67
عيون الحكم و المواعظ

۱۶۹۰.اَلمُرُوَّةُ اسْمٌ جامِعٌ لِسائِرِالْفَضائِلِ وَ الْمَحاسِنِ.

۱۶۹۱.اَلحازِمُ مَنْ يُؤَخَّرُ الْعُقُوبَةَ في سُلْطانِ الْغَضَبِ وَ يُعَجِّلُ مُكافأةَ الاْءِحْسانِ إِغْتِناما لِفُرْصَةِ الاْءِمْكانِ.

۱۶۹۲.اَلكَلامُ كَالدَّواءِ قَليلُهُ نافِعٌ ۱ وَ كَثيرُهُ قاتِلٌ.

۱۶۹۳.اَلمَنْعُ الْجَميلُ أَحْسَنُ مِنَ الْوَعْدِ الطَّويلِ.

۱۶۹۴.اَلمَكانَةُ مِنَ الْمُلُوكُ مِفْتاحُ الْمِحْنَةِ وَ بَذْرُ الْفِتْنَةِ.

۱۶۹۵.التَّسَلُّطُ عَلى المَمْلُوكِ وَالضَّعيفِ مِنْ لُؤْمِ الْقُدْرَةِ.

۱۶۹۶.الضَّمائِرُ الصِّحاحُ أَصْدَقُ شَهادَةً مِنَ الْأَلْسُنِ الْفِصاحِ.

۱۶۹۷.اَلرِّفْقُ لِقاحُ الصَّلاحِ وَعُنْوانُ النَّجاحِ.

۱۶۹۸.اَوْقاتُ ۲ الدُّنْيا وَإِنْ طْالَتْ قَصيرَةٌ وَ الْمُتْعَةُ بِها وَ إِنْ كَثُرَتْ يَسيرَةٌ.

۱۶۹۹.الغَدْرُ يُعَظِّمُ الْوِزْرَ وَيُزْري بِالْقَدْرِ.

۱۷۰۰.اَلمَقاديرُ تَجْري بِخَلافِ[التَّقْديرِ وَ ]التَّدبيرِ.

۱۷۰۱.إِنْجازُ ۳ الْوَعْدِ مِنْ دَلائِلِ الْمَجْدِ.

۱۷۰۲.اَلعاقِلُ مَنْ سَلَّمَ إِلَى الْقَضاءِ وَ عَمِلَ بِالْحَزْمِ.

۱۷۰۳.التَّواضُـعُ رَأْسُ الْعَقْـلِ.

۱۷۰۴.التَّـكَبُّـرُ رَأْسُ الْجَهْـلِ.

۱۷۰۵.الكَريمُ عِنْدَ اللّهِ مَحْبُورُمُثابٌ وَ عِنْدَ النّاسِ مَحْبُوبٌ مُهْابٌ.

۱۷۰۶.الشَّرُّ أَقْبَحُ الْأَبْوابِ (وَفاعِلُهُ شَرّ الْأَصْحابِ) ۴ .

۱۷۰۷.اَلجَزَعُ عِنْدَ الْبَلاءِ [من]تَمامُ الْمِحْنَةِ.

۱۷۰۸.اَلمَرْءُ عَـدُوُّ مَـا جَهِلَـهُ ۵ .

۱۷۰۹.اَلْعفَّةُ تُضَعِّـفُ الشَّهْـوَةَ.

۱۷۱۰.الصَّدَقَةُ تَسْتَنْزِلُ الرَّحْمَةَ.

۱۷۱۱.اَلبَلاغَةُ أَنْ تُجيبَ فَلاتُبطِي وَ تُصيبَ فَلا تُخْطِي.

۱۷۱۲.اَلعَقْلُ يَهْدي وَيُنْجي وَالْجَهْلُ يُغْوي وَ يُرْدي.

۱۷۱۳.اَلجَوادُ فِي الدُّنْيا مَحْمُودٌ وَ فِي الاْخِرَةِ مَسْعُودٌ.

1.في الغرر ۸۱۸۲ : ينفع.

2.ليس من هذا الفصل ، و قد تابع المصنف فيها الغرر فلاحظ ۲۱۸۸.

3.ليس من هذا الفصل ، و مثله في الغرر ، فكأنما المصنف حذا حذوه دون تأمل.

4.ما بين القوسين كان في ذيل الحكمة التالية فقد مناه وفقا للغرر فلاحظ ۲۱۴۷ و ۱۵۶۳ من الغرر.

5.في الغرر برقم ۴۲۳ : المرء عدوّ ما جهل . و قد تقدمت.


عيون الحكم و المواعظ
66

۱۶۷۲.المُؤْمِنُونَ لأَنْفُسِهِمْ مُتَّهِمُونَ وَ مِنْ فارِطِ زَلَلِهِمْ وَجِلونَ وَلِلدُّنْيا عائِفُونَ وَ إِلَى الاْخِرَةِ مُشْتاقُونَ وَ إِلَى الطّاعاتِ مُسارِعُونَ.

