25
روح و ريحان ج1

مجعوله را .
مطلب ششم : كتابة مستطابة ؛ در حسن كتابت حديث است بر حسب اخبارى كه در
«اصول كافى» است ، و بيان از كتابهائى كه نوشته شد و تابعين و اصحاب ائمه ضبط كرده‏اند ، و كتاب «يوم و ليلة» از حضرت عبدالعظيم عليه‏السلام و جماعتى از ملتزمين حضور ائمه هدُى عليهم‏السلام .
مطلب هفتم : إنتباءٌ لِأَهْلِ الرَّشَاد ؛ در بيان نسبت دادن حديث است به آنكه روايت كرد ، و معنى «كذب مفترع» و «فرع» ، و حديث زيد شحّام ، و طريق روايت حضرت عبدالعظيم عليه‏السلام از دوازده نفر ، و متانت اخبار حضرت عبدالعظيم عليه‏السلام .
مطلب هشتم : سندٌ مُعتَمَدٌ : كسانى كه از حضرت عبدالعظيم روايت كرده‏اند ، شش نفر را ياد كرده كه موثق و معتمدند ، هر كس بخواند بصيرتش زياد مى‏شود .
مطلب نهم : تَحْدِيثٌ لِأَهْلِ الْحَديثِ ؛ اعتذارى است ، و در آن ده مطلع است كه هر يك موجب اطلاع خواننده مى‏شود .
مطلع اول : در مذمّت زياد و كم كردن حديث از كتاب و سنّت .
مطلع ثانى : در اينكه حديث آل محمد صلى‏الله‏عليه‏و‏آله صعب و مستعصب است ، و تدبّر در آن لازم است .
مطلع ثالث : در فضل حديث گفتن از كتب معتبره .
مطلع رابع : در اينكه حديث را به هر كسى نبايد گفت ، و حديث «بحار» و سلمان ، و احاديث معتمده ديگر .
مطلع خامس : در اينكه بايد حديث را از اهل حديث نقل كرد ، و حديث موسى بن جعفر عليهماالسلام ، و توقيع حضرت حجة اللّه‏ عليه‏السلام .
مطلع سادس : در اينكه احاديث ائمه اطهار از سيّد مختار است ، و اخبارى بر طبق مراد ذكر مى‏شود .
مطلع سابع : در اينكه حديث نبوى مأخوذ از كتاب اللّه‏ است ، و شواهد از اخبار بسيار ،

اشعار كجورى :

واعظ تهرانى گرچه خود را ـ متواضعانه ـ در سلك شعرا نمى‏داند ۱ ولى بنا به تصريح وى در ابتداى خصائص فاطميه ، ديوان اشعارش حدود بيست هزار بيت ، مشتمل بر قصائد و مثنوى‏هايى به زبان فارسى و عربى مى‏باشد ، ونيز منظومه منير القلب به فارسى مشتمل بر دو هزار بيت ، و منظومه ساميه در احكام حج مشتمل بر هزار و پانصد بيت . درباره وجود نسخه‏هاى اين اشعار بايد تحقيق شود و بسيار مناسب است كه به زيور طبع آراسته گردند .
در سراسر كتاب جنة النعيم نيز اشعار فارسى و عربى زيبايى از خود به يادگار گذاشته . بهر حال شكى نيست بررسى اشعار بسيارى از شاعران ، علاوه بر نشان دادن مقدار قدرت و قوت شاعر در ادبيات و واژه‏گزينى ، نمايانگر بعضى از زواياى تاريخى و اجتماعى نيز هست . بنابراين به بعضى از اشعار واعظ تهرانى در اين مقام اشاره مى‏كنيم :
( 1 )
مدح حضرت عبدالعظيم و تأليف جنة النعيم


