۱۹۶۶.لا يسترقّنّك الطمع وقد جعلك اللّه حُرّاً . ۱
۱۹۶۷.لا تندمنّ على عفوٍ ، ولا تبهجنَّ بعقوبةٍ . ۲
۱۹۶۸.لا تصحبنّ أبناء الدنيا ؛ فإنّك إن أقللتَ استقلّوك ، وإن أكثرت حسدوك . ۳
۱۹۶۹.لا ترغب في خلطة الملوك ؛ فإنّهم يستكثرون من الكلام ردّ السلام ، ويستقلّون من العقاب ضرب الرقاب .
۱۹۷۰.لا تعجلنّ إلى تصديق واشٍ وإن تَشبّه بالناصحين؛ فإنّ الساعي ظالمٌ لمن سعى إليه. ۴
۱۹۷۱.لا تمنعكم رعاية الحقّ عن إقامة الحدّ على أحدٍ . ۵
۱۹۷۲.لا تغالب من يستظهر بالحقّ ؛ فإنّ مغالب الحقّ مغلوبٌ . ۶
۱۹۷۳.لا تقولنّ ما لا تفعله ؛ فإنّك لا تخلو في ذلك من عجزٍ يلزمك وذمٍّ تكسبه . ۷
۱۹۷۴.لا تُكثِرنّ من اللئيم ؛ فإنّه إن صحبتْك نعمةٌ حسدك ، وإن طرقتك نائبةٌ قذفك . ۸
۱۹۷۵.لا تتّخذنّ عدوَّ صديقك صديقاً فتعاطى صديقَك . ۹
۱۹۷۶.لا تُعاجل الذنب بالعقوبة ، واترك بينها موضعاً للعفو ، تحرز به الأجر والمثوبة . ۱۰
۱۹۷۷.لا يدعونّك ضيقٌ لزمك في عهد اللّه تعالى إلى النكث ؛ فإنّ صبرك على ضيقٍ ترجو انفراجه وفضلَ عاقبته خيرٌ لك من غدرٍ تخاف تبعته وتحيط لك من اللّه تعالى لأجله العقوبة . ۱۱
۱۹۷۸.لا تستشر الكذّاب فإنّه كالسراب : يقرّب إليك البعيد ، ويبعّد عليك القريب . ۱۲
۱۹۷۹.لا تكوننّ ممّن لا ينفعه الموعظة إلاّ إذا بُولغ في إيلامه ؛ فإنّ العاقل يتّعظ بالإرب ۱۳ ، والبهائم لا ترتدع إلاّ بالضرب . ۱۴
1.. المصدر ، ۱۰۳۱۷ .
2.. المصدر ، ۱۰۳۱۹ .
3.. المصدر ، ۱۰۳۲۲ .
4.. المصدر ، ۱۰۳۲۷ .
5.. المصدر ، ۱۰۳۲۸ .
6.. المصدر ، ۱۰۳۳۱ .
7.. المصدر ، ۱۰۳۳۹ .
8.. المصدر ، ۱۰۳۴۱ .
9.. المصدر ، ۱۰۳۴۲ ؛ فيه : فتُعادي .
10.. المصدر ، ۱۰۳۴۳ .
11.. المصدر ، ۱۰۳۴۴ ؛ فيه تخاف بدل تخاب .
12.. المصدر ، ۱۰۳۵۴ .
13.في المصدر : بالأدب .
14.. المصدر ، ۱۰۳۵۲ .