الحاشيه علي أصول الكافي (استرآبادي) - صفحه 355

قوله : أمّا ما مضى فنَعَم [ وأمّا ما بقي فلا ] [ ص 347 ح 4 ] أي ما مضى معلوم لنا ، وما بقي غير معلوم . «بخطه».
قوله : أهل هذا البيت [ ص 349 ح 6 ] أي بيت رسول اللّه صلى الله عليه و آله . «بخطه».
قوله : تَبين [ ص 349 ح 6 ] أي تصير مطلّقة . «بخطه».
قوله : فقلت في نفسي : واحدة [ ص 349 ح 6 ] أي هذه حجّة واحدة على نفي علمه .
قوله : فتنسبها [ ص 350 ح 6 ] أي تعرف نسبها . «بخطه».
قوله : فإن رأيت أن بكت ۱ [ ص 350 ح 6 ] أي لا تحزني أكثر من ذلك لشناعة بشيء[ ؟ ].
قوله : إلى شَيئه [ ص 350 ح 6 ] أي أصله . «بخطه».
قوله : العكر [ ص 350 ح 6 ] درد زيت ۲ . «بخطه».
قوله : وتبعت الشيخ [ ص 351 ح 7 ] أي المومئ إليّ بيده . «بخطه».
قوله : إنّ عبد اللّه [ ص 352 ح 7 ] أي الأفطح أخا موسى عليه السلام .
قوله : ثمّ لقينا الفضيلَ وأبا بصير [ ص 352 ح 7 ] الفضيل هو ابن عثمان الأعور المرادي ، وأبو بصير هذا هو ليث المرادي . سمع «بخطه».
قوله : فشيء أَستدلُّ به [ ص 353 ح 7 ] أي عندك شيء.
قوله : وأنا يومئذ واقف [ ص 354 ح 10 ] أي كنت من الواقفيّة . «بخطه».
قوله : عِرق المَدينيّ [ ص 354 ح 10 ] نوع من المرض . «بخطه».
قوله : بما قال أبو عبد اللّه في ابنه [ ص 354 ح 11 ] أقول : كأنّه إشارة إلى ما ذكره الكشّي في ترجمة يحيى بن القاسم ۳ أبي بصير حيث قال : قال محمّد بن عمران : سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام[ يقول ] : منّا ثمانية محدَّثون سابعهم القائم . فقام أبو بصير بن

1.في المصدر : «أن تكفّ» .

2.الصواب : درديّ الزيت.

3.في المصدر : بن أبي القاسم ، وكذا في المورد الآتي.

صفحه از 410