الأمير محمّد حسين ـ صانه اللّه من كل شين ـ ، سماعا وتحقيقا وضبطا وتصحيحا وتدقيقا في مجالس آخرها آخر شهر محرم الحرام لسنة 1108، فأجزت له روايته عنّي بأسانيدي المتكثرة المتّصلة إلى مؤلّف الكتاب طوبى له وحسن مآب.
وكتب بيمناه الوازرة الداثرة الفقير إلى اللّه الغني محمّد باقر بن محمّد تقي ـ عفا اللّه عن هفواتهما ـ ، حامدا مصلّيا مسلما. ۱
[16] بسم اللّه الرحمن الرحيم
أنهاه السيّد الأيّد الفاضل الكامل سبطي وقرّة عيني الأمير محمّد حسين ـ صانه اللّه تعالى من كل شين ومين ـ وجعله متّبعا لآبائه المصطفين، سماعا وتحقيقا وضبطا وتصحيحا في مجالس عديدة آخرها بعض أيّام شهر ربيع الأوّل من شهور سنة تسع ومائة وألف من الهجرة، فأجزت له ـ دام تأييده ـ روايته عنّي مع سائر ما
1.
[۱۵] بسم اللّه الرحمن الرحيم
أنهاه السيّد الأيّد سبطي وقرّة عيني الأمير محمّد حسين ـ برّأه اللّه من كلّ شين ومين ـ ، سماعا وتحقيقا وضبطا وتدقيقا في مجالس عديدة آخرها آخر شهر رجب الأصب لسنة ۱۱۰۸، فأجزت له ـ زيد تأييده ـ روايته عنّي بأسانيدي المتكثرة المتّصلة إلى صاحب الكتاب طوبى له وحسن مآب.
وكتب بيمناه الفانية الجانية أفقر العباد إلى عفو ربّه الغني محمّد باقر بن محمّد تقي ـ عفي عنهما ـ ، حامدا مصلّيا مسلما. . المصدر السابق .