۱۶۷۳.النّاسُ نِيامٌ فَإِذا ماتُواانْتَبَهُوا ۱ .

۱۶۷۴.النّاسُ بِزَمانِهِمْ أَشْبَهُ مِنْهُمْ بِآبائِهِمْ ۲ .

۱۶۷۵.أَلْأَقاويلُ مَحْفُوظَةٌ وَالسَّرائِرُ مَبْلُوَّةٌ وَ كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ رَهينَةٌ.

۱۶۷۶.النّاسُ فِي الدُّنْيا عامِلانِ: عامِلٌ فِي الدُّنْيا لِلدُّنيا قَدْ شَغَلَتْهُ دُنْياهُ عَنْ آخِرَتِه يَخْشى عَلى مَنْ يُخْلِفُ الْفَقْرَ وَ يَأْمَنُهُ عَلى نَفْسِه فَيُفْني عُمْرَهُ في مَنْفَعَهِ غَيْرِهِ ، وَ عامِلٌ فِي الدُّنْيا لِمابَعْدَها فَجائَهُ الَّذي لَهُ بِغَيرِ عَمَلٍ فَأَحْرَزَ الْحَظَّينِ مَعا وَ مَلَكَ الدّارَيْنِ جَميعا.

۱۶۷۷.اللَّهُمَّ احْقِنْ دِمائَنا وَدِمائَهُمْ وَ أَصْلِحْ ذاتَ بَيْنِنا وَ بَيْنِهِمْ وَاهْدِهِمْ ۳ مِنْ ضَلالَتِهِمْ حَتّى يَعْرِفَ الْحَقَّ مَنْ جَهِلَهُ وَ يَرْعَوي عَنِ الْغَيِّ وَاَلْغَدْرِ مَنْ لَهِجَ بِهِ.

۱۶۷۸.الْعَقْلُ أَنْ تَقُولَ مَاتَعْرفُ وَ تَعْرِفُ ۴ بِما تَنْطِقُ بِهِ.

۱۶۷۹.اَلْهَوى إِلهٌ مَعْبُودٌ.

۱۶۸۰.اَلعَقْلُ صَديـقٌ مَحْمُـودٌ.

۱۶۸۱.اَلصَّلاةُ حِصْنٌ مِنْ سَطَواتِ الشَّيْطانِ.

۱۶۸۲.اَلصَّلاةُ حِصْنُ الرَّحْمنِ وَمَدْحَرَةُ الشَّيْطانِ.

۱۶۸۳.السُّجُودُ النَّفْسانِيُّ فَراغُ الْقَلْبِ مِنَ الْفانِياتِ وَ الاْءِقْبالُ بِكُنْهِ الْهِمَّةِ عَلى الْباقِياتِ وَ خَلْعُ الْكِبْرِ وَالْحَمِيَّةِ وَ قَطْعُ الْعَلائِقِ الدُّنْيَوِيَّةِ وَالْتَحَلِّي بِالْخَلائِقِ النَّبَوِيَّةِ.

۱۶۸۴.السُّجُودُ الْجِسْمانِيُّ وَضْعُ عَتائِقِ الْوُجُوهِ عَلى التُّرابِ وَاسْتِقْبالُ الْأَرْضِ بِالرّاحَتَينِ وَ الرُّكْبَتَينِ وأَطْرافِ الْقَدَمَيْنِ مَعَ خُشُوعِ الْقَلْبِ وَ إِخْلاصِ النِّيَّةِ.

۱۶۸۵.اَلاْءِفْتِخْارُ مِنْ أَصْغَرِ الْأَقْدارِ.

۱۶۸۶.اَلحِقْدُ مِنْ طَبائِعِ الْأَشْرارِ.

۱۶۸۷.اَلحِقْدُ نارٌ (كامِنَةٌ) ۵
لا تُطْفَى إِلاّ بِالظِّفَرِ.

۱۶۸۸.اَلمُؤْمِنُ أَميرٌ عَلى نَفْسِهِ مُغالِبُ هَواهُ ۶ وَ حِسِّه.

۱۶۸۹.السَّبَبُ الَّذي أَدْرَكَ الْعاجِزُ بِهِ بُغْيَتَهُ هُوَ الَّذي أَعْجَزَ الْقادِرَ عَنْ طَلِبَتِه.

1.لم ترد في الغرر و لا في نهج البلاغة و هكذا التالية.

2.و في تحف العقول : الناس بأمرائهم أشبه منهم بآبائهم.

3.في الغرر ۲۱۴۰ : و أنقذهم.

4.كذا في الأصل ، و في الغرر ۲۱۴۱ : و تعمل.

5.هذه اللفظة لم ترد في الغرر ۲۲۰۳ .

6.في الغرر ۲۲۰۴ : لهواه.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 99713
صفحه از 566
پرینت  ارسال به