97
عيون الحكم و المواعظ

۲۲۲۷.إِيّاكَ وَ مُعاشَرَةَ الْأَشْرارِ فَإِنَّهُمْ كَالنّارِ مُباشَرَتُهُمْ تُحْرِقُ.

۲۲۲۸.إِيّاكَ وَ الْعَجَلَ فَإِنَّهُ عُنْوانُ الْفَوْتِ وَ النَّدَمِ.

۲۲۲۹.إِيَّاكَ وَ الْهَذَرَ فَمَنْ كَثُرَ كَلامُهُ كَثُرَتْ آثامُهُ.

۲۲۳۰.إِيّاكَ وَ الظُّلْمَ فَمَنْ ظَلَمَ كَرُهَتْ أَيّامُهُ.

۲۲۳۱.إِيّاكَ أَنْ تَرْضى لِنَفْسِكَ فَيُكْثِرَ السّاخِطَ عَلَيْكَ.

۲۲۳۲.إِيّاكَ وَ الظُّلْمَ فَإِنَّهُ يَزُولُ عَمَّنْ تَظْلِمُهُ وَ يَبْقى وِزْرُهُ عَلَيْكَ.

۲۲۳۳.إِيّاكَ أَنْ تُخْدَعَ عَنْ صَديقِكَ أَوْ تَغْلِبَ عَلى ۱ عَدُوِّكَ.

۲۲۳۴.إِيّاكَ وَ مُصاحَبَةَ الْأَشْرارِ فَإِنَّهُمْ يَمُنُّونَ عَلَيْكَ بِالسَّلامَةِ مِنْهُمْ.

۲۲۳۵.إِيّاكَ وَ مُعاشَرَةَ مُتَتَبِّعي عُيُوبِ النّاسِ فَإِنَّهُ لَنْ يَسْلَمَ مُصاحِبُهُمْ مِنْهُمْ.

۲۲۳۶.إِيّاكَ وَ التَّحَلّي بِالْبُخْلِ فَإِنَّهُ يُزْري بِكَ عِنْدَ الْغَريبِ وَ يَمْقُتُكَ إِلَى الْقَريبِ ۲ .

۲۲۳۷.إِيّاكَ وَ التَّسَرُّعَ إِلَى الْعُقُوبَةِ فَإِنَّهُ مَمْقَتَةٌ عِنْدَ اللّهِ وَ مُقَرِّبٌ مِنَ الْغِيَرِ.

۲۲۳۸.إِيّاكَ وَ الشُّحَّ فَإِنَّهُ جِلْبابُ الْمَسْكَنَةِ وَ زِمامٌ تُقادُ بِه إِلى دَناءَةٍ.

۲۲۳۹.إِيّاكَ وَ الشَّرَهَ فَإِنَّهُ يُفْسِدُ الْوَرَعَ وَ يُدْخِلُ النّارَ.

۲۲۴۰.إِيّاكَ وَ الْجَفاءَ فَإِنَّهُ يُفْسِدُ الاْءِخاءَ وَيُمَقِّتُ إِلَى اللّهِ وَ النّاسِ.

۲۲۴۱.إِيّاكَ وَ الظُّلْمَ فَإِنَّهُ أَكبَرُ الْمَعاصي وَ إِنَّ الظّالِمَ لَمُعاقَبٌ يَوْمَ الْقِيامَةِ بِظُلْمِه.

۲۲۴۲.إِيّاكَ وَ الاْءِسائَةَ فَإِنَّها خُلْقُ اللِّئامِ وَ إِنَّ الْمُسيءَ لَمُتَرَدٍّ في جَهَنَّمَ بِإِسائَتِه.

۲۲۴۳.إِيّاكَ وَ الشَّرَهَ فَإِنَّهُ رَأْسَ كُلِّ دَنِيَّةٍ وَ رَذيلَةٍ.

۲۲۴۴.إِيّاكَ وَ الاْءِعْجابَ وَ حُبَّ الاْءِطْراءِ فَانَّ ذلِكَ مِنْ أَوْثَقِ فُرَصِ الشَّيْطانِ.

۲۲۴۵.إِيّاكَ وَ مُسْتَهْجَنَ الْكَلامِ فَإِنَّهُ يُوغرُ الْقُلُوبَ.

۲۲۴۶.إِيّاكَ وَ الاْءِصْرارَ فَإِنَّهُ مِنْ أَكْبَرِ الْكَبائِرِ وَ أَعْظَمِ الْجَرائِمِ.

۲۲۴۷.إِيّاكَ وَ كَثْرَةَ الْكَلامِ فَإِنَّهُ يُكْثِرُ الزَّلَلَ وَ يُورِثُ الْمَلَلَ.

۲۲۴۸.إِيّاكَ وَ إِدْمانَ الشَّبَعِ فَإِنَّهُ يُهَيِّجُ الْأَسْقامَ وَ يُثيرُ الْعِلَلَ.

۲۲۴۹.إِيَّاكَ وَ أَنْ تَذْكُرَ مِنَ الكَلامِ مُضْحِكا وَ إِنْ حَكَيْتَهُ عَنْ غَيرِكَ.

1.في الغرر : عن عدوك.

2.و في الغرر ۲۱ : القريب و يمقتك إلى النسيب.


