صاحب «نواقص الروافض» كه در آن عيد غدير و نوروز را انكار كرده بود پرداخته است ۱ .
25 . نهج الحجج فى مناسك الحج ۲
در مناسك و آداب حج بگونهاى مفصل در چهل هزار بيت ، مشتمل بر دو مجلد :
1 ـ آداب خروج براى حج تا ورود به مكه .
2 ـ مناسك و احكام و اسرار اعمال حج و تعداد منازل خاكى و آبى مدينه و بيت المقدس در فلسطين و فواصل آنها ۳ .
26 . هداية المرتاب
تأليف اين كتاب بپايان نرسيده و حدود شش هزار بيت از آن آماده بوده است چنانچه در آغاز خصائص فاطميه بدان تصريح كرده است ۴ .
***
همچنين مرحوم كجورى مازندرانى ، بنا داشته رجال و ثقات رى را تأليف كند كه ظاهراً موفق بدين مهم نشده است . وى پس از بيان تعدادى از علما و بزرگان رى مىگويد :
و اگر خداوند داعى را توفيق دهد شايد بتواند احوال هر يك را فرداً فرداً در كتابى على حده جمع كند كه رجال رى و ثقات از وى درست شناخته بشنوند و شناسايى اين اشخاص باعث مزيد معرفت و قوت ايمان ايرانيان سيّما سكنه طهران شود ۵ .
بسم اللّه الرحمن الرحيم
أجملُ الثَّناء عِنْدَ اللّهِ حمدهُ ، وَأَفْضَلُ الوَرى مُحمَّدٌ عَبْدُهُ ، وَأكْمَلُ البَريَّه عَلىٌّ وليُّهُ وَمُعْتَمدُه ، و الصَّلوة وَ السَّلامُ عَليهِما وَآلِهِما ما بَقِىَ وَجهُهُ وتعالى جدّه .
و بعد : إنّى قَدِمْتُ عَلى ربّىَ الكَريمِ فى دارِ السَّلام والجَنَّةِ النَّعيمِ ، وسَقانى ماءً مِزاجُهُ مِنْ تَسْنيمٍ ، وحَيّانى بِرَوْحِ الحيوةِ وَريحان التّسليمِ ، وَقال : أدخُل بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ ، تِلْكَ الجَّنَّةُ الّتى أَوْرَثْناها لأبى القاسِم بنِ عَبْدِاللّهِ الحَسَنى عَبْد العَظيمِ ، عَلَيْهِ التَّحيّاتُ وَالتّكريم، «وَانَّه فى اُمِّ الكِتابِ لَدَينا لَعَلىٌّ حَكيمٌ »۶ ، فَأمَرَنى بِالإجْتِناءِ مِنْ طَلْعِها هَضيمِ ۷ ، وَالإلتِقاطِ من دُرِّها النَّظيم ، لِلإهْداءِ بِحَضْرَةِ زائِره الحَميمِ وَ مُجاوِرِهِ المُقيمِ ، كَما أوْرَثَ لِعَدُوِّهِ الجَحِيمَ ، وَقالَ فى كِتابِهِ العَظيمِ : « إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ * طَعَامُ الْأَثِيمِ »۸ الَّذى يَشْرَبُ شُرْبَ الهيمِ ۹ .
و بعد : در زمان خجسته اوان حضرت سلطان المُلوكِ وَ مَلِكُ السلاطين و أعظَم أفاخِرِ الخواقين ، حامى ايمان و حوزه مذهب اثنا عشر ، و ماهد مهاد امن و امان از نوع بشر ،
مَلِكٌ إذا ضاقَ الزَّمانِ بِأَهْلِهنجلاً تَوَسَّعَ فى المَكارِم وَانْفَسَحْ
تكبُو السحائِبُ إذ تُجَارى كَفُّهفِى القَفْرِ أنْ يَرْعى الغزالِ اذا سَنَحْ
كَمْ مِن خَطيبٍ ذاكرٍ غَيرَ إسْمِهِلَمّا تَنَحْنَحَ قَالَ مِنبَره تَنَحْ
سُلطانُ مَمالِكِ العالَم ، وَأعظَمُ مُلوكِ العربِ والعَجَم ، مالِك رِقاب الجَبابِرَةِ بالسَّطْوَة القاهِرَةِ ، وَمُمَهَّدُ