63
ميزان الحكمه ج 03

۳۹۲۷.عنه صلى الله عليه و آله :رُبَّ شَهْوةِ ساعةٍ تُورِثُ حُزنا طويلاً . ۱

۳۹۲۸.عنه صلى الله عليه و آله :أنا زَعيمٌ بثَلاثٍ لِمَن أكَبَّ على الدُّنيا : بفَقرٍ لا غَناءَ لَهُ ، و بشُغْلٍ لا فَراغَ لَهُ ، و بهَمٍّ و حُزنٍ لا انْقِطاعَ لَهُ . ۲

۳۹۲۹.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :مَن غَضِبَ على مَن لا يقدِرُ أنْ يَضُرَّهُ ، طالَ حُزْنُهُ و عَذّبَ نَفْسَهُ . ۳

۳۹۳۰.عنه عليه السلام :ما رأيتُ ظالِما أشْبَهَ بمظلومٍ من الحاسِدِ ؟ نَفَسٌ دائمٌ ، و قَلبٌ هائمٌ ، و حُزنٌ لازِمٌ . ۴

۳۹۳۱.عنه عليه السلام :مَن قَصَّر في العملِ ابْتُلي بالهَمِّ . ۵

۳۹۳۲.عنه عليه السلام :إيّاكَ و الجَزَعَ ؛ فإنَّهُ يَقْطَعُ الأملَ ، و يُضعِفُ العَملَ ، و يُورِثُ الهَمَّ . ۶

۳۹۳۳.عنه عليه السلام :مَنِ اسْتَشْعَرَ شَعَفَها ۷ مَلأتْ قَلبَهُ أشْجانا ، لَهُنّ رَقْصٌ على سُوَيْداءِ قَلبهِ كرَقيصِ الزُّبدَةِ على أعْراضِ المَدْرَجَةِ ، هَمٌّ يُحزِنُهُ ۸ و هَمٌّ يَشْغَلُهُ ، كذلكَ حتّى يُؤخَذَ بكَظْمِهِ . ۹

۳۹۲۷.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :بسا لذتى كه دمى بپايد اما اندوهى دراز بر جاى گذارد .

۳۹۲۸.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :كسى كه به دنيا بچسبد، من سه چيز را براى او قطعى مى دانم : فقرى كه هيچ گاه به بى نيازى نينجامد ، مشغوليتى كه هرگز از آن خلاصى ندارد و غم و اندوهى كه برايش پايانى نيست .

۳۹۲۹.امام على عليه السلام :هر كه بر كسى خشم گيرد كه توان آسيب رساندن به او را ندارد، اندوهش دراز گردد و خود را عذاب دهد.

۳۹۳۰.امام على عليه السلام :ستمگرى نديدم كه به ستمديده ماننده تر باشد مگر حسود ؟ او جانى خسته دارد و دلى سرگشته و اندوهى پيوسته .

۳۹۳۱.امام على عليه السلام :هر كه در عمل كوتاهى كند، به اندوه گرفتار آيد .

۳۹۳۲.امام على عليه السلام :از بيتابى كردن بپرهيز ؛ كه آن اميد را قطع مى كند و عمل را ضعيف مى گرداند و اندوه مى آورد .

۳۹۳۳.امام على عليه السلام :آن كه جامه شيفتگى به دنيا را بر تن كند، دلش پر از غمهايى شود كه بر ميانه دلش برقصند، همچون رقصيدن كف و خاشاك سيلاب، هنگام گذر از پيچ و خم درّه ها . خواهشى [دنيوى ]اندوهگينش مى كند و خواهشى ديگر سرگرمش مى سازد و چنين است تا سر انجام راه نَفَسش مى گيرد [و مى ميرد].

1.الأمالي للطوسي : ۵۳۳/۱۱۶۲ .

2.بحار الأنوار : ۷۳/۸۱/۴۳ .

3.. تحف العقول : ۹۹ .

4.بحار الأنوار : ۷۳/۲۵۶/۲۹ .

5.نهج البلاغة : الحكمة ۱۲۷ .

6.دعائم الإسلام : ۱/۲۲۳ .

7.الضمير يرجع إلى الدنيا ، و الشعف محرّكة : الولوع و غلبة الحبّ، و في بعض نسخ الحديث و النهج : «و من استشعر الشغف بها» .

8.في بعض النسخ : « ......... همّ يعمره و همّ يسفره ......... » .

9.تحف العقول : ۲۲۱ .


ميزان الحكمه ج 03
62

823

الحُزنُ

۳۹۱۸.عيسى عليه السلام :مَن كَثُرَ هَمّهُ سَقُمَ بَدنُه . ۱

۳۹۱۹.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :الهَمُّ نِصفُ الهَرَمِ . ۲

۳۹۲۰.عنه عليه السلام :الهمُّ يُذيبُ الجَسَدَ . ۳

۳۹۲۱.عنه عليه السلام :الهمُّ أحدُ الهَرَمَينِ . ۴

۳۹۲۲.عنه عليه السلام :الهمُّ يُنحِلُ البَدنَ . ۵

۳۹۲۳.عنه عليه السلام :الحُزنُ يَهْدِمُ الجَسَدَ . ۶

۳۹۲۴.عنه عليه السلام :الغَمُّ مَرَضُ النَّفْسِ . ۷

۳۹۲۵.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام :الأحْزانُ أسْقامُ القُلوبِ، كما أنَّ الأمْراضَ أسْقامُ الأبْدانِ . ۸

824

ما يورِثُ الحُزنَ

۳۹۲۶.رسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله :مَن نَظرَ إلى ما في أيْدي النّاسِ طالَ حُزنُهُ ، و دامَ أسَفُهُ . ۹

823

اندوه

۳۹۱۸.مسيح عليه السلام :آن كه اندوه بسيار خورد، تنى بيمار داشته باشد .

۳۹۱۹.امام على عليه السلام :اندوه، نيمى از پيرى است.

۳۹۲۰.امام على عليه السلام :غصّه و اندوه، بدن را آب مى كند .

۳۹۲۱.امام على عليه السلام :اندوه، يكى از دو [عامل ]پيرى است .

۳۹۲۲.امام على عليه السلام :غصّه و اندوه، بدن را نحيف و رنجور مى سازد .

۳۹۲۳.امام على عليه السلام :اندوه، بدن را متلاشى مى كند .

۳۹۲۴.امام على عليه السلام :اندوه، بيمارى روان است .

۳۹۲۵.امام صادق عليه السلام :اندوهها، نا خوشى هاى دلند؛ همچنان كه بيماريها نا خوشيهاى تن .

824

عوامل اندوه زا

۳۹۲۶.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :هر كه چشمش به دست مردم باشد، اندوهش دراز و افسوسش پايدار شود .

1.الأمالي للصدوق : ۶۳۶/۸۵۳ .

2.تحف العقول : ۲۱۴ .

3.غرر الحكم : ۱۰۳۹ .

4.غرر الحكم : ۱۶۳۴ .

5.غرر الحكم : ۳۶۷ .

6.غرر الحكم : ۶۰۹ .

7.غرر الحكم : ۳۷۴ .

8.الدعوات : ۱۱۸/۲۷۶ .

9.أعلام الدين : ۲۹۴ .

  • نام منبع :
    ميزان الحكمه ج 03
    سایر پدیدآورندگان :
    شیخی، حمیدرضا
    تعداد جلد :
    14
    ناشر :
    سازمان چاپ و نشر دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1386
    نوبت چاپ :
    هفتم
تعداد بازدید : 788696
صفحه از 603
پرینت  ارسال به