عيون الحكم و المواعظ
96

۲۲۰۵.إِيّاكَ أَنْ تُوجِفَ بِكَ مَطايَا الطَّمَعِ.

۲۲۰۶.إِيّاكَ أَنْ تَعْتَذِرَ مَنْ ذَنْبٍ تَجِدُ إِلى تَرْكِه سَبيلاً فَإِنَّ أَحْسَنَ حالِكَ فِي الاْءِعْتِذارِ أَنْ تَبْلُغَ مَنْزِلَةَ السَّلامَةِ مِنَ الذُّنُوبِ.

۲۲۰۷.إِيّاكَ وَ الاْءِتِّكالَ عَلى الْمُنى فَإِنَّها بَضائِعُ النَّوْكى وَ تُثَبَّطُ عَنِ الاْخِرَةِ وَ الدُّنْيا.

۲۲۰۸.إِيّاكَ وَ الْوُقُوفَ عَمّا عَرَفْتَهُ فَإِنَّ كُلَّ ناظِرٍ مسْؤُلٌ عَنْ عَمَلِه وَ قَوْلِه وَ إِرادَتِه.

۲۲۰۹.إِيَّاكَ وَ مُصادَقَةَ الْكَذّابِ فَإِنَّهُ يُقَرِّبُ عَلَيْكَ الْبَعيدَ وَ يُبَعِّدُ عَلَيْكَ الْقَريبَ.

۲۲۱۰.إِيّاكَ وَ الْحِرْصَ فَإِنَّهُ يَشينُ الدِّينَ وَ يُبْعِدُ الْقَرينَ.

۲۲۱۱.إِيّاكَ وَ الْغيبَةَ فَإِنَّها تَمْقُتُكَ إِلَى اللّهِ تَعالى وَ تُحْبِطُ أَجْرَكَ.

۲۲۱۲.إِيّاكَ وَ الْبِطْنَةَ فَمَنْ لَزِمَها كَثُرَتْ أَسْقامُهُ وَ فَسَدَتْ أَحْلامُهُ.

۲۲۱۳.إِيَّاكَ وَ مُصادَقَةَ الْأَحْمَق فَإِنَّهُ يُريدُ أَنْ يَنْفَعَكَ فَيَضُرّكَ.

۲۲۱۴.إِيّاكَ وَ الْكِبْرَ فَإِنَّهُ أَعْظَمُ الذُّنُوبِ وَ أَقْبَحُ الْعُيُوبِ وَ هُوَ حُلْيَةُ إِبْليسَ.

۲۲۱۵.إِيّاكَ وَ الْحَسَدَ فَإِنَّهُ شَرُّ شيمَةٍ وَ أَقْبَحُ سَجِيَّةٍ.

۲۲۱۶.إِيّاكَ وَ الْعَجَلَ فَإِنَّهُ مَقْرُونٌ بِالْعَثارِ.

۲۲۱۷.إِيّاكَ وَ النَّميمَةَ فَإِنَّها تَزْرَعُ الضَّغينَةَ وَ تُبَعِّدُ عَنِ اللّهِ وَ النّاسِ.

۲۲۱۸.إِيّاكَ وَ الْغَدْرَ فَإِنَّهُ أَقْبَحُ الْخِيانَةِ وَ إِنَّ الْغَدُورَ لَمُهانٌ عِنْدَ اللّهِ بِغَدْرِه.

۲۲۱۹.إِيّاكَ وَ الْخِيانَةَ فَإِنَّها شَرُّ مَعْصِيَةٍ وَ إِنَّ الْخائِنَ لَمُعَذِّبٌ بِالنّارِ عَلى خِيانَتِه.

۲۲۲۰.إِيّاكَ وَ حُبَّ الدُّنْيا فَإِنَّها أَصْلُ كُلِّ خَطيئَةٍ وَ مَعْدِنُ كُلِّ بَلِيَّةٍ.

۲۲۲۱.إِيّاكَ وَ الْمَنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنَّ الاْءِمْتِنانَ (يُكَدِّرُ) ۱ الاْءِحسانَ.

۲۲۲۲.إِيّاكَ وَ مَذْمُومُ اللِّجْاجِ فَإِنَّهُ يُثيرُ الْحُروبِ.

۲۲۲۳.إِيَّاكَ أَنْ تَعْجَبَ بِنَفْسِكَ فَيَظْهَرُ عَلَيْكَ الْنَّقْصُ وَ الْشنآن ۲ .

۲۲۲۴.إِيّاكَ أَنْ تَسْتَكْثِرَ مِنْ مَعْصِيَةَ غَيْرِكَ ما تَسْتَصْغِرَهُ مِنْ نَفْسَكَ وَ تَسْتَكْثِرُ مِنْ طاعَتِكَ ما تَسْتَقِلُّهُ مِنْ غَيرَكَ.

۲۲۲۵.إِيّاكَ وَ الْغَضَبَ فَإِنَّ أَوَّلَهُ جُنُونٌ وَ آخِرَهُ نَدَمٌ.

۲۲۲۶.إِيّاكَ وَ مُصاحَبَةَ الْفُسّاقِ فَإِنَّ الشَّرَّ بِالشَّرِّ يُلْحَقُ.

1.ينكد (ب) . و المثبت من ت و الغرر.

2.من (ب).

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 85733
صفحه از 566
پرینت  ارسال به