1.المعجم الكبير، ج ۱۱، ص ۳۵۱، ح ۱۲۲۵۹؛ تفسير الكشاف ، ج ۴، ص ۲۲۰؛ فرائد السمطين ، ج ۲، ص ۱۳، ح۳۵۹ ، باب ۲ ؛ التفسير الكبير ، ج ۲۷، ص ۱۶۶؛ تفسير أبي السعود ، ج ۸ ، ص ۳۰ ؛ تفسير النسفي، ج ۴، ص ۱۰۵ ؛ الفصول المهمة ، ص ۲۷ ؛ كفاية الطالب ، ص ۹۱، باب ۱۱ ؛ المواهب اللدنيّة ، ج ۳، ص ۳۵۸ .

2.ما بين الهلالين (إلى أربع صفحات) ورد في ألف قبل الرقم ۴۰ .

3.سورة الأعراف ، الآية ۴۸ .

4.الكافي ، ج ۱، ص ۶۸۴ ؛ تفسير العياشي ، ج ۲، ص ۱۹ ؛ الخرائج والجرائح ، ج ۱، ص ۱۷۷ ؛ غاية المرام ، ص ۳۵۳ ؛ بحارالأنوار ، ج ۸، ص ۳۳۸ ؛ شواهد التنزيل ، ج ۱، ص ۱۹۸، ح ۲۵۶ ؛ الصواق المحرقة ، ص ۱۶۹؛ ينابيع المودة، ج۱، ص ۳۰۳، الباب التاسع والعشرون . وقال أميرالمؤمنين عليه السلام : نحن الأعراف ؛ نعرف أنصارنا بأسمائهم، ونحن الأعراف الّذين لا يُعرف اللّه إلاّ بسبيل معرفتنا، ونحن الأعراف نوقف يوم القيامة بين الجنّة والنار، فلا يدخل الجنة إلاّ من عرفنا وعرفناه، ولا يدخل النار إلاّ مَن أنكرنا وأنكرناه . بحارالأنوار، ج ۸، ص ۲۳۸ ؛ نقله عن تفسير الفرات، ج ۱، ص ۱۴۳ .

5.سورة النحل، الآية ۲۶، وهي : «وَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً رَّجُلَيْنِ أَحَدُهُمَآ أَبْكَمُ لاَ يَقْدِرُ عَلَى شَىْ ءٍ وَ هُوَ كَلٌّ عَلَى مَوْلَـلـهُ أَيْنَمَا يُوَجِّههُّ لاَ يَأْتِ بِخَيْرٍ هَلْ يَسْتَوِى هُوَ وَ مَن يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ هُوَ عَلَى صِرَ طٍ مُّسْتَقِيمٍ» .

6.تفسير القمي، ج ۱، ص ۳۸۷ ؛ مناقب آل أبي طالب عليهم السلام، ج ۲، ص ۱۰۷ ؛ نهج الحق ، ج ۱، ص ۲۰۵؛ كشف الغمّة، ج۱، ص ۳۲۴ ؛ بحارالأنوار، ج ۲۴، ص ۲۴ و ۱۸۷ و ج ۳۵، ص ۳۷۳ .

7.سورة الصافات ، الآية ۱۳۰ .

8.الأمالي للصدوق، ج ۱، ص ۴۷۲ ، المجلس الثاني والسبعون ؛ معاني الأخبار ، ج ۱، ص ۱۲۲ ؛ تحف العقول ، ص ۴۳۲ ؛ روضة الواعظين ، ج ۲، ص ۲۶۸، كشف الغمة ، ج ۱، ص ۹۴۶ ؛ بحارالأنوار ، ج ۲۳، ص ۱۶۹؛ وأيضا لاحظ : الدر المنثور ، ج ۵، ص ۲۸۶ ؛ فتح القدير ، ج ۴، ص ۴۱۲؛ أرجح المطالب، ص ۷۳ ؛ تفسير القرطبي، ج ۱۵، ص ۱۱۹؛ تفسير ابن كثير ، ج ۶، ص ۳۴ ؛ الصواعق المحرقة ، ص ۱۴۸ .

9.سورة الرعد، الآية ۴۳ وهي : «وَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَسْتَ مُرْسَلاً قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدَاً بَيْنِى وَ بَيْنَكُمْ وَ مَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَـبِ» .