وأوداجي تَشخَبُ دَما . ^۱

۹۹۵.عنه عليه السلامـ كانَ يَقولُ ـ: اللّهُمَّ املَأ قَلبي حُبّا لَكَ ، وخَشيَةً مِنكَ ، وتَصديقا وإيمانا بِكَ ، وفَرَقا مِنكَ ، وشَوقا إلَيكَ ، يا ذَا الجَلالِ وَالإِكرامِ . ^۲

۹۹۶.عنه عليه السلام :تَدعو بِهذَا الدُّعاءِ في دُبُرِ رَكَعَتي طَوافِ الفَريضَةِ ، تَقولُ بَعدَ التَّشَهُّدِ : اللّهُمَّ ارحَمني بِطَواعِيَتي إيّاكَ وطَواعِيَتي رَسولَكَ صلى الله عليه و آله ، اللّهُمَّ جَنِّبني أن أتَعَدّى حُدودَكَ ، وَاجعَلني مِمَّن يُحِبُّكَ ويُحِبُّ رَسولَكَ ومَلائِكَتَكَ وعِبادَكَ الصّالِحينَ . ^۳

۹۸۹.عنه عليه السلامـ في دُعائِهِ ـ: اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِهِ ، وَاحفَظنا مِن بَينِ أيدينا ، ومِن خَلفِنا ، وعَن أيمانِنا ، وعَن شَمائِلِنا ، ومِن جَميعِ نَواحينا ، حِفظا عاصِما مِن مَعصِيَتِكَ ، هادِيا إلى طاعَتِكَ ، مُستَعمِلاً لِمَحَبَّتِكَ . ^۱

۹۹۰.عنه عليه السلامـ أيضا ـ: اللّهُمَّ . . . وَاعمِ أبصارَ قُلوبِنا عَمّا خالَفَ مَحَبَّتَكَ . ^۲

۹۹۱.عنه عليه السلامـ أيضا ـ: اللّهُمَّ . . . لا تَبتَلِيَنّي بِالكَسَلِ عَن عِبادَتِكَ ، ولاَ العَمى عَن سَبيلِكَ ، ولا بِالتَّعَرُّضِ لِخِلافِ مَحَبَّتِكَ . ^۳

۹۹۲.عنه عليه السلامـ مُناجاتِهِ ـ: إلهي ، فَاجعَلنا مِنَ الَّذينَ تَوَشَّحَت أشجارُ الشَّوقِ إلَيكَ في حَدائِقِ صُدورِهِم ، وأخَذَت لَوعَةُ مَحَبَّتِكَ بِمَجامِعِ قُلوبِهِم ، فَهُم إلى أَوكارِ الأَفكارِ يَأوونَ ، وفي رِياضِ القُربِ وَالمُكاشَفَةِ يَرتَعُونَ ، ومِن حِياضِ المَحَبَّةِ بِكأسِ المُلاطَفَةِ يَكرَعُونَ ، وشَرائِعَ المُصافاةِ يَرِدونَ . ^۴

۹۹۳.عنه عليه السلامـ في دُعائِهِ ـ: اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِهِ ، وَاجعَلني لَهُم قَرينا ، وَاجعَلني لَهُم نَصيرا ، وَامنُن عَلَيَّ بِشَوقٍ إلَيكَ ، وبِالعَمَلِ لَكَ بِما تُحِبُّ وتَرضى ، إنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ ، وذلِكَ عَلَيكَ يَسيرٌ . ^۵

۹۹۴.الإمام الصادق عليه السلامـ مِن دُعائِهِ عِندَ حُضورِ شَهرِ رَمَضانَ ـ: صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ، وَاشغَل قَلبي بِعَظيمِ شَأنِكَ ، وأرسِل مَحَبَّتَكَ إلَيهِ حَتّى ألقاكَ