ومن يريد الفوز بالآمالفقد يلوذنّ بخير الآل
والآل آل المصطفى وخيرهمعبدالعظيم السيّد المفضال
قدوة احفاد الامام المؤتمنهذا وايم اللّه‏ فى مقالى
قد اصطفاه اللّه‏ من بنى الحسنلما حوى العلوم والمعالى
بل اجتباه اللّه‏ من عبادهكالحسن الزكى فى الخصال
فيا لها من نسبٍ قد انتهىالى عُلاً بالفِكر لن تنال
فيا لها من تربة فيها ثوىغصن الهدى من دوحة الافضال
فيا لها من تربة حفّت بهااملاكُ حَول العرش بالاجلال
فيالها من تربةٍ طيّبةٍقرَّت بها الاعَينُ باكتحال
يا معشر الخلاّن زوروا تربتهلانه من افضل الاعمال
واشهد باللّه‏ كفى بذلكشهادة اقولها من بالى
من زاره كان كَمن زار الحسين ابن على العالى
نجم هوى فى دارنا فانقذنامن الردى وظملة الضَلال
هاجَرَ نحو الرّى عن موطِنهكالسيّد المختار بالاقبال
قد اختفى فى سَربٍ ملتزماًيزور قبراً كان فى القِبال
يعلّم الشريعة للشيعةقد حفلوا فيه بالاحتفال
يحدِّث الاخبار عن بصيرهوعن سماع من ذُرى الرجال
متّبعاً لِسُنّة اللّه‏ التىليس لها التبديل فى الازالً
مسبّحاً ممجّداً مهلّلاًمن غدوة الايام والآصال
حتى اتى امر الاله عاجلاًأجابه فمات باغتيال
يا غائراً فى بحر علم المُصطفىملتقطا عنه من اللئالى
عملت دين اللّه‏ عن تقيّهيا تالى القرآن ثمّ التالى
عرضت ديناً قيّما لسيّدكدعاك بالتصديق والموالى
وقد تحمّلتَ البلاء شاكراًعن فرقة العُتاة والضّلال
نعم حديثٌ مُسنَدٌ ان البلاءيقيّدُ الولاءَ كَالعِقال
آجرك اللّه‏ وزاد۲خيرايا منبع الخيرات والنوال
يا سيّدى انظر الى عبيدكالمشتكى من فزع الاهوال
ارجوك ان تشفع لى مجيراًمن حرّ نار الحشر والنكال
يا ليت ان توقف فى القيامةتقول عبدى انت لى تعال
لانّنى كلب عوى اعواماًببابك المرجوّ بالتوالى
وان قضى عمرى وقوّض رحلىوهَت قواى ودنا الرحال
لكننى ما دمت حيّا حبّكفى السّمع والفؤاد والاوصال
كيف خروج الحبّ عن ضميرىام كيف تبعيدى عن الوصال
وكيف تركى اكتساب عمرىوكيف رفضى ما به اشتغال
لما دَخَلتَ جَنّة النّعيمبالرّوح والرّيحان فى الظلال
مسكينُك العَطشان فى فِنائِهافِض عليه ماءَهُ الزلال
فقل لرضوان فهذا عبدىتشبّث الايام بالاذيال
اَلَّفْتُ أخباراً بما فى وُسعىوليس فى وسعكم اغتفالى
سمّيتها بجنّة النّعيماَتمِمه خيراً قُلتُ فى المأل
يا ربّ اغفر كلّ من استَغفرلعبد عبدِك فى مدى الاحوال
وَكَلبِهِ الباسِطِ بالذِراعالمُقتَفى بالمُصطفى والآلِ۳

1.مثلاً در خاتمه كتاب جنة النعيم ( ص ۵۴۶ ) مى‏گويد : اين بنده كه جاهل در مراتب شعر و شاعرى است با زبان شكسته و خاطر افسرده ، و تزلزل خيال و تشتّت بال ، در مدح اين امامزاده كريم لازم التعظيم چند بيتى عربى ، و دو رباعى عربى و فارسى در تاريخ اين كتاب عرض كرده است ، و در ساقه جند مادحين اين بزرگوار فرياد و نوائى برآورده است .

2.در چاپ سنگى : زادك .

3.جنة النعيم : ۵۴۶ ـ ۵۴۷ .


روح و ريحان ج1
24

روح و ريحان يازدهم

در شرح احاديثى است كه حضرت عبدالعظيم عليه‏السلام از معصومين به واسطه و بلاواسطه نقل كرده‏اند ، و در آن ده مطلب است :
مطلب اوّل : در علم درايت است ؛
دراية وافية : در معنى «درايت» و تعريف و موضوع آن . و معنى «حديث» و «خبر» و «اثر» ، و معنوى ۱ خبر متواتر لفظى و معنوى ، و لفظى و معنوى .
مطلب دوّم : تشقيق رشيق ؛ در معنى «صحيح» و «حسن» ، و «موثق» و «ضعيف» ، و بيان صاحب فصول ، و آنچه از اصطلاحات حديث مرحوم ميرزا در «قوانين» ذكر فرموده ، با شرح و معانى آن ، و بيان ناسخ و منسوخ .
مطلب سوّم : تَعريفٌ لِمَنْ رَوى ؛ در معنى حديث «اعرفوا منازل الرجال منّا . .» و شرائط راوى ، و ثبوت عدالت ، و معنى عدالت و جرح ، و اصطلاحات جرح و تعديل .
مطلب چهارم : تَحَمُّلٌ لِمَنْ تَأَمَّلَ ؛ در وجوه تحمّل حديث كه هفت قسم است ، و بسيار اين فقره براى حديث‏دان نفع دارد .
مطلب پنجم : مقالة فى اختلاف الرواية ؛ در رفع شبهه اختلاف احاديث ، و شرحى اوفى در اين خصوص ، و خلط كذّابين با ثقات ، و شرح كتب اربعه است ، و حالت مجتهد ، و عمل و استنباط وى ، و زحمات مجتهدين در فهم احكام دين .
افادة : اقوال اخباريين در فتح باب علم به براهين معنويّه ، و انسداد باب علم و ادله مجتهدين در ردّ آنها ، و معنى اجتهاد و تقليد از كتب فقهاء عظام ، و جواز عمل به اخبار ضعيفه از اقوال علماء ، و معنى احتياط و تكليف محدّث و ذاكر ، و امتزاج مؤالف و مخالف ، و حديث شريف ميمون بن عبداللّه‏ از «رجال كشى» است ، و استماع امام عليه‏السلاماحاديث

1.كذا ، ظاهراً «معناى» درست باشد .

  • نام منبع :
    روح و ريحان ج1
    سایر پدیدآورندگان :
    حسيني اشكوري، سيد صادق
    تعداد جلد :
    5
    ناشر :
    سازمان چاپ و نشر دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1382
    نوبت چاپ :
    اوّل
تعداد بازدید : 170539
صفحه از 433
پرینت  ارسال به