83
عيون الحكم و المواعظ

۱۹۹۰.اِلْزَم الصَّمْتَ يَسْتَنيرُ فِكْرَكَ.

۱۹۹۱.أَحْسِنْ إلى الْمُسيءِ تَمْلِكْهُ.

۱۹۹۲.اِزْهَدْ فِي الدُّنْيا تَنْزِلْ عَلَيْكَ الرَّحْمَةُ.

۱۹۹۳.اُطْلُبِ الْعِلْمَ تَزْدَدْ عَلْما.

۱۹۹۴.أُصْمُتْ دَهْرَكَ يَجِلُّ أَمْرَكَ.

۱۹۹۵.أَفْضِلْ عَلى النّاسِ يَعْظُمْ قَدْرُكَ.

۱۹۹۶.أَقْلِلِ الْكَلامَ تَأْمَنِ الْمَلامَ.

۱۹۹۷.اِحْفَظْ بَطْنَكَ وَ فَرْجَكَ مِنَ الْحَرامِ.

۱۹۹۸.اِعْدِلْ تَدُمْ لَكَ الْقُدْرَةُ.

۱۹۹۹.أَحْسِنْ الْعِشْرَةَ وَ احْفَظْ عَلى الْعَشيرَةِ وَ أنْصِفْ مَعَ الْقُدْرَةِ.

۲۰۰۰.اجْعَلْ فِكْرَكَ وَ هَمَّكَ لاِخِرَتِكَ.

۲۰۰۱.اِغْتَفِرْ زَلَّةَ صَديقَكَ يُزَكَّكَ عَدُوُّكَ.

۲۰۰۲.اِغْتَفِرْ ما أَغْضَبَكَ لِما أَرْضاكَ.

۲۰۰۳.أُمْحُ الشَّرَّ مِنْ قَلْبِكَ تَتَزَكَّ نَفْسُكَ وَ يُتَقَبَّلْ عَمَلُكَ.

۲۰۰۴.أَقْصِرْ هَمَّكَ عَلى ما يَلْزَمُكَ وَ لا تَشْتَغِلْ بِما لا يَعْنيكَ.

۲۰۰۵.أَحْسِنْ إِلى مَنْ شِئْتَ تَكُنْ أَميرَهِ.

۲۰۰۶.اِحْتَجْ إِلى مَنْ شِئْتَ تَكُنْ أَسيرَهُ.

۲۰۰۷.اِلزَمِ الصَّمْتَ فَأَدْنْى نَفْعِهِ السَّلامَةُ.

۲۰۰۸.اجْتَنِبِ الْهَذَرَ فَأَيْسَرُ جَنايَتِهِ الْمَلامَةُ.

۲۰۰۹.اِفْرَحْ بِما تَنْطِقُ بِه إِذا كانَ عَريّا عَنِ الْخَطأ.

۲۰۱۰.اِشْتَغِلْ بِشُكْرِ النِّعْمَةِ عَنِ الْبَطَرِ بِها.

۲۰۱۱.اِشْتَغلْ بِالصَّبْرِ عَلى الرَّزِيَّةِ عَنِ الْجَزَعِ لَها.

۲۰۱۲.اِسْتَشْعِرِ الْحِكْمَةَ وَ تَجَلْبَبْ بِالسَّكينَةِ فَإِنَّها حُلْيَةُ الْأَبْرارِ.

۲۰۱۳.اِلْزَمِ الصِّدْقَ وَ الْأَمانَةَ فَإِنَّهُما سَجِيّةُ الْأَخْيارِ.

۲۰۱۴.أَدِّ الْأَمَانَةَ إِلى مَنِ ائْتَمَنَكَ وَ لا تَخُنْ مَنْ خانَكَ.

۲۰۱۵.أَقْلِلِ الْمَقالَ وَ قَصِّرِ الاْمالَ وَ لا تَقُلْ ما يُكْسِبُكَ وِزْرا وَ يُنَفِّرُ عَنْكَ حُرّا.

۲۰۱۶.اِنْدَمْ عَلى ما أَسَأْتَ وَ لا تَنْدَمْ عَلى مَعْرُوفٍ صَنَعْتَ.

۲۰۱۷.اِسْتَخِرْ وَ لا تَتَخَيَّرْ فَكَمْ مَنْ تَخَيَّرَ أَمْرا كانَ هَلاكُهُ فيهِ.

۲۰۱۸.اِسْتَعْمِلْ مَعَ عَدُوِّكَ مُراقَبَةَ الاْءِمْكانِ وَ انْتِهازَ الْفُرْصَةِ تَظْفَرْ.

۲۰۱۹.أَنْعِمْ تُشْكَرْ وَ ارْهَبْ تُحْذَرْ وَ لا تُمازِحْ فَتُحْتَقَرْ.

۲۰۲۰.إِلْزَمِ الصِّدْقَ وَ إِنْ خِفْتَ ضُرَّهُ فَإِنَّهُ خَيرٌ مِنَ الْكِذْبِ الْمَرْجُوِّ نَفْعُهُ.

