الذريعة، ج 11، ص 261.
3. شرح الشهاب فى الحكم والآداب، المشتمل على ألف حديث نبوى، جمعه القاضى أبو عبداللّه محمد بن سلامة القضاعى المعرى الشافعى المتوفى سنة 454ه والشرح للشيخ الامام أفضل الدين الحسن بن على بن أحمد الماه آبادى شيخ الشيخ منتجب الدين، شرح الشهاب المذكور للشيخ الامام المفسر جمال الدين أبى الفتوح الحسين بن على بن محمد الخزاعى النيسابورى الرازى المدفون بجوار عبدالعظيم عليه السلام، شيخ منتجب الدين أيضا، وقد سمّى شرحه بروح الاحباب وروح الالباب. الذريعة، ج 13، ص 343.
4. رسالة فى اجازة الشيخ أبى الفتوح الرازى بخطه، وامضاؤه [الحسين بن على ابن محمد بن احمد الخزاعى] تاريخها (552) قال صاحب الرياض: إنّه كتب بخطه لبعض تلاميذه على ظهر الربع الاول من تفسيره الفارسى، وهى نسخة عتيقة فى اصفهان. الذريعة، ج 11، ص 13.
5 . ترجمة القرآن بالفارسية لبعض الاصحاب، طبع مع القرآن الشريف بالقطع الرحلى الكبير، وقد كتبت ترجمة كل سطر من القرآن فى ذيله، وهذه الترجمة تخالف ترجمته الشيخ أبى الفتوح الآتى المطبوع فى ضمن تفسيره مخالفات كثيرة لا يحتمل اتحادهما. الذريعة، ج 4، ص 126.
6. ترجمة القرآن للشيخ جمال الدين ترجمان المفسرين أبى الفتوح الحسين بن على بن محمد بن أحمد الخزاعى النيسابورى، المتوفى حدود 550 تقريباً، فإنّه عمد فى تفسيره إلى ترجمة الآيات إلى الفارسية كلمة كلمة وكتب الترجمة فى ذيل كلمات الآيات التى يذكرها أولاً فى تفسيره ثم يشرع فى تفسيرها، وهكذا صنع من أول القرآن إلى آخره فكتب أولاً سورة الفاتحة فى عدّة سطور و كتب فى ذيل كل سطر الترجمة الفارسية إلى آخر سورة الفاتحة ثم قال: (اين ظاهر سورة است). ثم شرع فى تفسيرها، فميز الترجمة عن التفسير بهذا الكلام واكتفى بقوله المذكور فى