۱۳۲۱.امام على عليه‏السلام : ياد خدا ، لذّت دوستداران [خدا ]است .

۱۳۲۲.امام على عليه‏السلامـ در يكى از دعاهايش ـ: بارالها ! دل‏هاى افتادگان ، مشتاق توست و خردهاى خردمندان ، با تو همدم شده است .

۱۳۲۳.امام على عليه‏السلامـ در دعايى كه در آن به خدا پناهنده مى‏شود تا او را به راه درست ، هدايت فرمايد ـ: بارالها ! تو براى دوستانت همدم‏ترينِ همدمانى و براى توكّل‏كنندگان به تو ، از همه كاردان‏تر. بر نهانى‏هايشان بينايى ، و از درون‏هايشان باخبر ، و از حدّ بينش آنان آگاه . رازهايشان بر تو آشكار است و دل‏هايشان شيفته تو . اگر غربت به وحشتشان اندازد ، ياد تو آرامشان مى‏سازد و اگر مصيبت‏ها بر آنان فرو بارد ، به سوى تو پناه مى‏آورند ؛ زيرا مى‏دانند كه سر رشته كارها به دست توست و خاستگاه آنها قضاى تو .

۱۳۲۴.امام حسين عليه‏السلامـ در دعاى روز عَرَفه ـ: اى آن كه به دوستانش شيرينى همدمى را چشانده است !

۱۳۲۵.امام حسين عليه‏السلامـ در دعاى روز عرفه ـ: اين تويى كه اغيار را از دل‏هاى دوستانت زدودى ... و چون جهان‏ها آنها را وحشت‏زده كند ، تو همدم آنانى .

۱۳۲۶.امام سجاد عليه‏السلامـ در «مناجاةُ الذاكرين» ـ: بارالها ! ... از هر لذّتى جز ياد تو ، از هر آسايشى جز همدمى تو ، از هر شادمانى‏اى جز نزديكى به تو ، و از هر كارى جز فرمانبرى‏ات، به درگاه تو آمرزش مى‏خواهم .

۱۳۲۱.عنه عليه‏السلام : الذِّكرُ لَذَّةُ المُحِبّينَ . ^۱

۱۳۲۲.عنه عليه‏السلامـ في دُعاءٍ لَهُ ـ: اللّهُمَّ إلَيكَ حَنَّت قُلوبُ المُخبِتينَ ، وبِكَ أنِسَتْ عُقولُ العاقِلينَ . ^۲

۱۳۲۳.عنه عليه‏السلامـ في دُعاءٍ لَهُ يَلجَأُ فيهِ إلَى اللّه‏ِ لِيَهدِيَهُ إلَى الرَّشادِ ـ: اللّهُمَّ إنَّكَ آنَسُ الآنِسينَ لِأَولِيائِكَ ، وأحضَرُهُم بِالكِفايَةِ لِلمُتَوَكِّلينَ عَلَيكَ ، تُشاهِدُهُم في سَرائِرِهِم ، وتَطَّلِعُ عَلَيهِم في ضَمائِرِهِم ، وتَعلَمُ مَبلَغَ بَصائِرِهِم ؛ فَأَسرارُهُم لَكَ مَكشوفَةٌ ، وقُلوبُهُم إلَيكَ مَلهوفَةٌ ، إن أوحَشَتهُمُ الغُربَةُ آنَسَهُم ذِكرُكَ ، وإن صُبَّت عَلَيهِمُ المَصائِبُ لَجَؤوا إلَى الاِستِجارَةِ بِكَ ؛ عِلما بِأَنَّ أزِمَّةَ الاُمورِ بِيَدِكَ ، ومَصادِرَها عَن قَضائِكَ . ^۳

۱۳۲۴.الإمام الحسين عليه‏السلامـ في دُعائِهِ يَومَ عَرَفَةَ ـ: يا مَن أذاقَ أحِبّاءَهُ حَلاوَةَ المُؤانَسَةِ . ^۴

۱۳۲۵.عنه عليه‏السلامـ أيضا ـ: أنتَ الَّذي أزَلتَ الأَغيارَ عَن قُلوبِ أحِبّائِكَ . . . أنتَ المونِسُ لَهُم حَيثُ أوحَشَتهُمُ العَوالِمُ . ^۵

۱۳۲۶.الإمام زين العابدين عليه‏السلامـ فِي مُناجاةِ الذّاكِرين ـ: إلهي . . . أستَغفِرُكَ مِن كُلِّ لَذَّةٍ بِغَيرِ ذِكرِكَ ، ومِن كُلِّ راحَةٍ بِغَيرِ اُنسِكَ ، ومِن كُلِّ سُرورٍ بِغَيرِ قُربِكَ ومِن كُلِّ شُغلٍ بِغَيرِ طاعَتِكَ . ^۶