303
الضّعفاء من رجال الحديث ج1

كتبه ورواياته :

له كتاب ذكرالنجاشي فيرجاله، وطريقه إليه ضعيف؛ لجهالة علي بن محمّد القلانسي.
وله روايات عديدة روى أكثرها الشيخ الصدوق بواسطتين ، فروى له رواية واحدة في كتاب من لا يحضره الفقيه، ۱ وتسع في علل الشرائع، ۲ وإحدى وعشرين في كتاب الخصال، ۳ وروايتين في عيون أخبار الرضا عليه السلام ، ۴ وثلاث عشرة في الأمالي، ۵ وثمان في كتاب التوحيد، ۶ وخمس عشرة في معاني الأخبار، ۷ وثلاث في كمال الدين، ۸ ورواية واحدة في فضائل الأشهر الثلاثة. ۹
كما ذكر ابن قولويه له رواية واحدة في كامل الزيارات، ۱۰ وابن بابويه في الإمامة والتبصرة، ۱۱ والشيخ الطوسي في أماليه، ۱۲
وروى له النعمان المغربي ثلاث روايات في كتظابه شرح الأخبار، ۱۳ وروايتين في كتاب الغارات للثقفي، ۱۴ والاختصاص. ۱۵

1.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۲ ص ۲۳۸ .

2.علل الشرائع : ص ۱۳۰ و۱۰۹ و۱۵۶ و۱۷۶ و۲۰۶ و۳۹۲ و۴۵۰ و۴۵۹ و۵۰۶ .

3.الخصال : ص ۱۵۸ و۱۹۱ و۲۱۱ و۲۲۸ و۳۱۹ و۳۶۱ ـ ۳۶۴ و۴۰۰ و۴۰۷ و۴۲۸ و۴۳۰ و۴۴۶ و۴۵۲ و۴۷۸ و۴۹۹ و۵۰۶ و۵۳۱ و۵۸۵ و۵۹۳ و۵۹۵ .

4.عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۲ ص ۵۸ و۶۶ .

5.الأمالي للصدوق : ص ۹۳ و۱۳۲ و۲۵۰ و۲۵۳ و۴۸۴ و۵۷۹ و۵۶۰ و۶۵۲ و۶۶۰ و۶۷۸ و۶۸۰ و۶۹۴ .

6.التوحيد : ص ۵۳۵ .

7.معاني الأخبار : ص ۲۰ و۲۱ و۶۳ و۷۹ و۱۰۳ و۱۰۸ و۱۲۰ و۱۷۵ و۱۸۱ و۲۰۵ و۲۵۰ و۲۷۰ و۳۱۹ و۳۴۵ .

8.كمال الدين وتمام النعمة : ۲۰۷ و۲۸۰ و۵۳۲ .

9.فضائل الأشهر الثلاثة : ص ۱۳۷ .

10.كامل الزيارات : ص ۱۱۲ .

11.الإمامة والتبصرة : ص ۵۳ .

12.الأمالي للطوسي : ص ۴۴۰ .

13.شرح الأخبار : ج ۲ ص ۶۰۵ وج ۳ ص ۵۸۵ و۵۹۰ .

14.الغارات: ج ۱ ص ۱۷۶ و۷۲۹.

15.الاختصاص : ص ۷۹ و۸۱ .


الضّعفاء من رجال الحديث ج1
302

ومحمّد بن زكريا ، وعبدالرحمن بن علي بن علي بن زياد ، وعمر بن عبداللّه ، وعطية بن إسماعيل بن إبراهيم الأنصاري ، ومحمّد بن إسحاق الكوفي ، ومحمّد بن عبيداللّه ، والحسن بن زياد الكوفي ، وسمرة بن علي .
روى عنه : حمزة بن بكر ، وحمزة بن القاسم ، وأحمد بن يحيى بن زكريا القطّان الذي روى عموم رواياته .

أقوال العلماء فيه :

قال النجاشي : بكر بن عبداللّه بن حبيب المزني ، يعرف وينكر ، يسكن الري ، له كتاب نوادر ، أخبرنا الحسين بن عبيداللّه قال : حدّثنا علي بن محمّد القلانسي ، قال : حدّثنا حمزة عن بكر بكتابه. ۱
قال المحقّق التستري : وممّا ينكر منه أنّه روى أنّ المراد من الإنسان في قوله تعالى : « إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَـوَ تِ وَ الْأَرْضِ وَ الْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَ أَشْفَقْنَ مِنْهَا وَ حَمَلَهَا الاْءِنسَـنُ إِنَّهُو كَانَ ظَـلُومًا جَهُولاً »۲ ، آدم عليه السلام ، فكيف يكون آدم ظلوما جهولاً ، وقد قال تعالى فيه : « إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىَادَمَ »۳ .
وقد فسّر الإنسان في أخبار مستفيضة بالأوّل. ۴
وعدّه العلاّمة في القسم الثاني من الخلاصة، ۵ وذكر ابن داوود في الجزء الثاني من رجاله المختص بالمجروحين، ۶ والجزائري في القسم الثاني من رجاله المختص بالضعفاء، ۷ ومحمّد طه نجف في القسم الثالث المختص بالضعفاء. ۸

1.رجال النجاشي : ص ۱۰۹ الرقم ۲۷۷ .

2.الأحزاب : ۷۲ .

3.آل عمران : ۳۳ .

4.قاموس الرجال : ج ۲ ص ۳۷۲ الرقم ۱۱۸۲ .

5.خلاصة الأقوال : ص ۳۲۷ .

6.رجال ابن داوود : ص ۲۳۴ .

7.حاوي الأقوال : ج ۳ ص ۳۲۰ .

8.إتقان المقال : ص ۲۶۵ .

  • نام منبع :
    الضّعفاء من رجال الحديث ج1
    سایر پدیدآورندگان :
    الأسدي، عادل حسن
    تعداد جلد :
    3
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1384
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 178746
صفحه از 560
پرینت  ارسال به