ملاّ محمّد صالح مازندرانى ، در شرح أصول الكافى ، به عامى بودن طريق اين روايت ، تصريح كرده است . ^۱ آملى ، احتمالاً اين روايت را از الفتوحات المكيّة برگرفته است . ^۲
7 . «أنتم أعلم بأمور دنياكم» ^۳ (از پيامبر صلى الله عليه و آله ) .
اين روايت ، در منابع معتبر اهل سنّت ، به شكل «أنتم أعلم بأمر دنياكم» آمده است . ^۴

3. احاديث خاصّ عرفانى

بخش سوم ، روايات فراوانى است با مضامين غالباً عرفانى كه در منابع معتبر حديثى شيعه و اهل سنّت ، يافت نمى شود .
آملى ، اين احاديث را از متون پيشين صوفيه و منابع ناشناخته ديگر ، برگرفته است . احتمالاً برخى از روايات ، سخنان مشايخ صوفيه بوده كه در جامع الأسرار (يا متون پيشين) با اسناد به يكى از معصومان عليهم السلام نقل شده است .
1 . «تخلّقوا بأخلاق اللّه تعالى» ^۵ (از پيامبر صلى الله عليه و آله ) .
اين روايت در منابع حديثى يافت نشد. در عبهر العاشقين ^۶ واخلاق محتشمى، ^۷ بدون استناد به شخصى آمده و در بستان القلوب ^۸ به نقل از پيامبر صلى الله عليه و آله ، روايت شده است .

ترمذى چنين است :
إنّ اللّه عز و جل خلق خلقه فى ظلمة ، فألقى عليهم من نوره .
4 . «رأيت أنّى أشرب اللبن حتّى خرج الريّ من أظافيرى» . ^۱ (از پيامبر صلى الله عليه و آله ) .
اين روايت در صحيح البخارى ، ^۲ صحيح مسلم ^۳ و منابع ديگر ، آمده است .
5 . «عن عائشة قالت : قال رسول اللّه صلى الله عليه و آله : رأيت ربّى ـ تبارك و تعالى ـ ليلة المعراج فى أحسن صورة . فقال : بمَ يختصم الملأ الأعلى ، يا محمّد؟ قلت : أنت أعلم ، أى ربّ! مرّتين . قال : فوضع اللّه تعالى كفّه بين كتفى فوجدت بردها بين ثدييّ . فعلمت ما فى السماوات و ما فى الأرض . ثم تلا هذه الآية : وكذلك نرى إبراهيم . . . » . ^۴
اين روايت در منابع متعدد اهل سنّت ، از جمله سنن الترمذى ، ^۵ سنن الدارمى ^۶ و مسند ابن حنبل ، ^۷ آمده است .
6 . «إنّ اللّه (للّه ) تعالى فى أيّام دهركم نفحات ، ألا فتعرّضوا لها» ^۸ (از پيامبر صلى الله عليه و آله ) .
اين روايت در برخى منابع اهل سنّت ، مانند المحدّث الفاصل ، ^۹ المعجم الكبير ^۱۰
و مجمع الزوائد ، ^۱۱ آمده است .