361
الضّعفاء من رجال الحديث ج3

طبقته :

عدّه البرقي والطوسي من أصحاب الباقر عليه السلام . ۱
روى عن : إسماعيل بن علية .
روى عنه : عيسى بن مهران .

أقوال العلماء فيه :

قال الشيخ الطوسي في رجاله : مجهول . ۲
وذكره العلاّمة في القسم الثاني من الخلاصة المختص بالضعفاء ، ۳ وابن داوود في الجزء الثاني من رجاله المختص بالمجروحين والمجهولين ، ۴ والجزائري في القسم الرابع من رجاله المختص برواة الضعاف ، ۵ ومحمّد طه نجف في القسم الثالث من رجاله المختص بالضعفاء . ۶

رواياته :

له رواية في كتاب الإمامة ، وأُخرى في نوادر المعجزات ، ۷ نقلهما البحراني في مدينة المعاجز . ۸

نماذج من رواياته :

۰.جاء في نوادر المعجزات : حدّثنا القاضي أبو الفرج ، قال : حدّثنا أبوبكر محمّد بن أحمد بن أبي الثلج ، قال : حدّثنا عيسى بن مهران ، قال : حدّثنا منذر السراج ، قال : حدّثنا إسماعيل بن علية ، قال : حدّثنا أسلم بن ميسرة العجلي (عن سعيد) ، عن أنس بن مالك ، عن معاذ بن جبل ، أنّ رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، قال : إنّ اللّه عز و جل خلقني وعليا ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين ، قبل أن يخلق الدنيا بسبعة آلاف عام ، قلت : وأين كنتم يا رسول اللّه ؟ قال : قدام العرش ، نسبح اللّه عز و جل ونقدّسه ونمجّده ، قال : قلت : على أي مثال؟ قال : أشباح نور حتّى أراد اللّه تعالى أن يخلق صورنا ، صيّرنا عمود نور ، ثم قذفنا في صلب آدم ، ثم أخرجنا إلى أصلاب الآباء وأرحام الاُمهات لا يصيبنا نجس الشرك ولا سفاح الكفر يسعد بنا قوم ، ويشقى بنا آخرون ، فلما صيّرنا إلى صلب عبدالمطلب ، أخرج ذلك النور فشقه نصفين ، فجعل نصفه في صلب عبداللّه ، ونصفه في صلب أبي طالب ، ثم أخرج النصف الذي لي إلى آمنة ، والنصف الآخر إلى فاطمة بنت أسد فأخرجتني آمنة ، وأخرجت فاطمة عليا ، ثم أعاد اللّه عز و جل العمود إلى علي فخرج الحسن ، والحسين ، فما كان من نورعلي صار في الحسن ، وما كان من نوري صار في ولدي الحسين ، فهو ينتقل في الأئمة من ولده إلى يوم القيامة . ۹

1.رجال البرقي : ص ۵۹ ، الرقم ۳۵۰ ، رجال الطوسي : ص ۱۴۷ ، الرقم ۱۶۲۰ .

2.مختلف الحديث بين الفقهاء والمحدّثين ، ص۸۴ به نقل از : الموافقات ، ج۴ ، ص۱۶۱ .

3.رجال الطوسي : ص ۱۴۷ ، الرقم ۱۶۲۰ .

4.خلاصة الأقوال : ص ۴۱۰ ، الرقم ۱۶۵۶ .

5.رجال ابن داوود : ص ۲۸۱ ، الرقم ۵۱۹ .

6.حاوي الأقوال : ج ۴ ص ۳۱۹ .

7.إتقان المقال : ص ۳۷۵ .

8.الكافى ، ج۱ ، ص۶۲ـ۶۹ ، ده حديث .

9.دلائل الإمامة : ص ۵۹ ، نوادر المعجزات : ص ۸۰ .

10.مدينة المعاجز : ج ۳ ص ۲۹۹ ، و۴۴۶ .

11.وسائل الشيعة ، ج۱۸ ، ص۷۵ـ۸۹ ، ۴۸ حديث ؛ مستدرك الوسائل ، ج۱۷ ، ص۳۰۲ـ۳۰۷ ، دوازده حديث (چاپ آل البيت) .

12.نوادر المعجزات : ص ۸۰ .


الضّعفاء من رجال الحديث ج3
360

أقوال العلماء فيه :

قال الشيخ الطوسي بعد أن عدّه من أصحاب الباقر عليه السلام : منذر بن أبي طريفة مجهول . ۱
وذكره العلاّمة الحلّي في القسم الثاني من الخلاصة المختص بالضعفاء . ۲ وابن داوود في الجزء الثاني من رجاله المختص بالمجروحين والمجهولين ، ۳ والجزائري في القسم الرابع من رجاله المختص برواة الضعاف . ۴ ومحمّد طه نجف في القسم الثالث من رجاله المختص بالضعفاء . ۵

رواياته :

لم أقف على رواية له في كتب الحديث .

خلاصة القول فيه :

مجهول ، عدّه في الضعفاء العلاّمة ، وابن داوود ، والجزائري ، ومحمّد طه نجف ، وليس له رواية .

[ 359]

منذر السراج

اسمه ونسبه :

منذر السراج؛ هذا منسوب إلى عمل السرج ، وهو الذي يوضع على الفرس . ۶

1.رجال الطوسي : ص ۱۴۷ الرقم ۱۶۱۹ .

2.خلاصة الأقوال : ص ۴۰۹ ، الرقم ۱۶۵۵ .

3.رجال ابن داوود: ص ۲۸۱ ، الرقم ۵۱۸ .

4.حاوي الأقوال : ج ۴ ص ۳۱۸ .

5.إتقان المقال : ص ۳۷۵ .

6.الأنساب : ج ۳ ص ۲۴۱ .

  • نام منبع :
    الضّعفاء من رجال الحديث ج3
    سایر پدیدآورندگان :
    الأسدي، عادل حسن
    تعداد جلد :
    3
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1384
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 141517
صفحه از 640
پرینت  ارسال به