«الشيخ» : هو الشيخ محمّد بن الحسن الطوسي ، فكلما ذكرته فالحديث الذي فيذيله مأخوذ من التهذيب تأليف الشيخ المذكور ـ قدس اللّه روحه ـ .
و «الشيخان» : إشارة إلى الشيخ الطوسي و الشيخ الكليني ، فالحديث الذي ذكرته فى ذيله مأخوذ من التهذيب و الكافي .
و «الشيخان في الكتب» : إشارة إليهما أيضا ، لكن المراد أنّ الحديث ممّا هو مذكور في الكتب الثلاثة التهذيب و الاستبصار تأليفي الشيخ الطوسي و الكافي تأليف الكليني . و ربما ذكرت بدل الكتب الكتابين و لا تفاوت في المراد ، و الكتابين إشارة إلى التهذيب و الاستبصار .
و «الشيخ في التهذيبين» : إشارة إلى أخذ الحديث من التهذيب و الاستبصار تأليفي الشيخ الطوسي . و ربما ذكرت بدل التهذيبين «الكتابين» أو على الإضمار بقولي : «الشيخ فيهما» .
و «الصدوق» : إشارة إلى أخذ الحديث من كتاب من لا يحضره الفقيه تأليف الشيخ محمّد بن علي بن بابويه القمي رحمه الله .
و ربما صرّحت بالفقيه و التهذيب و الكافي .
[القسم الأوّل من المقدمة]
/3 الف/ و أمّا الكتب التي نقلنا منها أحاديث هذا الكتاب فنقول :
كتاب الكافي للكليني ، و كتاب التهذيب ، و كتاب الاستبصار ، و كتاب من لا يحضره الفقيه ، و كتاب عيون أخبار الرضا عليه السلام ، و كتاب علل الشرائع و الأحكام ، و كتاب إكمال الدين و إتمام النعمة ، وكتاب التوحيد ، وكتاب الأمالي والمجالس ، وكتاب ثواب الأعمال و كتاب عقاب الأعمال ، وكتاب معاني الأخبار ، وكتاب الهداية ، ورسالة العقائد ، وكتاب صفات الشيعة ، وكتاب فضائل الشيعة ، وكتاب مصادقة الإخوان ، وكتاب المقنع .
وكتاب قرب الإسناد ، وكتاب بصائر الدرجات الصفار ، وكتاب مجالس الشيخ الشهير بـالأمالي ، وكتاب الغيبة ، وكتاب المصباح الكبير ، و كتاب المصباح الصغير ، وكتاب الإرشاد ، وكتاب المجالس ، وكتاب النصوص ، وكتاب الاختصاص ورسالة مسار الشيعة في مختصر التواريخ الشرعية ، وكتاب المقنعة ، وكتاب العيون والمحاسن المشتهر بـالفصول ، وكتاب المقالات ، وكتاب