إلَى النَّاسِ كافَّةً . ۱
۲۳۷.عنه صلى الله عليه و آله :فَضَّلني رَبيَّ عَلَى الأنبِياءِ بِأربَعٍ : أُرسِلتُ إلَى النَّاسِ كافَّةً ، وجُعِلَت لِيَ الأرضُ كُلُّها ولِأُمَّتي مَسجِدا وطَهورا ... ونُصِرتُ بِالرُّعبِ مَسيرَةَ شَهرٍ يَقذِفُهُ في قُلوبِ أعدائي ، وأُحِلَّ لِيَ الغَنائِمُ . ۲
۲۳۸.عنه صلى الله عليه و آله :مَنَّ عَلَيَّ رَبِّي وقَالَ لي : يا مُحَمَّدُ ... نَصَرتُكَ بِالرُّعبِ الَّذي لَم أنصُر بِهِ أحَداً . ۳
۲۳۹.عنه صلى الله عليه و آله :أُعطيتُ خَمسا لَم يُعطَها أحَدٌ قَبلي : جُعِلَت لِيَ الأرضُ مَسجِدا وطَهورا ، ونُصِرتُ بِالرُّعبِ ، وأُحِلَّ لِيَ المَغنَمُ ، وأُعطيتُ جَوامِعَ الكَلِمِ ، وأُعطيتُ الشَّفاعَةَ . ۴
۲۴۰.عنه صلى الله عليه و آلهـ في بَيانِ فَضلِهِ عَلى إبراهيمَ عليه السلام ـ: إن كانَ إبراهيمُ عليه السلام خَليلَهُ فَأنا مُحَمَّدٌ حَبيبُهُ . ۵
۲۴۱.عنه صلى الله عليه و آله :أمَا وَاللّهِ ، إنِّي لَأمينُ مَن فِي السَّماءِ ، وأمينُ مَن فِي الأرضِ . ۶
۲۴۲.عنه صلى الله عليه و آله :ما خَلَقَ اللّهُ خَلقا أفضَلَ مِنِّي ، ولا أكرَمَ عَلَيهِ مِنِّي . ۷
۲۴۳.عنه صلى الله عليه و آله :إنِّي كُنتُ أوَّلَ مَن آمَنَ بِرَبِّي ، وأوَّلَ مَن أجابَ حَيثُ أخَذَ اللّهُ ميثاقَ النَّبِيِّينَ وأشهَدَهُم عَلى أنفُسِهِم: أ لَستُ بِرَبِّكُم ؟ فَكُنتُ أنا أوَّلَ نَبيٍّ قالَ : بَلى . ۸
1.الخصال : ص ۲۰۱ ح ۱۴ عن أبي اُمامة ، بحار الأنوار : ج ۱۶ ص ۳۲۱ ح ۱۱ .
2.تفسير ابن كثير : ج ۲ ص ۱۱۲ ، السنن الكبرى : ج ۱ ص ۳۴۰ ح ۱۰۵۹ كلاهما عن أبي اُمامة ، الدرّ المنثور : ج ۲ ص ۳۴۳ .
3.علل الشرايع : ص ۱۲۸ ح ۳ عن جابر بن عبد اللّه ، بحار الأنوار : ج ۱۶ ص ۹۳ ح ۲۷ .
4.الخصال : ص ۲۹۲ ح ۵۶ عن ابن عبّاس ، الأمالي للصدوق : ص ۲۸۵ ح ۳۱۵ عن إسماعيل الجعفي عن الإمام الباقر عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله ، بحار الأنوار : ج ۱۶ ص ۳۱۳ ح ۱ .
5.الاحتجاج : ج ۱ ص ۱۱۰ ح ۲۹ عن ابن عبّاس ، بحار الأنوار : ج ۹ ص ۲۹۰ ح ۳ .
6.تفسير ابن كثير : ج ۴ ص ۴۶۶ عن أبي رافع ، كنز العمّال : ج ۱۱ ص ۴۵۷ ح ۳۲۱۴۷ .
7.عيون أخبار الرضا : ج ۱ ص ۲۶۲ ح ۲۲ ، علل الشرائع : ص ۵ ح ۱ كلاهما عن عبد السلام بن صالح الهروي عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۱۸ ص ۳۴۵ ح ۵۶ .
8.الكافي : ج ۲ ص ۱۰ ح ۱ و ج۱ ص ۴۴۱ ح ۶ ، علل الشرائع : ص ۱۲۴ ح ۱ كلّها عن صالح بن سهل عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۱۵ ص ۱۵ ح ۲۱ .