مناقب الفضلاء - صفحه 496

الحسني الحسيني الشيرازي ۱ ـ رفع اللّه منزلته ـ ، وهو مصنّف كتاب رياض
السالكين في شرح صحيفة سيّد العابدين ۲ ـ عليه صلوات اللّه رب العالمين ـ ، والطراز الأوّل فيما عليه من لغة العرب المعوّل ، وسلافة العصر وغيرها من المؤلّفات النفيسه ؛
عن جميع المشايخ الكرام كما فصّله في الإجازة التي كتبها لي ؛
ومنهم الشيخ الفاضل الكامل الفقيه المحدّث الرضيّ المرضيّ جعفر بن محمّد كمال الدين البحراني ۳ ؛
عن الشيخ حسام الدين الحلّي ۴ ، والشيخ أحمد بن عبدالسلام البحراني ۵ ؛

1.صدر... الدين السيّد عليّ بن نظام الدين أحمد الحسني الحسين¨ الشيرازيّ / المدني الهندي، ابن محمّد معصوم بن نظام الدين احمد بن ابراهيم بن سلام اللّه بن عماد الدين معسود بن صدر الدين محمّد الثالث بن غياث الدين منصور الأوّل بن صدر الدين الثاني الدشتكي الشيرازي؛ همان سيّد عليخانِ كبيرِ مشهور، صاحبِ الحدائق النديّة (شرحِ صمديّه)، است زاده ۱۰۵۲ و درگذشته ۱۱۲۰ ه . ق . درباره وى نگر: الكواكب المنثرة، ص ۵۲۱ ـ ۵۲۴ .

2.رياض السالكين... / چاپ شده در سلسله منشوراتِ جامعه مدرّسين حوزه عمليّه قم .

3.جعفر بن محمّد كمال الدين البحراني / در نسخه، روى «محمّد» رمزِ «زظ» گذاشته اند ؛ و اين از آن روست كه اين فاضل را در مآخذ، «جعفر بن كمال الدين بن محمّد» شناسانيده اند. شايد او را با «ابوالبحر جعفر بن محمّد بن حسن بحراني» (سنج: الروضة النضرة، ص ۱۱۲) در آميخته باشند چنان كه چنين خَلْطى سابقه دارد (نگر: همان، ص ۱۳۴). بارى، وى كه شيخ حرِّ عاملى او را درمكّه معظّمه زيارت كرده، متولّد به سال ۱۰۱۴ و متوفّى به سالِ ۱۰۸۸ (در حيدر آباد) است . با سيّد عليخان روابط علمى و ادبى داشته و سيّد از وى به «شيخنا العلاّمة» تعبير مى كند. درباره وى نگر: أمل الآمل، ج ۱، ص ۵۳؛ و: الروضة النضرة، ص ۱۰۹ ـ ۱۱۱ .

4.حسام الدّين الحلّى / محمود بن درويش على نجفى، صاحبِ رساله ميزان المقادير كه به سالِ ۱۰۵۶ ه . ق. تصنيف نموده است. سيد عليخان او را با عنوانِ «زبدة المجتهدين» ياد مى كند. (نگر: الروضة النضرة، ص ۱۳۴).

5.أحمد بن عبدالسلام البحراني / سليمان بن عبداللّه ِ ما حوزى از علم و فضل او ياد كرده و المبارات في اصول الدين و جز آن را از تصانيف وى شمرده است. فرزند وى معاصر و دوستِ شيخ سليمان بوده و لذا معلوم مى شود، احمد بن عبدالسلام در طبقه مشايخ شيخ سليمان، و از اهلِ اواخرِ سده يازدهم بوده. (نگر: الروضة النضرة، ص ۱۷ و ۱۸).

صفحه از 462