1 / 6

غايت آرزوى دوستداران

۹۴۵.فاطمه عليهاالسلامـ در دعايش ـ: اى گرامى‏ترينِ گراميان و نهايتِ آرزوى خواستاران ! تو سرور منى كه درِ دعا و توبه را براى من گشودى. پس درِ قبول و اجابت دعا را بر من مبند .

۹۴۶.امام حسين عليه‏السلامـ در دعاى روز عَرَفه ـ: بارالها ! اى آن كه مالك و توانا بود ؛ و توانايى ورزيد و مقهور ساخت ؛ و مورد عصيان قرار گرفت ، امّا پوشاند ؛ و از او درخواست آمرزش شد ، پس آمرزيد ! اى مقصود جويندگان و نهايت آرزوى اميدواران !

۹۴۷.امام سجّاد عليه‏السلامـ در دعاى روز عَرَفه ـ: اى آرزويم ! اى اميدم ! اى بهترين فريادرس ! اى بخشنده‏ترينِ بخشندگان ! اى آن كه رحمتش بر غضبش پيشى گرفته است ! اى سرورم ، مولايم ، اميدم ، تكيه‏گاهم و مايه اطمينانم ! اى پشتوانه و پشتيبان و ساز و برگ و نهايت آرزو و خواسته‏ام !

۹۴۸.امام سجّاد عليه‏السلام : بارالها ! . . . اى نهايت آرزوى آرزومندان ! اى نهايت درخواستِ درخواست كنندگان ! اى غايت خواسته خواستاران ! اى والاترين اميدِ اميدواران ! ... فروتنى‏ام براى تو و درخواستم از توست و مويه و زارى‏ام به سوى توست .

۹۴۹.امام سجّاد عليه‏السلام :
اى منتهاى آرزو ! آيا مرا به آتش مى‏سوزانى ؟ /
پس اميدم چه مى‏شود ؟ پس آن‏گاه ، دوستى‏ام چه مى‏شود ؟

ر . ك : ص 377 (كاملان در خدا دوستى)؛
ص 631 (ديدار خدا) .

1 / 6

غايَةُ آمالِ المُحِبّينَ

۹۴۵.فاطمة بنت رسول اللّه‏ صلى‏الله‏عليه‏و‏آلهـ في دُعائِها ـ: يا أكرَمَ الأَكرَمينَ ، ومُنتَهى اُمنِيَّةِ السّائِلينَ ، أنتَ مَولايَ ، فَتَحتَ لي بابَ الدُّعاءِ وَالإِنابَةِ ، فَلا تُغلِق عَنّي بابَ القَبولِ وَالإِجابَةِ . ^۱

۹۴۶.الإمام الحسين عليه‏السلامـ في دُعاءِ يَومِ عَرَفَةَ ـ: اللّهُمَّ يا مَن مَلَكَ فَقَدَرَ ، وقَدَرَ فَقَهَرَ، وعُصِيَ فَسَتَرَ، وَاستُغفِرَ فَغَفَرَ، يا غايَةَ الطّالِبينَ ، ومُنتَهى أمَلِ الرّاجينَ . ^۲

۹۴۷.الإمام زين العابدين عليه‏السلامـ في دُعاءِ يَومِ عَرَفَةَ ـ: يا أمَلي ، يا رَجائي ، يا خَيرَ مُستَغاثٍ ، يا أجوَدَ المُعطينَ ، يا مَن سَبَقَت رَحمَتُهُ غَضَبَهُ ، يا سَيِّدي ومَولايَ ورجَائي وثِقَتي ومُعتَمَدي ، ويا ذُخري وظَهري وعُدَّتي وغايَةَ أمَلي ورَغبَتي . ^۳

۹۴۸.عنه عليه‏السلامـ في مُناجاتِهِ ـ: إلهي ... يا مُنتَهى أمَلِ الآمِلينَ ، ويا غايَةَ سُؤلِ السّائِلينَ ، ويا أقصى طَلِبَةِ الطّالِبينَ ، ويا أعلى رَغبَةِ الرّاغِبينَ ... لَكَ تَخَضُّعي وسُؤالي ، وإلَيكَ تَضَرُّعي وَابتِهالي . ^۴

۹۴۹.عنه عليه‏السلام:
أتُحرِقُني بِالنّارِ يا غايَةَ المُنى؟!فَأَينَ رَجائي! ثُمَّ أينَ مَحَبَّتي!^۵