(ح) وبالإسناد عن شيخ الطائفة، عن أبي محمّد هارون بن موسى التلعكبري، عن الشيخ الأجلّ محمّد بن عمر بن عبدالعزيز الكشي .
(ح) وبالإسناد عن النجاشي، عن أبي عبداللّه بن عياش، عن الشريف أبي الحسين بن صالح بن الحسين النوفلي، عن أبيه، عن الحسين بن بسطام وأخيه عبداللّه مؤلفي كتاب «طبّ الأئمّة عليهم السلام» .
(ح) وبالإسناد عن العلاّمة، عن السيّد النقيب الشريف الزاهد العابد رضي الدين علي بن موسى بن طاوس الحسني والسيّد غياث الدين عبدالكريم بن أحمد بن طاوس والسيد الجليل أحمد بن موسى بن طاوس ـ قدّس اللّه أرواحهم الطيبة .
(ح) وبالإسناد عن الشيخ منتجب الدين، عن أبيه، عن جدّه، عن الشيخ أبي الفتح محمّد بن علي بن عثمان الكراجكي ـ روّح اللّه روحه .
(ح) وعن الشيخ منتجب الدين، عن جماعة من الثقات، عن محمّد بن علي الفتال الفارسي مؤلّف كتاب «روضة الواعظين» ـ قدّس اللّه روحه .
(ح) وبالإسناد عن الكليني ـ رحمه اللّه ـ ، عن عدّة من أصحابه، عن أحمد بن محمّد بن خالد البرقي رضى الله عنه مؤلّف كتاب «المحاسن» .
(ح) وعن الكليني، عن محمّد بن الحسن الصفار قدس سره مؤلف كتاب «بصائر الدرجات» .
(ح) وعن الكليني، عن محمّد بن يحيى العطار، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد.
فليرويا ـ أدام اللّه تعالى تأييدهما ـ مؤلّفات هؤلاء المشائخ المذكورين وغيرهم بتلك الأسانيد وغيرها ويجيزا من آنسا منه رشدا، وآخذ عليهما ما أخذ عليَّ من ملازمة التقوى وسلوك مسلك الاحتياط في النقل والعمل والفتوى وبذل الجهد في ترويج أخبار أئمّة الهدى ـ صلوات اللّه عليهم أجمعين ـ وتصحيحها وتحقيقها ومدارستها، وألتمس منها أن لا ينسياني في حياتي وبعد وفاتي في مظانّ الإجابة.
