الزّارِعونَ كُنوزَ اللّهِ في أرضِهِ . وما فِي الأَعمالِ شَيءٌ أحَبُّ إلَى اللّهِ مِنَ الزِّراعَةِ ، وما بَعَثَ اللّهُ نَبِيّا إلاّ زَرّاعا ، إلاّ إدريسَ عليه السلام فَإِنَّهُ كانَ خَيّاطا . ^۱

۱۱۰۷.الإمام عليّ عليه السلام :اِنتَظِرُوا الفَرَجَ ، ولا تَيأَسوا مِن رَوحِ اللّهِ ؛ فَإِنَّ أحَبَّ الأَعمالِ إلَى اللّهِ عز و جل انتِظارُ الفَرَجِ ، ما دامَ عَلَيهِ العَبدُ المُؤمِنُ . ^۲

3 / 8

مَن يُحِبُّهُمُ اللّهُ

الكتاب

«وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ» . ^۳

«إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ» . ^۴

«وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّـبِرِينَ» . ^۵

«فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ» . ^۶

«إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ» . ^۷

الحديث

۱۱۰۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ يُحِبُّ المُؤمِنَ المُحتَرِفَ . ^۸

۱۱۰۰.عنه صلى الله عليه و آله :إذَا التَقَى المُسلِمانِ فَسَلَّمَ كُلٌّ مِنهُما عَلى صاحِبِهِ وتَصافَحا كانَ أحَبُّهُما إلَى اللّهِ أحسَنَهُما بِشرا لِصاحِبِهِ . ^۱

3 / 7

أحَبُّ الأَعمالِ إلَى اللّهِ

۱۱۰۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :أحَبُّ الأَعمالِ إلَى اللّهِ سُرورٌ تُدخِلُهُ عَلَى المُؤمِنِ ؛ تَطرُدُ عَنهُ جَوعَتَهُ ، أو تَكشِفُ عَنهُ كُربَتَهُ . ^۲

۱۱۰۲.الإمام الباقر عليه السلام :سُئِلَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : أيُّ الأَعمالِ أحَبُّ إلَى اللّهِ عز و جل؟
قالَ : إتباعُ سُرورِ المُسلِمِ .
قيلَ : يا رَسولَ اللّهِ ، وما إتباعُ سُرورِ المُسلِمِ ؟
قالَ : شَبعُ جَوعَتِهِ ، وتَنفيسُ كُربَتِهِ ، وقَضاءُ دَينِهِ . ^۳

۱۱۰۳.عنه عليه السلام : ماعُبِدَ اللّهُ بِشَيءٍ أحَبَّ إلَى اللّهِ مِن إدخالِ السُّرورِ عَلَى المُؤمِنِ . ^۴

۱۱۰۴.الإمام الصادق عليه السلام :مِن أحَبِّ الأَعمالِ إلَى اللّهِ تَعالى زِيارَةُ قَبرِ الحُسَينِ عليه السلام . ^۵

۱۱۰۵.الإمام عليّ عليه السلام :أحَبُّ الأَعمالِ إلَى اللّهِ عز و جل فِي الأَرضِ الدُّعاءُ ^۶ .

۱۱۰۶.الإمام الصادق عليه السلامـ لَمّا سَأَ لَهُ يَزيدُ بنُ هارونَ الواسِطِيُّ عَنِ الفَلاّحينَ ـ:هُمُ