245
الضّعفاء من رجال الحديث ج1

روايات في علل الشرائع ۱ وعيون أخبار الرضا عليه السلام ، ۲ والخصال ۳ والأمالي ۴ والتوحيد ۵ ومعاني الأخبار، ۶ وثواب الأعمال ۷ وكمال الدين، ۸ وذكر له الصفّار تسع روايات في بصائر الدرجات ۹ ونقل القمّي روايتين في تفسيره، ۱۰ والجوهري رواية واحدة، ۱۱ والمفيد روايتين في المزار، ۱۲ وغيرها .

نماذج من رواياته :

۱.. ما جاء في الكافي :عن محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن أحمد ، عن أحمد بن هلال ، عن عيسى بن عبداللّه الهاشمي ، عن أبيه ، عن أبي عبداللّه عليه السلام قال : كان موضع الكعبة ربوة من الأرض بيضاء تضيء كضوء الشمس والقمر حتّى قتل ابنا آدم أحدهما صاحبه فاسودت ، فلمّا نزل آدم ، رفع اللّه له الأرض كلّها حتّى رآها ، ثم قال : هذه لك كلّها .
قال : يا ربّ ، ما هذه الأرض البيضاء المنيرة ، قال : هي في أرضي ، وقد جعلت عليك أن تطوف بها كل يوم سبعمئة طواف. ۱۳

1.علل الشرائع : ص ۸۵ و۱۹۹ و۲۴۴ .

2.عيون أخبار الرضا عليه السلام : ص ۹ و۶۱ و۲۴۶ .

3.الخصال : ص ۲۵۰ و۲۸۳ و۳۵۸ و۴۳۳ .

4.الأمالي للصدوق: ص ۱۴۰ و۲۸۷ .

5.التوحيد : ص ۱۹ و۳۰ .

6.معاني الأخبار : ص ۱۵۷ و۱۷۴ و۲۱۴ .

7.ثواب الأعمال : ص ۹۴ .

8.كمال الدين وتمام النعمة : ص ۷۶ و۱۴۴ و۲۰۴ و۲۵۳ و۲۸۱ و۳۲۲ و۳۳۳ و۳۴۱ و۳۵۰ و۴۸۰ و۶۴۹ .

9.بصائر الدرجات : ص ۱۸۷ و۲۴۷ و۲۷۸ و۲۸۰ و۳۰۳ و۳۵۶ و۳۸۱ و۳۸۵ و۴۸۵ و۵۰۹ .

10.تفسير القمّي: ج ۱ ص ۳۲۰ و ج ۲ ص ۱۱۲ .

11.مقتضب الأثر : ص ۹ .

12.المزار الكبير : ص ۴۱ و۴۲ .

13.الكافي : ج ۴ ص ۱۸۹ ح ۴ .


الضّعفاء من رجال الحديث ج1
244

والغلو ـ يختلف عن العلّة التي من أجلها استثنى ابن الغضائري رواياته عن المشيخة والنوادر ، وهي لاشتهارهما عند أصحاب الحديث .
واستظهرالسيّدالخوئيوثاقته من قول النجاشي: «صالح الرواية، يعرف منها وينكر».
قال المحقّق التستري : إنّ قول النجاشي : « صالح الرواية ، يعرف منها وينكر » ليس بجيد ، وكان الصواب أن يقول : «كثير الرواية ، يعرف منها وينكر» ، وكيف يقول هو «صالح الرواية !» وقد أجمعوا على أنّ ما تفرد بروايته لا يجوز استعماله. ۱
علما أنّ كلمة « صالح الرواية » تناقض « يعرف منها وينكر » التي تعني الاضطراب والتخليط ، ورواية الأعاجيب وردها ، فكيف غفل المحقّق السيّد الخوئي عن ذلك !
وأمّا التوثيقات العامّة التي اعتمد عليها السيّد الخوئي كوقوعه في أسانيد كامل الزيارات وتفسير القمّي ، فقد تراجع عن توثيق رواة كامل الزيارات ، وأنَّ التوثيق العام المستفاد من تفسير القمّي معارض بالتضعيفات الخاصة المتقدّمة كما عرفت ، والتضعيف الخاص المنصوص يقدّم على التوثيق العام ، كما هو دأب الفقهاء والأُصوليين ؛ فتأمّل .

كتبه ورواياته :

له كتاب يوم وليلة وكتاب النوادر كما تقدّم عن النجاشي ، وروى أكثر أُصول أصحابنا ، كما صرّح الشيخ الطوسي في الفهرست .
وقد وقع في أسناد ستين موردا من الكتب الأربعة. ۲
روى له ابن قولويه ثلاث روايات في كامل الزيارات، ۳ وروى له الصدوق عدّة

1.قاموس الرجال : ج ۱ ص ۶۷۶ .

2.معجم رجال الحديث : ج ۳ ص ۱۵۳ .

3.كامل الزيارات : ص ۳۳ و۳۳۹ و۳۹۰ .

  • نام منبع :
    الضّعفاء من رجال الحديث ج1
    سایر پدیدآورندگان :
    الأسدي، عادل حسن
    تعداد جلد :
    3
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1384
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 157985
صفحه از 560
پرینت  ارسال به