543
عيون الحكم و المواعظ

۱۰۰۷۷.لا عَدْلَ أَفْضَلُ مِنْ رَدِّ الْمَظالِمِ.

۱۰۰۷۸.لا يَجْمَعُ الْمالَ إِلاَّ الْحِرْصُ وَ الْحَريصُ شَقِيٌّ مَذْمُومٌ.

۱۰۰۷۹.لا يُبْقِي الْمالَ إِلاَّ الْبُخْلُ وَ الْبَخيلُ مُعاقَبٌ مَلوُمٌ.

۱۰۰۸۰.لا يُؤْمِنُ بِالْمَعادِ مَنْ لَمْ يَتَحَرَّجُ عَنْ ظُلْمِ الْعِبادِ.

۱۰۰۸۱.لا غَناءَ بِأَحَدٍ عَنِ الاْءِرْتِيادِ وَ قَدْرِ بَلاغِه مِنَ الزّادِ.

۱۰۰۸۲.لا يَسْعَدُ امْرُءٌ إِلاَّ بِطاعَةِ اللّهِ وَ لا يَشْقَى امْرُؤٌ إِلاَّ بِمَعْصِيَةِ اللّهِ.

۱۰۰۸۳.لا يَكْمُلُ إِيْمانُ عَبْدٍ حَتّى يُحِبَّ مَنْ أَحَبَّهُ لِلّهِ وَ يُبْغِضَ مَنْ أَبْغَضَهُ لِلّهِ.

۱۰۰۸۴.لا يَصْدُقُ إِيْمانُ عَبْدٍ حَتّى يَكْونَ بِما في يَدِ اللّهِ أَوْثَقَ بِما في يَدِه.

۱۰۰۸۵.لا يُدْرِكُ اللّهَ جَلَّ جَلالُهُ الْعُيُونُ بِمُشاهَدَةِ الْعِيانِ وَ لكِنْ تُدْرِكُهُ الْقُلُوبُ بِحَقائِقِ الاْءِيْمانِ.

۱۰۰۸۶.لا إِلهَ إِلاَّ اللّهُ عَزيمَةُ الاْءِيْمانِ وَ فاتِحَةُ الاْءِحْسانِ وَ مَرْضاةُ الرَّحْمانِ وَ مَدْحَرَةُ الشَّيْطانِ.

۱۰۰۸۷.لا وَرَعَ أَنْفَعُ مِنْ تَرْكِ الْمَحارِمِ وَ تَجَنُّبِ الاْثامِ.

۱۰۰۸۸.لا يَأْمَنُ أَحَدٌ صُرُوفَ الزَّمانِ وَ لا يَسْلَمُ مِنْ نَوائِبِ الْأَيّامِ.

۱۰۰۸۹.لا يَهْلِكُ عَلى التَّقْوى سِنْخُ أَصْلٍ وَ لا يَظْمَأُ عَلَيْها زَرْعٌ.

۱۰۰۹۰.لا يَنْفَعُ زُهْدُ مَنْ لَمْ يَتَـخلَّ مِنَ الطَّمَعِ وَ يَتَحَلَّ بِالْوَرَعِ.

۱۰۰۹۱.لا شَيْءَ أَعْوَدُ عَلى الاْءِنْسانِ مِنْ حِفْظِ اللِّسانِ وَ بَذْلِ الاْءِحْسان.

۱۰۰۹۲.لا يَعْدَمُ الصَّبُورُ الظَّفَرَ وَ إِنْ طالَ بِهِ الزَّمانُ.

۱۰۰۹۳.لا شَيْءَ يَدَّخِرُهُ الاْءِنْسانُ كَالاْءِيْمانِ بِاللّهِ وَ صَنائِعِ الاْءِحْسانِ.

۱۰۰۹۴.لا يَسْتَقيمُ قَضاءُ الْحَوائِجِ إِلاَّ بِثَلاثٍ : تَصْغيرها لِتَعْظُمَ ، وَ سَتْرها لِتَظْهَرَ ، وَ تَعْجيلها لِتَهْنَى ءَ.

۱۰۰۹۵.لا يُدْرِكُ أَحَدٌ رِفْعَةَ الاْخِرَةِ إِلاَّ بِإِخْلاصِ الْعَمَلِ وَ تَقْصيرِ الْأَمَلِ وَ لُزُومِ التَّقْوى.

۱۰۰۹۶.لا يَتْرُكَ الْعَمَلَ بِالْعِلْمِ إِلاَّ مَنْ شَكَّ فِي الثَّوابِ عَلَيْهِ.

۱۰۰۹۷.لا يَعْمَلُ بِالْعِلْمِ إِلاَّ مَنْ أَيْقَنَ بِفَضْلِ الْأَجْرِ فيه.