۲۰۲۱.اُسْتُرِ الْعَوْرَةَ مَا اسْتَطَعْتَ يَسْتُرِ اللّهُ مِنْكَ ما تُحِبُّ سَتْرَهُ.


عيون الحكم و المواعظ
82

قِيادَكَ وَ اصْرِفْ إِلى الاْخِرَةِ وَجْهَك.

۱۹۶۴.أَمْسِكْ مِنَ الْمالِ بِقَدْرِ ضَرُورَتِكَ وَ قَدِّمِ الْفَضْلَ لِيَوْمِ فاقَتِكَ.

۱۹۶۵.أَخْلِـصْ لِلّـهِ عَمَلَكَ وَ عِلْمَكَ وَ حُبَّكَ وَ بُغْضَكَ وَ أَخْذَكَ وَ تَرْكَكَ وَ كَلامَكَ وَ صَمْتَكَ.

۱۹۶۶.اِنْتَفِعْ بِكَدْحِكَ وَ لا تَكُنْ خازِنا لِغَيرِكَ ۱ .

۱۹۶۷.اِتَّقِ اللّهَ الّذي لا بُدَّ لَكَ مِنْ لِقائِه وَ لا مُنْتَهى لَكَ دُونَهُ.

۱۹۶۸.اُذْكُرْ أَخاكَ بِالَّذي تُحِبُّ أَنْ يَذْكُرَكَ بِه وَ إِيّاكَ وَ ما تَكْرَهُ وَ دَعْهُ مِمّا تُحِبُّ أَنْ يَدَعكَ مِنْهُ.

۱۹۶۹.أَشْعِرْ قَلْبَكَ الرَّحْمَةَ لِجَميعِ النّاسِ وَ الاْءِحْسانَ إِلَيْهِمْ وَ لا تُنِلْهُمْ ۲ حَيْفا وَ لا تَكُنْ عَلَيْهِمْ سَيْفا.

۱۹۷۰.أَمْسِكْ عَنْ طَريقٍ إِذا خِفْتَ ضَلالَتَهُ.

۱۹۷۱.أُنْظُرْ إِلى الدُّنْيا نَظَرَ الزّاهِدِ الْمُفارِقِ وَ لا تَنْظُرْ إِلَيْها نَظَرَ الْعاشِقِ الْوامِقِ.

۱۹۷۲.أَكْذِبِ الْأَمَلَ وَ لا تَثِقْ بِه فَإِنَّهُ غَرُورٌ وَ صاحِبَهُ مَغْرُورٌ.

۱۹۷۳.اِسْتَرْشِدِ الْعَقْلَ وَ خالِفِ الْهَوى تَنْجَحْ.

۱۹۷۴.أَصْلِحِ الْمُسيءَ بِحُسْنِ فِعالِكَ وَ دُلَّ عَلى الْجَميلِ بِجَميلِ مَقالِكَ.

۱۹۷۵.اِجْعَلْ رَفيقَكَ عِلْمَكَ وَ عَدُوَّكَ أَمَلَكَ.

۱۹۷۶.اِسْمَعْ تَعْلَمْ وَ اسْكُتْ تَسْلَمْ.

۱۹۷۷.اُحْصُدِ الشَّرَّ مِنْ صَدْرِ غَيْرِكَ بِقَلْعِه عَنْ صَدْرِكَ.

۱۹۷۸.اِرْقَعْ ثَوْبَكَ فَإِنَّهُ أَتْقى لَكَ وَ أَنْقى لِقَلْبِكَ وَ أَبْقى عَلَيْكَ.

۱۹۷۹.إِنْسَ رِفْدَكَ.

۱۹۸۰.اُذْكُرْ وَعْدَكَ.

۱۹۸۱.اِعْدِلْ تَمْلِكْ.

۱۹۸۲.أَعْطِ تُدْرِكْ.

۱۹۸۳.اِسْمَحْ تَسُدْ.

۱۹۸۴.اُشْكُرْ تَزِدْ.

۱۹۸۵.اِعْـدِلْ فيـما وُلِّيـتَ.

۱۹۸۶.اُشْكُرِ اللّهَ عَلى ما أُوليتَ.

۱۹۸۷.اُبْذُلْ مَعْرُوفَكَ وَ كُفَّ أذاكَ.

۱۹۸۸.أَطِعْ أَخاكَ وَ إِنْ عَصاكَ وَصِلْهُ وَ إِنْ جَفاك.

۱۹۸۹.أَكْرِمْ مَنْ وَدَّكَ وَ احْفَظْ عَهْدَكَ.

1.و في الغرر ۱۷۷ : اِسع في كدحك . و مثله في الكتاب ۳۱ من نهج البلاغة . و تقدم برقم ۱۹۱۶ : انفق في حق و لا تكن خازنا لغيرك.

2.تمل عليهم (ب) . و المثبت من ت و الغرر.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 85720
صفحه از 566
پرینت  ارسال به