۱۸۸۴.والّذي فلق الحبّة وبرأ النسمة ليَظهرنَّ عليكم قَومٌ يَضربون الهام على تأويل القرآن كما بدأكم محمّدٌ صلى الله عليه و آله في تنزيله ؛ ذلك حكمٌ من الرحمن في آخر الزمان . ۱
۱۸۸۵.وَقُّوا دينكم بالاستعانة باللّه . ۲
۱۸۸۶.وَقُّوا أنفسكم من عذاب اللّه بالمبادرة إلى طاعة اللّه . ۳
۱۸۸۷.وُدُّ أبناء الدنيا ينقطع لانقطاع أسبابه . ۴ ودّ أبناء الآخرة يدوم لدوام أسبابه . ۵
۱۸۸۸.وزراء السوء أعوان الظلمة ، وإخوانُ الأثمة . ۶
۱۸۸۹.وُلاة الجور شرار الاُمّة ، وأضدادُ الأئمّة . ۷
۱۸۹۰.واعجبا أن تكون الخلافة بالصحابة ، ولا تكون بالصحابة والقرابة! ۸
۱۸۹۱.وقودُ النار يوم القيامة كلّ غنيٍّ بخل بماله على الفقراء، وكلُّ عالمٍ باع الدين بالدنيا. ۹
۱۸۹۲.واضعُ معروفه عند غير مستحقّه مضيّع له . ۱۰
۱۸۹۳.واللّهِ ما مَنَع الأمرَ أهله وأزاح الحقّ عن مستحقّه إلاّ كلُّ كافرٍ جاحدٍ ومُنافقٍ مُلحدٍ . ۱۱
۱۸۹۴.وَجهُك ماءٌ جامدٌ يقطِّره السؤال ، فانظر عند من تقطّره . ۱۲
۱۸۹۵.وجدتُ الحلم والاحتمال أنصر لي من شجعان الرجال . ۱۳
۱۸۹۶.وُصول المرء إلى كلّ ما يبتغيه . من طيب عيشه ، وأمن سربه ، وسعة رزقه . بحُسن نيّته وسعة خُلقه . ۱۴
۱۸۹۷.والّذي فلق الحبّة وبرأ النسمة ما أسلموا ، ولكن استسلموا وأسرّوا الكفر ، فلمّا وجدوا أعواناً عليه أعلنوا ما كانوا أسرّوا ، وأظهروا ما كانوا أبطنوا . ۱۵
۱۸۹۸.واللّهِ لَئِن اُبيتُ على حَسَك السُّعدان مُسهَّداً ، واُجرّ في الأغلال مُصَفّداً ، أحبّ إليَّ من أن