شمال باخترى شيروان قرار دارد . ^۱
نيز گويد :
زيارتگاه و بارگاهى كه در باغمزار كاشمر بنا شده است ، به حضرت حمزه فرزند موسى بن جعفر عليه السلام منسوب است . ^۲
رضاقلى هدايت مى نويسد :
بعد از مراجعت از قزوين ، همشيره شاه ... را به قم بردند و در جوار ... سيد حمزه موسوى به خاك سپردند . ^۳
ملا محمّد باقر كجورى مى نويسد :
امامزاده حمزه مدفون در رى است . ^۴
شيخ محمّد على اردستانى قمى معتقد است :
حمزة بن امام موسى بن جعفر عليه السلام در قم مدفون است . ^۵
عباس فيض مى نويسد :
نسبت به مدفون بودن او در شيراز دلايل و مدارك متقنى وجود دارد . ^۶
وى ادامه مى دهد :
حضرت حجة الاسلام آقاى آقا سيد شهاب الدين مرعشى نجفى نزيل قم هم كه امروزه سرور علماى انساب عصر شمرده مى شود ، همين عقيده را تأييد و بر صحت آن هم شواهد و دلايلى اقامه مى نمايد . ^۷
مؤلف تاريخ قم نيز معتقد است كه حمزة بن موسى بن جعفر در قم مدفون شده است . ^۸
اگر سرى به كتابهاى تاريخ شهرهايى كه نامشان به عنوان محل دفن حمزة بن

زيارت السيد حمزة الموسوى كه شرف و نسب و جزالتِ فضل و كمالِ عفّت ايشان ظاهر است ... شوند . ^۱
علامه مجلسى مى گويد :
قبر شريف امامزاده حمزه ، فرزند حضرت امام موسى عليه السلام نزديك قبر حضرت عبدالعظيم است . ^۲
ابى الحسن على بن زيد بيهقى گويد :
و هو مدفون با لسيرجان من كرمان . ^۳
ابن طقطقى حسنى گويد :
و قبره بمشهد الغربات و الصدرين ، رستاق من بلاد الحلة المزيدية . ^۴
ضامن بن شدقم حسينى مدنى گويد :
سافر مع أخيه الإمام علي الرضا عليه السلام إلى الخراسان ، و كان واقعا فى خدمته ، ساعيا في مآريه ، طالبا لرضائه ، ممثلاً لأمره ، فلما وصل الى سوسعر ، احدى قرى ترتسبر ، خرج عليه قوم من رؤساء المأمون ، فقتلوه ، و قبره فى بستان بها . ^۵
اسكندر بيك منشى مى نگارد :
... ابو القاسم حمزه كه به قول اصح در سوسفيد تُرشيز مدفون و مرقد شريفش مطاف مردم آن ولايت است . ^۶
ميرزا محمّد باقر موسوى خوانسارى اصفهانى مى نويسد :
قبر الإمامزاده حمزة بن موسى بن جعفر عليه السلام المدفون بالرّى ، و هو هناك مزار إلى زماننا هذا . ^۷
ايرج افشار سيستانى مى نويسد :
آرامگاه حمزة بن موسى الرضا عليه السلام سرشناس به حمزه رضا در شش كيلومترى