احوج المربُوبين الى الرّب الغنّى محمّد بن محمّد يدعى باقر الداماد الحُسينى
ـ ختم اللّه فى نشأتيه بالحسنى ـ
ثانى عام سنه 1011 ۱ من الهجرة المباركة المقدسة النبوية
حامداً مصليّاً مسلّماً مستغفراً .
و اين حرز را مرحوم ميرداماد بدين نحو در آن ورقه نوشت كه بعد از صلاة عصر با كمال هموم و غموم در عالم سِنه كه مشابه به خلَست بود خدمت حضرت ختمى مآب و حضرت ولايت مآب صلوات اللّه عليهما مشرف شدم ، دست مرحمت بر روى من و محاسن من كشيدند با كمال استبشار كربت و انكسار قلب مرا بردند ، پس اين حرز را خدمت حضرت رسول صلى الله عليه و آله عرض كردم به نحوى كه مى دانستم .
آن بزرگوار فرمودند : « به اين نحو كه من مى گويم بخوان : محمدٌ رسول اللّه (ص) اَمامى ، وفاطمة بنتُ رسول اللّه صلوات اللّه عليها فَوق رأسَى ، واميرُالمؤمنين على بن ابى طالب وصىُّ رَسُول اللّه صلوات اللّه عليه عن يمينى ، والحسن والحسين وعلى ومحمّد و جعفر وموسى وعلى ومحمد و على والحسن والحجة المنتظر ائمّتى صلوات اللّه عليهم عن شمالى ، وابوذر و سلمان والمقداد و حذيفه و عمّار و اصحاب رسول اللّه رضى اللّه تعالى عنهم من ورائى ، والملائكة حولى ، واللّه ربّى ـ تعالى شأنه وتقدّست اسماؤه ـ محيط بى وحافظى وحفيظى ، واللّه من ورائهم محيط ، بل هو قرآن مجيد فى لوح محفوظ ، فاللّه خير حافظاً وهو ارحم الراحمين » .
دعائى كه سيّد بن طاوس در مصباح الزائر براى رفع شدائد مرقوم نمودند
و نزديك به اين حرز شريف دعائى است كه حضرت اميرالمؤمنين عليه السلام به ابوالعبّاس بن كشمرد براى خلاصى از ابوطاهر در حبس تعليم فرمود ۲ و امر نمود در خواب بنويسد