۵۳ : الأعمال.

2.في الغرر طبعة طهران ۶ / ۴۵ : من الحمق الدالّة على السلطان ، من الخرق ترك الفرصة عند الإمكان.

3.في الغرر ۱۴۸ : برّ الأيتام.


عيون الحكم و المواعظ
470

۸۵۷۷.مِنْ أَقْبَحِ الشِّيَمِ الْغَباوَةُ.

۸۵۷۸.مِنْ أَحْسَنِ الدِّينِ النُّصْحُ.

۸۵۷۹.مِنْ أَحْسَنِ النُّصْحِ الاْءِشْارَةُ بِالصُّلْحِ.

۸۵۸۰.مِنْ أَقْبَحِ الْخَلائِقِ الشُّحُّ.

۸۵۸۱.مِنْ أَحْسَنِ الاْءِخْتِيارِ صُحْبَةُ الْأَخْيارِ.

۸۵۸۲.مِنَ الْواجِبِ عَلى الْفَقيرِ أَنْ لا يَبْذُل سُؤالَهُ مِنْ غَيرِ اضْطِرارٍ ۱ .

۸۵۸۳.مِنَ الْواجِبِ عَلى الْغَنِيِّ أَنْ لا يَضِنَّ بِمالِه عَلى الْفُقَراءِ.

۸۵۸۴.مِنْ هَوانِ الدُّنْيا عَلى اللّهِ أَنْ لا يُعْصى إِلاَّ فيها.

۸۵۸۵.مِنْ حَقارَةِ ۲ الدُّنْيا عِنْد اللّهِ أَنْ لا يُنالَ ما لَدَيْهِ إِلاَّ بِتَرْكِها.

۸۵۸۶.مِنْ سَعادَةِ الْمَرْءِ أَنْ يَضَعَ مَعْرُوفَهُ عِنْدَ أَهْلِه.

۸۵۸۷.مِنْ تَوْفيقِ الرَّجُلِ اكْتِسابُهُ الْمالَ مِنْ حِلِّه.

۸۵۸۸.مِنْ أَفْضَل الْمُرُوَّةِ صِيانَةُ الْحَزْمِ.

۸۵۸۹.مِنَ الْحَزْمِ صِحَّةُ الْعَزْمِ.

۸۵۹۰.مِنَ الدِّينِ التَّجاوُزُ عَنِ الْجُرْمِ.

۸۵۹۱.مِنَ الْبَلِيَّةِ سُوءُ الطَّوِيَّةِ.

۸۵۹۲.مِنَ الشَّقاءِ فَسادُ النِّـيَّةِ.

۸۵۹۳.مِنَ الْحَزْمِ الْوُقُوفُ عِنْدَ الشُّبْهَةِ.

۸۵۹۴.مِنَ الْغِرَّةِ بِاللّهِ أَنْ يُصِرَّ الْعَبْدُ عَلى الْمَعْصِيَةِ وَ يَتَمَنَّى الْمَغْفِرَةَ.

۸۵۹۵.مِنْ عَلاماتِ الْخِذْلانِ اسْتِحْسانُ الْقَبيحِ.

۸۵۹۶.مِنْ عِنْوانِ ۳ الاْءِدْبارِ سُوءُ الظَّنِّ بِالنَّصيحِ.

۸۵۹۷.مِنَ النَّبْلِ أَنْ تَتَيَقَّظَ لاِءِيجابِ حَقِّ الرَّعِيَّةِ عَلَيْكَ وَ تَتَغابى عَنِ الْجِنايَةِ إِلَيْكَ.

۸۵۹۸.مِنْ تَمامِ الْمُرُوَّةِ أَنْ تَنْسَى الْحَقَّ الَّذي لَكَ وَ تَذْكُرَ الْحَقَّ الَّذي عَلَيْكَ.

۸۵۹۹.مِنْ دَلائِلِ الْخِذْلانِ الاْءِسْتِهانَةُ بِالاْءِخْوانِ.

۸۶۰۰.مِنْ كَمالِ الاْءِيْمانِ مُكافَئَةُ الْمُسيءِ بِالاْءِحْسانِ.

۸۶۰۱.مِنْ أَعْظَمِ مَصائِبِ الْأَخْيارِ حاجَتُهُمْ إِلى مُداراةِ الْأَشْرارِ.

۸۶۰۲.مِنْ تَوْفيقِ الرَّجُلِ وَضْعُ مَعْرُوفِه عِنْدَ مَنْ لا يَكْفُرُهُ وَ سِرِّه عَنْدَ مَنْ يَسْتُرُهُ.

۸۶۰۳.مِنَ السُّؤدَدِ وَ كَمالِ الْمِعْرُوفِ الصَّبْرُ

1.و النقل هنا و تاليه بالمعنى مع تغيير السجع انظر الغرر ۱۱۳ و ۱۱۴.

2.في الغرر ۱۱۸ : ذمامة.

3.في الغرر طبعة طهران ۹۴۰۶ : من علامات الادبار.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 98449
صفحه از 566
پرینت  ارسال به