۹۳۱۴.هَلْ يَنْتَظِرُ أَهْلَ غَضارَةِ الْصَّحَّةِ إِلاَّ نَوازِلَ السَّقَمِ.
۹۳۱۵.هَيْهاتَ لا يُخْدَعُ اللّهُ عَنْ جَنَّتِه وَ لا يُنالُ ما عِنْدَهُ إِلاَّ بِمَرْضاتِه.
۹۳۱۶.هَيْهاتَ أَنْ يَنْجُوَ الظّالِمُ مِنْ أَليمِ عَذابِ اللّهِ وَ عَظيمِ سَطَواتِه.
۹۳۱۷.هُوَ اللّهُ الَّذي تَشْهَدُ لَهُ أَعْلامُ الْوُجُودِ عَلى إِقْرارِ قَلْبِ ذَوِي الْجُحُودِ.
۹۳۱۸.في وصف الدُّنيا:
هِيَ الصَّدُودُ الْعَنُودُ وَ الْحَيُودُ الْمَيُودُ وَ الْخَدُوعُ الْكَنُودُ.
۹۳۱۹.هَلْ مِنْ خَلاصٍ أَوْ مَناصٍ أَوْ مَلاذٍ أَوْ مَعاذٍ أَوْ قَرارٍ أَوْ مَحارٍ.
۹۳۲۰.هَوِّنْ عَلَيْكَ فَإِنَّ الْأَمْرَ قَريبٌ وَ الاْءِصْطِحابَ قَليلٌ وَ الْمُقامَ يَسيرٌ.
۹۳۲۱.هَدَرَ فَنيقُ الْباطِلِ بَعْدَ كَظُومٍ وَصالَ الدَّهْرُ صِيالَ السَّبُعِ الْعَقُورِ.
۹۳۲۲.هَيْهاتَ لَوْلا التُّقى لَكُنْتُ أَدهَى الْعَرَبِ.
۹۳۲۳.هَيْهاتَ مِنْ نَيْلِ السَّعادَةِ السُّكُونُ إِلى الْهُوَيْنا وَ الْبَطالَةِ.
۹۳۲۴.هُدَى اللّهِ أَحْسَنُ الْهُدى.
۹۳۲۵.هُدِيَ مَنْ أَشْعَرَ قَلْبَهُ التَّقْوى.
۹۳۲۶.هُدِيَ مَنْ تَجَلْبَبَ جِلْبابَ الدِّينِ.
۹۳۲۷.هُدِيَ مَنِ ادَّرَعَ لِباسَ الصَّبْرِ وَ الْيَقينِ.
۹۳۲۸.هُدِيَ مَنْ سَلَّمَ مَقادَتهُ اِلى اللّهِ وَ رَسُولِه وَ وَلِيِّ أَمْرِه.
۹۳۲۹.وَ قالَ عليه السلام في ذكر الملائكة عليهم السلام:
هُمْ أُسَراءُ إِيمانٍ ۱ لَمْ يَفُكَّهُمْ مِنْهُ زَيْغٌ وَ لا عُدُولٌ .
۹۳۳۰.في ذكر المـنافقـين:
هُمْ لُمَّة الشَّيْطانِ وَ حُمَّةُ النّيرانِ أُوْلئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ .
۹۳۳۱.هَلَكَ مَنْ رَضِيَ عَنْ نَفْسِه وَ وَثِقَ بِما تُسَوِّلُهُ لَهُ.
۹۳۳۲.وَ رُوِيَ أَنّه عليه السلام مَرَّ عَلى بَرْبَخٍ ۲ قَدِ انْفَجَرَ فَقالَ:
هذا ما كُنْتُمْ عَلَيْهِ بِالْأَمْسِ تَتَنافَسونَ .
۹۳۳۳.وَرُوِيَ أَيْضا أَنَّهُ مَرَّ عَلى مَزْبَلَةٍ فَقال :
هذا مَا بَخِلَ بِهِ الْباخِلُونَ .
۹۳۳۴.هَلَكَ مَنْ أَضَلَّهُ الْهَوى وَ اسْتَقادَهُ الشَّيْطانُ إِلى سَبيلَ الْعَمى.
۹۳۳۵.هَلْ يَنْتَظِرُ أَهْلُ مُدَّةِ الْبَقاءِ إِلاَّ آوِنَةَ