بْنِ الحَسَنِ بْنِ عَلىّ الوَلىِّ المَرْمِىِّ بالسَّهْمِ الرَّدى ، لَعَنَ اللّهُ قاتِلَهُ عَبْدَاللّهِ بْنِ عَقَبَةِ الغَنَوى .
السَّلامُ عَلى عَبْدِ اللّهِ بْنِ الحَسَنِ بْنِ علىّ الوَلىّ ، لَعَنَ اللّهُ قاتِلَهُ وَرامِيَهُ حَرْمَلَةَ بْنِ كاهِلِ الأسَدى.
السَّلامُ عَلَى القاسِمِ بْنِ حَسَنِ بْنِ عَلىّ المَضْرُوبِ عَلى هامَتِهِ المَسْلُوب لامَتُهُ حينَ نادَى الحُسَينَ عليهالسلامعَمَّهُ فَجَلا عَلَيْهِ كَالصَّقَرِ وَهُوَ يَفْحَصُ بِرِجْلَيْهِ التُّرابَ وَالحُسَيْنُ عليهالسلام يَقُولُ : بُعْداً لِقَوْمٍ قَتَلُوكَ وَمَنْ خَصْمُهُمْ يَوْمَ القيامَةِ جَدُّكَ وَأَبُوكَ ، ثُمَّ قالَ : عَزَّ ـ وَاللّهِ ـ عَلى عَمِّكَ أنْ تَدْعُوهُ فَلا يُجيبُكَ أَوْأنْ يُجيبَكَ وَأنْتَ قَتيلٌ جَديلٌ فَلا يَنْفَعُكَ ، هذا ـ وَاللّهِ ـ يَوْمٌ كَثُرَ واتِرُهُ وَ قَلَّ ناصِرُهُ ، جَعَلَنىَ اللّهُ مَعَكُما وَبَوَّأنى مُبَوَّأكُما ، وَلَعَنَ اللّهُ قاتِلَكَ عُمَرَ بْنَ سْعْدِ بنِ عُرْوَةِ بْنِ نُفَيْلٍ الأزدىّ ، وَأصْلاهُ جَحيماً ، وَأعَدَّ لَهُ عَذاباً أليماً » .
و آنچه از كتابهاى نسّابه يافتهام اين سه بزرگوار مادرشان يكى است و وى امّ ولد بوده است .
و در يكى از كتب انساب نام او نجمه ذكر شده است ، و در روز عاشورا هم حاضر بود ، و تحمّل و صبر بر شهادت فرزندان و جوانان خود فرمود .
و اگر چنين است هيچ يك از خواتين مكرّمه صدمه و بليّه او را نديد .
و تأييد مىنمايد فقره مباركه زيارت را آنچه در كتاب « وسيلة المآل فى مناقب الآل » مسطور است كه از اولاد حضرت امام حسن عليهالسلامابوبكر است 1 ، و نام 2 وى احمد .
و أبى مخنف نقل كرده است : فَخَرَجَ مِنَ الخَيْمَةِ غُلامانِ كَأنَّهُما قَمَرانِ أحَدُهُما اسْمُهُ أحْمَدُ وَالآخَرُ اسمُهُ قاسِمٌ وَهُما يَقُولانِ : لَبَّيْكَ ! لَبَّيْكَ ! ـ يا سَيِّدَنا ـ نَحْنُ بَيْنَ يَدَيْكَ مُرْنا بأمْرِكَ .
و داعى عرض مىكند : مراد از ابوبكر كه در فقره زيارت است همان احمد است كه ابى مخنف ذكر نموده .
و بعضى گمان كردهاند : قاسم همان عبداللّه است ، ليكن علاّمه مجلسى رحمهالله در جلد