۱۰۰۹۸.لا يَسْتَغْني عامِلٌ عَنِ الاْءِسْتِزادَةِ مِنْ


عيون الحكم و المواعظ
542

مَا يُتَقَبَّلُ.

۱۰۰۵۶.لا يَكُونُ الرَّجُلُ مُؤْمِنا حَتّى لا يُبالي بِماذا سَدَّ فَوْرَةَ جُوعِه وَ لا بِأَيِّ ثَوْبَيْهِ ابْتَذَلَ.

۱۰۰۵۷.لا يُحْسِن عَبْدٌ الظَّنَّ بِاللّهِ إِلاَّ كانَ اللّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عِنْدَ أَحْسَنِ ظَنِّه بِه.

۱۰۰۵۸.وَ قال في وصف القُرآن الكريم:
لا يَفْنى عَجائِبُهُ وَ لا يَنْقَضي غَرائِبُهُ وَ لا يَنْجَلي الشُّبَهُ إِلاَّ بِه.

۱۰۰۵۹.وَ قال عليه السلام في وصف مَنْ ذَمَّهُ:
لا يَحْتَسِبُ رَزِيَّةً وَ لا يَخْشَعُ تَقِيَّةً ۱ لا يَعْرِفُ بابَ الْهُدى فَيَـتَّبِعَهُ وَ لا بابَ الرَّدى فَيَصُدَّ عَنْهُ.

۱۰۰۶۰.لا يَكْمُلُ إِيْمانُ الْمُؤْمِنِ حَتّى يَعُدَّ الرَّخاءَ فِتْنَةً وَ الْبَلاءَ نِعْمَةً.

۱۰۰۶۱.لا يَرْضَى الْحَسُودُ عَمَّنْ يَحْسُدُهُ إِلاَّ بِالْمَوْتِ أَوْ زَوالِ النِّعْمَةِ.

۱۰۰۶۲.لا يَحيقُ الْمَكْرُ السَّيِّى ءُ إِلاَّ بِأَهْلِه ۲ .

۱۰۰۶۳.لا يُعابُ الرَّجُلُ بِأَخْذِ حَقِّه وَ إِنَّما يُعابُ بِأَخْذِ مَا لَيْسَ لَهُ (بِحَقٍّ) ۳ .

۱۰۰۶۴.لا خَيْرَ فِي الْمَنْظَرِ إِلاَّ مَعَ حُسْنِ الْمَخْبَرِ.

۱۰۰۶۵.لا خَيْرَ في شيمَةِ كِبْرٍ وَ تَجَبُّرٍ وَ فَخْرٍ.

۱۰۰۶۶.لا يَحُولُ الصَّديقُ الصَّدُوقُ عَنِ الْمَوَدَّةَ وَ إِنْ جُفِيَ.

۱۰۰۶۷.لا يَنْتَقِلُ الْوَدُودُ الْوَفِيُّ عَنِ الْحِفاظِ وَ إِنْ أُقْصِيَ.

۱۰۰۶۸.لا يَنْفَعُ الاْءِيْمانُ بِغَيرِ تَقْوىً.

۱۰۰۶۹.لا يَنْفَعُ الْعَمَلُ لِلاْخِرَةِ مَعَ الرَّغْبَةِ فِي الدُّنْيا.

۱۰۰۷۰.لا يَنْجَعُ تَدْبيرُ مَنْ لا يُطاعُ.

۱۰۰۷۱.لا خَيْرَ فِي الْمُناجاتِ إِلاَّ لِرَجُلَيْنِ عالِمٌ ناطِقٌ أَوْ مُسْتَمِعٌ واعٍ.

۱۰۰۷۲.لا خَيْرَ فِي الصَّمْتَِ عَنِ الْحِكْمَةِ كَما لا خَيرَ فِي الْقَوْلِ مَعَ الْجَهْلِ ۴ .

۱۰۰۷۳.لا خَيرَ فِي السُّكُوتِ عَنِ الْحَقِّ كَما أَنَّهُ لا خَيرَ فِي الْقَوْلِ البْاطِلِ.

۱۰۰۷۴.لا يَمْلِكُ إِمْساكَ الْأَرْزاقَ وَ إِدْرارَها إِلاَّ الرّازِقُ.

۱۰۰۷۵.لا طاعَةَ لِمَخْلُوقٍ في مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ.

۱۰۰۷۶.لا وَرَعَ أَنْفَعُ مِنْ تَجَنُّبِ الْمَحارِمِ.

1.يمكن أن يعد ما بعدها حكمة مستقلة كما في طبعة النجف من الغرر ۴۵۶.

2.سورة فاطر : الآية ۴۳.

3.ليس في الغرر و السجع يؤيده.

4.و في الغرر ط. طهران ۶ / ۴۱۴ : في القول بالباطل ، و في التالية : في القول بالجهل.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 85718
صفحه از 566
پرینت  ارسال به