۱۲۴۱.عنه صلى الله عليه و آله :إنّ أبغَضَ النّاسِ إلَى اللّهِ تَعالى مَن يَقتَدي بِسَيِّئَةِ المُؤمِنِ ولا يَقتَدي بِحَسَنَتِهِ . ۱
۱۲۴۲.عنه صلى الله عليه و آله :أبغَضُ النّاسِ إلَى اللّهِ عز و جل مَن كانَ ثَوبُهُ خَيرا مِن عَمَلِهِ ، وأن يَكونَ ثِيابُهُ ثِيابَ الأَنبِياءِ وعَمَلُهُ عَمَلَ الجَبابِرَةِ . ۲
۱۲۴۳.عنه صلى الله عليه و آله :ثَمانِيَةٌ أبغَضُ خَليقَةِ اللّهِ إلَيهِ يَومَ القِيامَةِ : السَّقّارونَ ؛ وهُمُ الكَذّابونَ ، وَالخَيّالونَ ؛ وهُمُ المُستَكبِرونَ ، وَالَّذينَ يَكنِزونَ البَغضاءَ لاِءِخوانِهِم في صُدورِهِم فَإِذا لَقوهُم حَلَفوا لَهُم ، وَالَّذينَ إذا دُعوا إلَى اللّهِ ورَسولِهِ كانوا بِطاءً وإذا دُعوا إلَى الشَّيطانِ وأمرِهِ كانوا سِراعا ، وَالَّذينَ لا شَرِفَ لَهُم طَمَعٌ مِنَ الدُّنيا إلاَّ استَحَلّوهُ بِأَيمانِهِم وإن لَم يَكُن لَهُم بِذلِكَ حَقٌّ ، وَالمَشّاؤونَ بِالنَّميمَةِ ، وَالمُفَرِّقونَ بَينَ الأَحِبَّةِ ، وَالباغونَ البُرَآءَ الرُّخصَةَ . اُولئِكَ يَقذَرُهُمُ الرَّحمنُ عز و جل . ۳
۱۲۴۴.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ أبغَضَ الخَلقِ إلَى اللّهِ عز و جل العالِمُ يَزورُ العُمّالَ . ۴
۱۲۴۵.الإمام عليّ عليه السلام :أبغَضُ العِبادِ إلَى اللّهِ سُبحانَهُ العالِمُ المُتَجَبِّرُ . ۵
۱۲۴۶.عنه عليه السلام :إنَّ أبغَضَ خَلقِ اللّهِ إلَى اللّهِ رَجُلٌ قَمَشَ عِلما مِن أغمارِ غَشوَةٍ وأوباشِ فِتنَةٍ ، فَهُوَ في عَمىً عَنِ الهُدَى الَّذي أتى مِن عِندِ رَبِّهِ ، وضالٌّ عَن سُنَّةِ
1.الجعفريّات : ۱۹۷ ، النوادر للراوندي: ۸ كلاهما عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام، بحار الأنوار: ۷۲/۲۰۸/۱۰ .
2.الفردوس : ۱ / ۳۶۷ / ۱۴۸۱ عن عائشة ، كنز العمّال : ۳ / ۴۷۲ / ۷۴۸۳ .
3.تاريخ دمشق: ۷/۸۶/۱۶۲۲ عن الوضين بن عطاء و ح ۱۶۲۱ نحوه، كنز العمّال : ۱۶/۹۲/۴۴۰۴۴، وص ۷۰/۴۳۹۷۵ وراجع حلية الأولياء: ۶/۷۶، التوبيخ والتنبيه: ۹۴/۶۱، مساوئالأخلاق للخرائطي: ۱۲۲/۲۹۷.
4.الفردوس : ۱ / ۲۱۵ / ۸۲۲ ، كنز العمّال : ۱۰ / ۱۸۸ / ۲۸۹۸۵ نقلاً عن ابن لال وكلاهما عن أبي هريرة .
5.غرر الحكم : ۳۱۶۴ .