۱۶۹۷۶.الإمامُ عليٌّ عليه السلامـ لِشُرَيحٍ ـ: لا تُسارَّ أحَدا في مَجلِسِكَ ، و إن غَضِبتَ فَقُمْ ، فلا تَقضِيَنَّ فأنتَ غَضبانُ . ۱
7 ـ أن لا يَقضيَ و هو مُثقَلٌ بالنَّومِ :
۱۶۹۷۷.دعائم الإسلام :نَهى رسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله أن يَقضيَ القاضي و هُو غَضبانُ أو جائعٌ أو ناعِسٌ . ۲
۱۶۹۷۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلامـ لرِفاعَةَ ـ: لا تَقضِ و أنتَ غَضبانُ ، و لا مِن النَّومِ سَكرانُ . ۳
8 ـ أن لا يَقضيَ و هو جُوعانُ أو عَطشانُ :
۱۶۹۷۹.رسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله :لا يَقضي القاضي بينَ اثنَينِ إلاّ و هُو شَبعانُ رَيّانُ . ۴
۱۶۹۸۰.الإمامُ عليٌّ عليه السلامـ لِشُرَيحٍ ـ: و لا تَقعُدَنَّ في مَجلِسِ القَضاءِ حتّى تَطعَمَ . ۵
9 ـ أن لا يُضيفَ أحدَ الخَصمَينِ :
۱۶۹۸۱.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام :إنَّ رجُلاً نَزَلَ بأميرِ المؤمنينَ عليه السلام فمَكَثَ عِندَهُ أيّاما ، ثُمّ تَقَدَّمَ إلَيهِ في خُصومَةٍ لم يَذكُرْها لأميرِ المؤمنينَ عليه السلام ، فقالَ لَهُ : أ خَصمٌ أنتَ ؟ قالَ : نَعَم ، قالَ : تَحَوَّلْ عنّا ، إنَّ رسولَ اللّهِ صلى الله عليه و آله نَهى أن يُضافَ الخَصمُ إلاّ و مَعهُ خَصمُهُ . ۶
۱۶۹۷۶.امام على عليه السلامـ خطاب به شريح ـفرمود : در مجلس قضا با كسى در گوشى صحبت مكن و اگر عصبانى شدى، برخيز و در حال خشم هرگز داورى مكن.
7 ـ قضاوت نكردن در حالت خواب آلودگى
۱۶۹۷۷.دعائم الاسلام :پيامبر خدا صلى الله عليه و آله نهى فرمود از اين كه قاضى در حال خشم يا گرسنگى و يا خواب آلودگى قضاوت كند.
۱۶۹۷۸.امام على عليه السلامـ به رُفاعه ـفرمود: در حالى كه عصبانى يا مستِ خواب هستى، قضاوت مكن.
8 ـ قضاوت نكردن در حال گرسنگى يا تشنگى
۱۶۹۷۹.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :قاضى نبايد ميان دو نفر داورى كند، مگر زمانى كه از خوردنى و نوشيدنى سير باشد.
۱۶۹۸۰.امام على عليه السلامـ خطاب به شريح ـفرمود : در مجلس قضاوت منشين، مگر اين كه قبلاً چيزى بخورى.
9 ـ ميزبان يكى از طرفين دعوا نباشد
۱۶۹۸۱.امام صادق عليه السلام :مردى بر امير المؤمنين عليه السلام وارد شد و چند روزى ميهمان آن حضرت بود. سپس نزد ايشان دعوايى مطرح كرد كه قبلاً [يعنى از روز اول ورودش ]با امير المؤمنين در ميان نگذاشته بود. حضرت فرمود: تو شاكى هستى؟ عرض كرد: آرى. امام فرمود: از پيش ما برو؛ زيرا رسول خدا صلى الله عليه و آله نهى فرمود از اين كه شاكى ميهمان [قاضى] باشد مگر آن كه طرف دعوايش نيز با او باشد.