كتاب الإيمان والكفر
[ باب طينة المؤمن والكافر ]
قوله : المشيئة فيهم [ ص 3 ح 2 ]في المستضعفين.
قوله : ذروا [ ص 5 ح 7 ]الظاهر ذرأ في الموضعين.
[ باب آخر منه ]
قوله : فعركه [ ص 6 ح 1 ]أي عجنه.
قوله : قال فيرون [ ص 7 ح 3 ]الظاهر فرأوا.
[ باب آخر منه ]
قوله : ولي أن أمضي إلخ [ ص 10 ح 2 ]البداء . «عنوان».
قوله : قال : إنّ اللّه خلق الخلق إلخ [ ص 10 ح 3 ]قد مرّ في باب العرش والكرسيّ ما يناسب هذا الموضع بوجهٍ ، ويخالفه بوجهٍ.
باب [ أنّ رسول اللّه صلى الله عليه و آله أوّل من أجاب ]
قوله : لا تقل حسن السمت إلخ [ ص 11 ح 2 ]السمت : الهيئة الحسنة ، نهاية ، ومن غيره من أهل اللغة.
باب [ فطرة الخلق على التوحيد ]
قوله : فطرهم جميعا إلخ [ ص 12 ح 3 ]الاعتقاد بالتوحيد من اللّه تعالى . «عنوان» .
باب إذا أراد اللّه إلخ
قوله : أقطر منها قطرة إلخ [ ص 14 ح 1 ]قد سبق أنّ أبدان أصحاب العصمة عليهم السلاممخلوقة من طينة علّيّين ، وأنّ قلوب شيعتهم كذلك . فأمّا بيان كيّفيّة ذلك في خلق أبدان أصحاب العصمة عليهم السلام ، فقد مضى بأنّ ملكا يجيء بشراب من الجنّة يحصل منه نطفة