483
شناخت نامه شيخ ابوالفتوح رازي ج3

الذريعة، ج 11، ص 261.
3. شرح الشهاب فى الحكم والآداب، المشتمل على ألف حديث نبوى، جمعه القاضى أبو عبداللّه محمد بن سلامة القضاعى المعرى الشافعى المتوفى سنة 454ه والشرح للشيخ الامام أفضل الدين الحسن بن على بن أحمد الماه آبادى شيخ الشيخ منتجب الدين، شرح الشهاب المذكور للشيخ الامام المفسر جمال الدين أبى الفتوح الحسين بن على بن محمد الخزاعى النيسابورى الرازى المدفون بجوار عبدالعظيم عليه السلام، شيخ منتجب الدين أيضا، وقد سمّى شرحه بروح الاحباب وروح الالباب. الذريعة، ج 13، ص 343.
4. رسالة فى اجازة الشيخ أبى الفتوح الرازى بخطه، وامضاؤه [الحسين بن على ابن محمد بن احمد الخزاعى] تاريخها (552) قال صاحب الرياض: إنّه كتب بخطه لبعض تلاميذه على ظهر الربع الاول من تفسيره الفارسى، وهى نسخة عتيقة فى اصفهان. الذريعة، ج 11، ص 13.
5 . ترجمة القرآن بالفارسية لبعض الاصحاب، طبع مع القرآن الشريف بالقطع الرحلى الكبير، وقد كتبت ترجمة كل سطر من القرآن فى ذيله، وهذه الترجمة تخالف ترجمته الشيخ أبى الفتوح الآتى المطبوع فى ضمن تفسيره مخالفات كثيرة لا يحتمل اتحادهما. الذريعة، ج 4، ص 126.
6. ترجمة القرآن للشيخ جمال الدين ترجمان المفسرين أبى الفتوح الحسين بن على بن محمد بن أحمد الخزاعى النيسابورى، المتوفى حدود 550 تقريباً، فإنّه عمد فى تفسيره إلى ترجمة الآيات إلى الفارسية كلمة كلمة وكتب الترجمة فى ذيل كلمات الآيات التى يذكرها أولاً فى تفسيره ثم يشرع فى تفسيرها، وهكذا صنع من أول القرآن إلى آخره فكتب أولاً سورة الفاتحة فى عدّة سطور و كتب فى ذيل كل سطر الترجمة الفارسية إلى آخر سورة الفاتحة ثم قال: (اين ظاهر سورة است). ثم شرع فى تفسيرها، فميز الترجمة عن التفسير بهذا الكلام واكتفى بقوله المذكور فى


شناخت نامه شيخ ابوالفتوح رازي ج3
482

اوّل: آثار و ترجمه ابوالفتوح رازى

1. روض الجنان و روح الجنان فى تفسير القرآن، فارسى كبير فى عدة مجلدات، للشيخ المفسر جمال الدين ابى الفتوح الحسين بن على بن محمد بن احمد بن الحسين الخزاعى النيسابورى الرازى، شيخ الشيخ منتجب الدين، والمدفون فى جوار سيدنا عبدالعظيم الحسنى. والموجود منه الذى رأيته اوّلا هو ما كان عند شيخنا النورى و كان إلى آخر سورة البراءة. وهو تفسير السطور الطوال السبع كما سمّاه النبي صلى الله عليه و آله فى الحديث المروى عنه: وقطعة من التفسير فى مجلد كبير من بنى اسرائيل إلى آخر الزمر عند سلطان المتكلمين، أظنه من أجزاء هذا التفسير. وفى الرضوية موجود إلى سورة الفتح فى مجلدات عديدة. وله تفسير عربى أشار إليه فى مفتح تفسيره الفارسى و لعله الذى كان فى عشرين مجلدة على ما ذكره تلميذ الشيخ منتجب الدين فى فهرسته، وقال: قرأته عليه. وتوفى الشيخ منتجب الدين بعد (585). وقد طبع مجلدان من روض الجنان بطهران من أوله إلى آخر سورة التوبة فى 1323 فى عصر مظفرالدين شاه. وطبع سائر أجزائه بعده فى ثلاث مجلدات فتمّ طبعه فى خمس مجلدات، وكتب محمدخان القزوينى رسالة مفصلة فى ترجمة المؤلف، ولما طبعت فى أوّل المجلد الاول كلمة السيد كاظم التبريزى، الحقت تلك الرسالة بآخر المجلد الخامس فى الطبع. ثم طبع الكتاب ثانياً فى عشر مجلدات بتصحيح الشيخ مهدى الالهى القمشهى بطهران فى 1370ش. وطبع ثالثاً بها أيضا فى عشر مجلدات. الذريعة، ج 11، ص 274 ـ 275.
2. روح الاحباب و روح الالباب فى شرح الشهاب (للشيخ المفسر جمال الدين أبى الفتوح الحسين بن على بن محمد الخزاعى النيسابورى الرازى، شيخ الشيخ منتجب الدين. ذكره فى فهرسه، وتوفى تلميذه الشيخ منتجب الدين 585. وينقل عن روح الأحباب المجلسى فى البحار و عبدالجليل فى النقض، ص 51 وفى المستدرك.

  • نام منبع :
    شناخت نامه شيخ ابوالفتوح رازي ج3
    تعداد جلد :
    3
    ناشر :
    سازمان چاپ و نشر دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1384
    نوبت چاپ :
    اوّل
تعداد بازدید : 148996
صفحه از 504
پرینت  ارسال به