التقديرين : موسى بن سالم ۱ الحنّاط . ۲ والحسين منسوب إلى الوقف من غير توثيق ، لكن الرواية في الصحيح في الفقيه ۳ ، ومضمونها مطابق للأصل والمشهور بين الأصحاب .
أمّا سليمان بن حفص فكأنّه سليمان بن حفصويه المذكور /30/ في رجال الهادي عليه السلام مهملاً ۴ مع احتمال ۵ قوله « وإن كان قصّر ثم رجع عن نيّته أعاد الصلاة » أنّه وإن كان قصّر مع إرادته المقام ووجوب التمام ثم رجع عن نيّته أعاد تلك الصلاة ، فلو صحّت لكان حملها على الاستحباب ۶ في موضع التأمّل ، فكيف مع الضعف سنداً وغير السند ، فتأمّل . « م د » . ۷
باب الّذي يسافر
قريب الآخر : أحمد بن يحيى ، عن أحمد بن الحسن [ ص 231 ح 12 ] : الحسين نسخة عليها حاشية ، هو الّذي في يب ۸ ، وعلى هذا فأحمد هو إما ابن الحسين بن عمر بن يزيد كما هو الأظهر ، وهو ثقة ، فالرواية صحيحة في كتابي الشيخ كما الفقيه ۹ أو أحمد بن الحسين بن سعيد . ۱۰
في المنافي [ ص 231 ح 13 ] : توسُّط ابن بكير في مثل ذلك نادر ؛ فإنّ ابن أبي عمير هو روى كتاب [ عبدالرحمن بن ] الحجّاج .
1.في الاستقصاء على التقديرين : ابن موسى .
2.الحناط كان في النسخة مهملة اتّبعنا في تنقيطه الاستقصاء ، وفي نسخة منه : الخيّاط .
3.الفقيه ، ج ۱ ، ص ۲۸۱ ، ح ۱۲۷۲ ؛ الوسائل ، ج ۸ ، ص ۵۲۱ أبواب المسافر باب ۲۳ ح ۱ .
4.رجال الطوسي ، ص ۴۱۵ ، رقم ۲ ، وذكر في أصحاب الرضا عليه السلام سليمان المروزي ، ص ۳۷۸ ، رقم ۷ .
5.في النسخة : احتماله .
6.كما في مدارك الأحكام ، (ج ۴ ، ص ۴۴۰) ؛ وعنه في الاستقصاء (ج ۴ ، ص ۷۰) .
7.نقل بعضها في الاستقصاء (ج ۴ ، ص ۶۵ ـ ۶۶ و۶۷) عن شيخه ميرزا محمّد الإسترآبادي .
8.التهذيب ، ج ۳ ، ص ۲۱۳ ، ح ۵۲۰ .
9.الفقيه ، ج ۱ ، ص ۲۸۸ ، ح ۱۳۱۰ .
10.نقل هذه الحاشية في الاستقصاء (ج ۴ ، ص ۷۸) عن فوائد شيخه ميرزا محمّد الإسترآبادي ، وفيه : وشيخنا ـ أيّده اللّه ـ قال في فوائده : إنّه إمّا ابن عمر بن يزيد أو ابن الحسين بن سعيد ، وعلى كل حال فالرواية في الفقيه مروية بطريق صحيح .
