۸۸۳.عنه عليه السلام :إنَّكَ لَن تُخلَقَ لِلدُّنيا ؛ فَازهَد فيها وأعرِض عَنها . ^۱

۸۸۴.عنه عليه السلام :اِزهَد فِي الدُّنيا وَاعزِف عَنها . ^۲

۸۸۵.عنه عليه السلام :لِيَكُن زُهدُكَ فيما يَنفَدُ ويَزولُ ، فَإِنَّهُ لا يَبقى لَكَ ولا تَبقى لَهُ . ^۳

۸۸۶.عنه عليه السلام :يا أيُّهَا النّاسُ ، ازهَدوا فِي الدُّنيا ؛ فَإِنَّ عَيشَها قَصيرٌ ، وخَيرَها يَسيرٌ . ^۴

۸۸۷.عنه عليه السلام :إن كُنتُم فِي البَقاءِ راغِبينَ ، فَازهَدوا في عالَمِ الفَناءِ . ^۵

۸۸۸.عنه عليه السلام ـ في وَصِيَّتِهِ لاِبنِهِ الحَسَنِ عليه السلام ـ :اُوصيكَ يا بُنَيَّ بِالصَّلاةِ عِندَ وَقتِها . . . وَالزُّهدِ فِي الدُّنيا ، فَإِنَّكَ رَهنُ مَوتٍ ، وغَرَضُ ^۶ بَلاءٍ ، وطَريحُ سُقمٍ . ^۷

۸۸۹.الإمام الحسن عليه السلام :إنَّ الدُّنيا دارُ بَلاءٍ وفِتنَةٍ ، وكُلُّ ما فيها إلى زَوالٍ ، وقَد نَبَّأَنَا اللّهُ عَنها كَيما نَعتَبِرَ ، فَقَدَّم إلَينا بِالوَعيدِ كَي لا يَكونَ لَنا حُجَّةٌ بَعدَ الإِنذارِ ، فَازهَدوا فيما يَفنى ، وَارغَبوا فيما يَبقى . ^۸

۸۹۰.الإمام زين العابدين عليه السلام ـ مِمّا كانَ يَعِظُ بِهِ النّاسَ في مَسجِدِ رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله ـ :اِزهَدوا فيما زَهَّدَكُمُ اللّهُ فيهِ مِن عاجِلِ الحَياةِ الدُّنيا . ^۹

۸۷۴.عنه عليه السلام :قَطِّعوا عَلائِقَ الدُّنيا ، وَاستَظهِروا بِزادِ التَّقوى . ^۱

۸۷۵.عنه عليه السلام :رَحِمَ اللّهُ امرَأً غالَبَ الهَوى ، وأفلَتَ مِن حَبائِلِ الدُّنيا . ^۲

۸۷۶.عنه عليه السلام :رَحِمَ اللّهُ امرَأً . . . راقَبَ رَبَّهُ ، وتَنَكَّبَ ^۳ ذَنبَهُ ، وكابَرَ هَواهُ ، وكَذَّبَ مُناهُ . . . عَزوفا ^۴ عَنِ الدُّنيا سَأَما ، كَدوحا ^۵ لاِآخِرَتِهِ مُتَحافِظا . ^۶

۸۷۷.عنه عليه السلام :أفضَلُ الجِهادِ جِهادُ النَّفسِ عَنِ الهَوى ، وفِطامُها عَن لَذّاتِ الدُّنيا . ^۷

۸۷۸.عنه عليه السلام :خَيرُ النّاسِ مَن زَهَدَت نَفسُهُ ، وقَلَّت رَغبَتُهُ . ^۸

۸۷۹.عنه عليه السلام :أفضَلُ النّاسِ مَن تَنَزَّهَت نَفسُه ، وزَهَدَ عَن غُنيَةٍ ^۹ . ^۱۰

۸۸۰.عنه عليه السلام :حُسنُ الزُّهدِ مِن أفضَلِ الإِيمانِ . ^۱۱

۸۸۱.عنه عليه السلام :لا يَزكو ^۱۲ عِندَ اللّهِ سُبحانَهُ إلاّ عَقلٌ عارِفٌ ، ونَفسٌ عَزوفٌ . ^۱۳

۸۸۲.عنه عليه السلام :تَعَزَّ عَنِ الشَّيءِ إذا مُنِعتَهُ بِقِلَّةِ ما يَصحَبُكَ إذا اُوتيتَهُ . ^۱۴