471
الضّعفاء من رجال الحديث ج1

كتبه ورواياته :

له كتب قال النجاشي في رجاله : له كتب صحيحة الحديث ، منها : التوحيد ، المؤمن والمسلم ، المقت والتوبيخ ، الإمامة ، النوادر ، المزار ، المتعة . أخبرنا أبو عبداللّه بن شاذان ، قال : حدّثنا علي بن حاتم ، قال : حدّثنا أحمد بن علي الفائدي عن الحسين بكتابه المتعة خاصة . وأخبرنا محمّد بن علي بن شاذان ، قال : حدّثنا أحمد بن محمّد بن يحيى قال : حدّثنا أبي ، قال : حدّثنا الحسين بن عبيداللّه بكتبه ، وهي : الإيمان وصفة المؤمن ، الإيمان لا يثبت إلاّ بالعمل ، الإيمان يزيد وينقص ، فضل الإيمان ، دعائم الإيمان ، شُعب الإيمان ، نفي الإيمان ، طعم الإيمان ، حقيقة الإيمان ، أركان الإيمان ، أصناف الإيمان ، أقسام الإيمان ، المرة حلاوة الإيمان ، ما جاء أنّ الإيمان حسن الخلق ، ما جاء في زين الإيمان ، الحسد يأكل الإيمان ، مَن تعصّب خلع ربقة الإيمان من عنقه ، أعجب الخلق إيمانا ، أدنى الإيمان ، تجديد (تحديد) الإيمان ، الإيمان وما يثبت منه في القلب ، لا يدخل النار عبد في قلبه مثقال حبة من خردل من الإيمان ، فيمن أعير الإيمان ، لا يزني الزاني وهو مؤمن ، أسرار الإيمان وإظهار الشرك ، الإيمان يشارك الإسلام ، والإسلام لا يشارك الإيمان ، من كان مؤمنا فعمل خيرا ثُمَّ كفر ثم مات بعد كفره ، إثبات الإيمان وإثبات الكفر ، لا إيمان لمن لا تقية له ، ما جاء في المؤمن ما يلحق اللّه الأطفال بإيمان آبائهم ، نوادر الإيمان ، إدخال السرور على المؤمن ، زيارة المؤمن ، مصافحة المؤمن ، حق المؤمن على أخيه المؤمن ، السعي في حوائج المؤمن ، المؤمن أخو المؤمن ، حبّ المؤمن ، كرامة المؤمن ، ثواب من أعان المؤمن ونصره ، حرمة المؤمن ، من قضى حاجة امرئ مؤمن ، مؤاساة المؤمن ، مَنْ نَفَّسَ عن مؤمن كربة ، من أقرض مؤمنا ، من أطعم مؤمنا وسقاه ، من كسا مؤمنا ، من عاد مؤمنا في مرضه ، موت المؤمن ، قضاء دين المؤمن ، ما جاء في الإيمان والإسلام ، ما جاء في الإسلام أنّ الصبغة هي الإسلام ، من اصطفى الإسلام ارتضى اللّه الإسلام دينا ، ما اختار اللّه الإسلام دينا ، كمال الإسلام ، دعائم الإسلام ، عرى الإسلام ، بناء الإسلام ، الإسلام بدأ غريبا وسيعود


الضّعفاء من رجال الحديث ج1
470

صحيحة الحديث. ۱
وقال في ترجمة الحسن بن أبي عثمان رواية أحمد بن إدريس ، عن الحسين بن عبيداللّه بن سهل في حال استقامته. ۲
ذكره العلاّمة في القسم الثاني من الخلاصة ، ويظهر منه القول باتحاده مع الحسين بن عبيداللّه القمّي والمحرر. ۳ والجزائري بعد أن ذكره في القسم الرابع من رجاله ، ترجم للثلاثة في عنوان واحد بنص ما قاله العلاّمة ، واستظهر التعدد واحتمل الاتحاد. ۴
أما ابن داوود الحلّي فقد ذكرهم في ثلاثة عناوين ، ويظهر منه القول بالتعدد. ۵
وقطع المحقّق التستري باتحاد الثلاثة ، ونص السيّد الخوئي على اتحاد المحرر والقمّي ، وأنّ السعدي شخص ثانٍ. ۶
وكذا يظهر من المجلسي في رجاله بعد القول بضعفهما. ۷
وهو الصحيح حيث عدّ الشيخ الطوسي السعدي فيمن لم يروِ عنهم عليهم السلام والقمّي في أصحاب الإمام الهادي عليه السلام ، وأن وصف القمّي رمي بالغلو فهذا وصف مشهور في ألفاظ التجريح في القرن الثالث ، ولا يكتشف منه الاتحاد ، كما ذهب إلى ذلك المحقّق التستري ، والقمّي أخرج من قم وسكن كش كما تقدّم ، أما السعدي لم يرد فيه ذلك .

1.رجال النجاشي : ص ۴۲ الرقم ۸۶ .

2.رجال النجاشي : ص ۶۱ الرقم ۱۴۱ .

3.خلاصة الأقوال : ص ۳۳۸ .

4.حاوي الأقوال : ج ۳ ص ۳۹۸ .

5.رجال ابن داوود : ص ۲۴۰ .

6.قاموس الرجال : ج ۳ ص ۴۷۸ الرقم ۲۱۸۹ ؛ معجم رجال الحديث : ج ۶ ص ۲۱ الرقم ۳۴۸۳ .

7.رجال المجلسي : ص ۱۹۵ .

  • نام منبع :
    الضّعفاء من رجال الحديث ج1
    سایر پدیدآورندگان :
    الأسدي، عادل حسن
    تعداد جلد :
    3
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1384
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 179199
صفحه از 560
پرینت  ارسال به