1395
ذَمُّ الرِّئاسَةِ
  ۶۹۱۶.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :الرئاسةُ عَطَبٌ . ۱
  ۶۹۱۷.الإمامُ الباقرُ عليه السلام :لا تَطلُبَنَّ أن تكونَ رَأسا فتكونَ ذَنَبا . ۲
  ۶۹۱۸.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام :كُنْ ذَنَبا و لا تَكُن رَأسا . ۳
  ۶۹۱۹.عنه عليه السلام :فيما ناجى اللّهُ تعالى بهِ موسى عليه السلام : ......... لا تَغبِطَنَّ أحدا بِرِضَى الناسِ عَنهُ حتّى تَعلَمَ أنَّ اللّهَ راضٍ عَنهُ ، و لا تَغبِطَنَّ مَخلوقا بطاعَةِ الناسِ لَهُ فإنّ طاعةَ الناسِ لَهُ و اتِّباعَهُم إيّاهُ على غيرِ الحقِّ هَلاكٌ لَهُ و لِمَنِ اتَّبَعَهُ . ۴
  ۶۹۲۰.بحار الأنوار :في الزَّبورِ : لَيسَتِ الرئاسةُ رئاسةَ المُلكِ ، إنّما الرئاسةُ رئاسةُ الآخِرَةِ . ۵
(انظر) الشرف : باب 1968 حديث 9448 .
1395
نكوهش رياست
  ۶۹۱۶.امام على عليه السلام :رياست [مايه] نابودى است .
  ۶۹۱۷.امام باقر عليه السلام :در پى سركرده بودن مباش ، كه دنباله رو مى شوى .
  ۶۹۱۸.امام صادق عليه السلام :دنباله رو باش و سركرده مباش .
  ۶۹۱۹.امام صادق عليه السلام :از نجواهاى خداوند متعال با موسى عليه السلام اين بود كه : به حال كسى كه مردم از او خشنودند غبطه مخور، تا آن كه بدانى خدا هم از او خشنود است و به حال كسى كه مردم فرمانش را مى برند نيز غبطه مخور ؛ زيرا طاعت و پيروى بناحقّ مردم از او ، باعث هلاكت او و پيروانش باشد .
  ۶۹۲۰.بحار الأنوار :در زبور آمده است : رياست [حقيقى] ، رياستِ حكومتى نيست ، بلكه رياست [حقيقى ]رياستِ آخرت است .