الفصل الثاني:باللّفظ المطلق وهو أربع وخمسون حكمة
فَمِنْ ذَلِكَ قَوله عليه السلام :
۹۱۵۱.نُصْحُكَ بَيْنَ الْمَلاَء تَقْريعٌ.
۹۱۵۲.نِظامُ الدِّينِ مُخالَفَةُ الْهَوى وَ التَّنَزُّهُ عَنِ الدُّنْيا.
۹۱۵۳.نَسْئَلُ اللّهَ لِمِنَنِه تَماما وَ بِحَبْلِهِ اعْتِصاما.
۹۱۵۴.نُزُولُ الْقَدَرِ يَسْبِقُ الْحَذَرَ.
۹۱۵۵.نُزُولُ الْقَدَرِ يُعْمي الْبَصَرَ.
۹۱۵۶.نَفَسُ الْمَرْءِ خُطاهُ إِلى أَجَلِه.
۹۱۵۷.نِعَمُ الْجُهّالِ كَرَوْضَةٍ عَلى مَزْبَلَةٍ.
۹۱۵۸.نَفْسُكَ أَقْرَبُ أَعْدائِكَ إِلَيْكَ.
۹۱۵۹.نالَ الْغَناءَ مَنْ رَضِيَ بِالْقَضاءِ.
۹۱۶۰.نالَ الْمُنى مَنْ عَمِلَ لِدارِ الْبَقاءِ.
۹۱۶۱.نَيْلُ الْمَآثِرِ بِبَذْلِ الْمَكارِمِ.
۹۱۶۲.نالَ الْجَنَّةَ مَنِ اتَّقَى الْمَحارِمَ.
۹۱۶۳.نَوْمٌ عَلى يَقينٍ خَيْرٌ مِنْ صَلاةٍ عَلى شَكٍّ.
۹۱۶۴.نِعْمَةٌ لا تُشْكَرُ كَسَيِّـئَةٍ لا تُغْفَرُ.
۹۱۶۵.نِعَمُ اللّهِ أَكْثَرُ مِنْ أَنْ تُشْكَرَ إِلاَّ مَا أَعانَ اللّهُ عَلَيْهِ وَ ذُنُوبُ ابْنِ آدَمَ أَكْثَرُ مِنْ أَنْ تُغْفَرَ إِلاَّ مَا عَفَا اللّهُ عَنْهُ.
۹۱۶۶.نَزِّهْ نَفْسَكَ عَنْ كُلِّ دنِيَّةِ وَ إِنْ ساقَتْكَ إِلى الرَّغائِبِ.
۹۱۶۷.نَكيرُ الْجَوابِ مِنْ نَكيرِ الْخِطابِ.
۹۱۶۸.نالَ الْفَوْزَ الْأَكْبَرَ مَنْ ظَفَرَ بِمَعْرِفَةِ النَّفْسِ.
۹۱۶۹.نَظَرُ النَّفْسِ لِلنَّفْسِ الْعِنايَةُ بِصَلاحِ النَّفْسِ.
۹۱۷۰.نَظَرُ الْبَصَرِ لا يُجْدي إِذا عَمِيَتِ